“أخطاء التحكيم جزء من اللعبة” مقولة نرددها على مضض، لأنها تؤكد لنا عجزنا عن معالجة هذا الجزء الذي يشوه لعبتنا الجميلة، فكثير من المباريات وعديد من البطولات تغير مسارها بسبب أخطاء التحكيم، حتى أصبحنا نقول: “أفضل الحكام أقلهم أخطاء” لقناعتنا بطبيعة تواجدها، وبناء على المقولتين يمكن أن نتفق بأن أفضل حكام كرة القدم بالعالم هم “حكام بريميرليج”.
المتابع لكرة القدم العالمية يعرف أسماء الحكام المميزين أو بعبارة أخرى “الأقل أخطاء”، ولذلك طرأ في بالي اقتراح جريء باستقطاب الحكام المعتزلين بنهاية هذا الموسم في برميرليج، ومن حظنا أن الحكم يجري مسافات أكثر ويحتاج لياقة أعلى لإدارة المباريات الأوروبية التي تتسم بسرعة الأداء وطول مدة اللعب في المباراة، وعليه فإن الحكم المعتزل في أوروبا قادر على العطاء في ملاعبنا لموسم وربما موسمين، ومن هنا جاءت فكرة الاستفادة من “حكام بريميرليج”.
حكام الساحة “مارتن اتكنسون، جوناثن موس، مايك دين” جميعهم أعلنوا تعليق الصافرة بنهاية هذا الموسم، وفي رأيي أن تعاقد الاتحاد السعودي لكرة القدم معهم وربما مع أمثالهم من الأوروبيين لينتقلوا بشكل دائم وبعقد سنوي لإدارة مباريات الكرة السعودية، والفائدة منهم تتجاوز مجرد التحكيم وتمتد لتطوير الحكم السعودي الذي سيحتك بهم بشكل دائم، والقائمين على تطوير التحكيم قادرين على الاستفادة القصوى من وجود نخبة حكام العالم في ملاعبنا، ويقيني أنه سيتم تنظيم معسكرات وندوات وورش عمل وغيرها من وسائل الاستفادة من “حكام بريميرليج”.
تغريدة tweet:
لا يوجد حل نهائي لمشاكل التحكيم لأن “أخطاء التحكيم جزء من اللعبة” ورغم تدخل تقنية الفيديو مساعد الحكم VAR إلا أن الأخطاء التحكيمية ستستمر في القرارات التقديرية، ولكننا سنتعاون دوماً للتطوير في جميع المجالات ومن وجبنا أن نشارك بالعمل والفكرة كل في مجاله، وبتظافر الجهود سنواصل تطورنا وسعينا الحثيث لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، وستكون الرياضة السعودية في القمة التي تستحقها مع الدول العظمى في الرياضة كما يخطط لها رائد النهضة الشبابية “ولي العهد” الذي أقنعنا أن “طموحنا يعانق عنان السماء”، ولعلنا نعيش حقبة رياضية غير مسبوقة بالنقلات النوعية والكمية التي يشهد بها البعيد قبل القريب، وسنصل لوجهتنا التي تواكب تطلعات قيادتنا التي لا ترضى لنا سوى المركز الأول، وعلى منصات التطوير نلتقي.
المتابع لكرة القدم العالمية يعرف أسماء الحكام المميزين أو بعبارة أخرى “الأقل أخطاء”، ولذلك طرأ في بالي اقتراح جريء باستقطاب الحكام المعتزلين بنهاية هذا الموسم في برميرليج، ومن حظنا أن الحكم يجري مسافات أكثر ويحتاج لياقة أعلى لإدارة المباريات الأوروبية التي تتسم بسرعة الأداء وطول مدة اللعب في المباراة، وعليه فإن الحكم المعتزل في أوروبا قادر على العطاء في ملاعبنا لموسم وربما موسمين، ومن هنا جاءت فكرة الاستفادة من “حكام بريميرليج”.
حكام الساحة “مارتن اتكنسون، جوناثن موس، مايك دين” جميعهم أعلنوا تعليق الصافرة بنهاية هذا الموسم، وفي رأيي أن تعاقد الاتحاد السعودي لكرة القدم معهم وربما مع أمثالهم من الأوروبيين لينتقلوا بشكل دائم وبعقد سنوي لإدارة مباريات الكرة السعودية، والفائدة منهم تتجاوز مجرد التحكيم وتمتد لتطوير الحكم السعودي الذي سيحتك بهم بشكل دائم، والقائمين على تطوير التحكيم قادرين على الاستفادة القصوى من وجود نخبة حكام العالم في ملاعبنا، ويقيني أنه سيتم تنظيم معسكرات وندوات وورش عمل وغيرها من وسائل الاستفادة من “حكام بريميرليج”.
تغريدة tweet:
لا يوجد حل نهائي لمشاكل التحكيم لأن “أخطاء التحكيم جزء من اللعبة” ورغم تدخل تقنية الفيديو مساعد الحكم VAR إلا أن الأخطاء التحكيمية ستستمر في القرارات التقديرية، ولكننا سنتعاون دوماً للتطوير في جميع المجالات ومن وجبنا أن نشارك بالعمل والفكرة كل في مجاله، وبتظافر الجهود سنواصل تطورنا وسعينا الحثيث لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، وستكون الرياضة السعودية في القمة التي تستحقها مع الدول العظمى في الرياضة كما يخطط لها رائد النهضة الشبابية “ولي العهد” الذي أقنعنا أن “طموحنا يعانق عنان السماء”، ولعلنا نعيش حقبة رياضية غير مسبوقة بالنقلات النوعية والكمية التي يشهد بها البعيد قبل القريب، وسنصل لوجهتنا التي تواكب تطلعات قيادتنا التي لا ترضى لنا سوى المركز الأول، وعلى منصات التطوير نلتقي.
