بفضل الاهتمام الذي يلقاه منتخبنا من أعلى السلطات بالدولة، فإن لاعبينا لن يخيبوا ظننا بهم، كما نجدد دعمنا الكبير لهم في جميع المباريات التي سيخوضونها بحثًا عن تحقيق المنجز الغالي. دعم منتخبنا خلال المرحلة المقبلة واجب وطني ليس على مؤسسة بمفردها وإنما على كافة المؤسسات والجماهير حتى نحقق الآمال والطموحات المرجوة من هذه المشاركة.
منتخبنا يحتاج إلى تضافر جميع الجهود المخلصة من أجل سمعة الكرة السعودية وترك أي خلافات موجودة على الساحة الرياضية جانبًا، لأن الأهمية تكمن في العمل لرفع اسم المملكة خفاقًا في المحافل الدولية، كلما كانت الانطلاقة صحيحة وقوية اقترب الحلم من التحقيق، وحتى نصل إلى تحقيق الحلم لا بد من الدعم الكامل من جماهيرنا الوفية والتي نثق كل الثقة أنها ستقف إلى جانب المنتخب بكل قوة، وتدعم مسيرته المقبلة مثلما وقفت إلى جانبه طوال الفترات الماضية، وكانت عاملًا مهمًا ومؤثرًا في تحقيق الإنجازات. منتخبنا أصبحت له شخصية واضحة ومميزة، ولاعبونا أصبحوا على كفاءة عالية، ونحن نوليهم ثقتنا ونثق أنهم على قدر هذه الثقة، فالمنتخب يضم بين صفوفه لاعبين مميزين يملكون الخبرة والطموح والغيرة على الشعار، كما أن المنتخب وبقيادة مدربه سعد الشهري ليس غريبًا عن معظم المنتخبات التي سيقابلها، فإذا أضفنا لذلك الدعم الكبير الذي يلقاه من المسؤولين والمتابعة والاهتمام البالغ من القائمين على أمره فإن ذلك يجعلنا أكثر تفاؤلًا بنتائج مشرفة ستتحقق بقادم الأيام بإذن الله.
يجب علينا جميعًا ومن مختلف شرائح المجتمع المؤازرة ودعم منتخبنا الوطني الذي نتفاءل بقدرته على تحقيق طموحاتنا وآمالنا، لا سيما وأن لاعبينا لديهم الإحساس بالمسؤولية والقدرة على تجاوز كل الصعاب، وما أثير مؤخرًا حول المنتخب ومدربه سعد الشهري من البعض معيب حقًا، فبدلًا من دعم المنتخب بقيادة مدربه سعد الشهري وتشجيعه ومؤازرته لرفع معنويات اللاعبين نصبوا أنفسهم أوصياء على المنتخب وراحوا يقومون بدور ليس دورهم، وراحوا يطلقون الإشاعات المغرضة للإساءة.
نتمنى من المدرب سعد الشهري ولاعبيه عدم الالتفات لما يقال عنهم من أعداء النجاح، وعليهم التركيز ووضع شعار المنتخب نصب أعينهم والاستبسال في ما تبقى من البطولة لتحقيق النتائج الإيجابية المطلوبة وتأكيد جدارة صقورنا الخضر بفوزهم بلقب “كأس آسيا”.
همسة ختام
مؤازرة الجميع لها مفعولها السحري في قلوب اللاعبين، مما يدفعهم ذلك للاستبسال في المباريات المتبقية لتحقيق النتائج الإيجابية، الجميع مطالب بالوقفة الصادقة مع صقورنا الخضر لتحقيق الكأس الغالية.
منتخبنا يحتاج إلى تضافر جميع الجهود المخلصة من أجل سمعة الكرة السعودية وترك أي خلافات موجودة على الساحة الرياضية جانبًا، لأن الأهمية تكمن في العمل لرفع اسم المملكة خفاقًا في المحافل الدولية، كلما كانت الانطلاقة صحيحة وقوية اقترب الحلم من التحقيق، وحتى نصل إلى تحقيق الحلم لا بد من الدعم الكامل من جماهيرنا الوفية والتي نثق كل الثقة أنها ستقف إلى جانب المنتخب بكل قوة، وتدعم مسيرته المقبلة مثلما وقفت إلى جانبه طوال الفترات الماضية، وكانت عاملًا مهمًا ومؤثرًا في تحقيق الإنجازات. منتخبنا أصبحت له شخصية واضحة ومميزة، ولاعبونا أصبحوا على كفاءة عالية، ونحن نوليهم ثقتنا ونثق أنهم على قدر هذه الثقة، فالمنتخب يضم بين صفوفه لاعبين مميزين يملكون الخبرة والطموح والغيرة على الشعار، كما أن المنتخب وبقيادة مدربه سعد الشهري ليس غريبًا عن معظم المنتخبات التي سيقابلها، فإذا أضفنا لذلك الدعم الكبير الذي يلقاه من المسؤولين والمتابعة والاهتمام البالغ من القائمين على أمره فإن ذلك يجعلنا أكثر تفاؤلًا بنتائج مشرفة ستتحقق بقادم الأيام بإذن الله.
يجب علينا جميعًا ومن مختلف شرائح المجتمع المؤازرة ودعم منتخبنا الوطني الذي نتفاءل بقدرته على تحقيق طموحاتنا وآمالنا، لا سيما وأن لاعبينا لديهم الإحساس بالمسؤولية والقدرة على تجاوز كل الصعاب، وما أثير مؤخرًا حول المنتخب ومدربه سعد الشهري من البعض معيب حقًا، فبدلًا من دعم المنتخب بقيادة مدربه سعد الشهري وتشجيعه ومؤازرته لرفع معنويات اللاعبين نصبوا أنفسهم أوصياء على المنتخب وراحوا يقومون بدور ليس دورهم، وراحوا يطلقون الإشاعات المغرضة للإساءة.
نتمنى من المدرب سعد الشهري ولاعبيه عدم الالتفات لما يقال عنهم من أعداء النجاح، وعليهم التركيز ووضع شعار المنتخب نصب أعينهم والاستبسال في ما تبقى من البطولة لتحقيق النتائج الإيجابية المطلوبة وتأكيد جدارة صقورنا الخضر بفوزهم بلقب “كأس آسيا”.
همسة ختام
مؤازرة الجميع لها مفعولها السحري في قلوب اللاعبين، مما يدفعهم ذلك للاستبسال في المباريات المتبقية لتحقيق النتائج الإيجابية، الجميع مطالب بالوقفة الصادقة مع صقورنا الخضر لتحقيق الكأس الغالية.