اليوم الخميس موعد الامتحان ما قبل الأخير لفريق كرة القدم بالنادي الأهلي وقد يكون ما قبل الأخير والله أعلم.
هذا بالرغم من تقارب أو تباعد الفرص في لقاءات الفرق الأخرى ببعضها البعض والتي تعاني المصير ذاته من ترتيب المركز الثامن حتى المركز الخامس عشر.
لهذا نسأل الله التوفيق والسعادة والبقاء في دوري العام القادم للفرق المستحقة التي تملك نية صافية وهدفًا واضحًا بعيدًا عن ضجيج الإعلام وحسابات المساحات والفكر المتواضع.
الأهلي يا سادة في الإدارة الحالية للمعلومية كان أول من حقق كأس ولي العهد في بداية انطلاقة المسابقات السعودية عام 1957م وأول من جمع الدوري والكأس في عام 1978م ونال كؤوس أبناء المؤسس الملك عبد العزيز رحمه الله وأول من لعب على نهائي آسيا عام 1985م ناهيك عن الأسماء التي لحقت به من مدربين إلى لاعبين إلخ الأرقام والإنجازات والاستضافات للاعبين والأندية العالمية على صعيد كرة القدم، بالإضافة إلى إنجازات الألعاب المختلفة المحلية والإقليمية وبالتالي جعلته ناديًا وليس فريقًا كبقية الفرق الأخرى.
الأهلي يا سادة سطّر أول حروفه أبناء شمس وزيّن أركانه راعي الرياضة الأول الأمير عبد الله الفيصل وسقى حديقته الخضراء الأمير محمد العبد الله وخالد بن عبد الله وكثيرون من الأوفياء الذين وقفوا على قواعده لكي يرتفع ويعلو أكثر وذلك خلال ثمانين عامًا مضت، واليوم والجماهير الأهلاوية التي لبت النداء بالحضور وانتزعت بطاقات الوقوف بجانب النادي الملكي بشكل كامل لمدرجات الملعب بتواجدهم بملعب الملك عبد الله في جدة وبالتالي أغلقت منصة التذاكر عن بكرة أبيها قبل يومين من تاريخ اللقاء وذلك تلبية لنداء الحب والوفاء والانتماء والرقي والتاريخ المرصع بالكؤوس الملكية التي ظل سيدها حتى الآن من دون أدنى منافسة من فريق آخر.
وبالرغم من تطنيش إدارة النفيعي لمطالب هذه الجماهير بعد أن طالبتها منذ وقت مبكر بإعادة النظر في العمل الإداري والفني واختيارات اللاعبين الأجانب. وبالرغم من كل ذلك ها هي الجماهير الوفية تذهب إلى الملعب الذي سيجمعه بشقيقه الرائد بعد أن تجاوزت كل الخلافات التي زرعت من قبل الفكر الإداري العنيد وجعلت ترتيب الفريق يحبط البعيد قبل القريب بأرقام لم تسجل في تاريخه من حيث التعادل والهزائم والترتيب من أول جولة.
بشكل عام لن نكرر الحديث ونقول الكرة في ملعب اللاعبين وإنما نقول الكرة في متناول الجماهير التي لابد أن تدعم بأصواتها اللاعبين خلال التسعين دقيقة من دون ملل علّ بعض اللاعبين يشعرون بالمسؤولية خلالها ويقدمون كل ما لديهم وهو اللقاء الذي نسأل الله فيه التوفيق والنجاح لهذا النادي العريق.
هذا بالرغم من تقارب أو تباعد الفرص في لقاءات الفرق الأخرى ببعضها البعض والتي تعاني المصير ذاته من ترتيب المركز الثامن حتى المركز الخامس عشر.
لهذا نسأل الله التوفيق والسعادة والبقاء في دوري العام القادم للفرق المستحقة التي تملك نية صافية وهدفًا واضحًا بعيدًا عن ضجيج الإعلام وحسابات المساحات والفكر المتواضع.
الأهلي يا سادة في الإدارة الحالية للمعلومية كان أول من حقق كأس ولي العهد في بداية انطلاقة المسابقات السعودية عام 1957م وأول من جمع الدوري والكأس في عام 1978م ونال كؤوس أبناء المؤسس الملك عبد العزيز رحمه الله وأول من لعب على نهائي آسيا عام 1985م ناهيك عن الأسماء التي لحقت به من مدربين إلى لاعبين إلخ الأرقام والإنجازات والاستضافات للاعبين والأندية العالمية على صعيد كرة القدم، بالإضافة إلى إنجازات الألعاب المختلفة المحلية والإقليمية وبالتالي جعلته ناديًا وليس فريقًا كبقية الفرق الأخرى.
الأهلي يا سادة سطّر أول حروفه أبناء شمس وزيّن أركانه راعي الرياضة الأول الأمير عبد الله الفيصل وسقى حديقته الخضراء الأمير محمد العبد الله وخالد بن عبد الله وكثيرون من الأوفياء الذين وقفوا على قواعده لكي يرتفع ويعلو أكثر وذلك خلال ثمانين عامًا مضت، واليوم والجماهير الأهلاوية التي لبت النداء بالحضور وانتزعت بطاقات الوقوف بجانب النادي الملكي بشكل كامل لمدرجات الملعب بتواجدهم بملعب الملك عبد الله في جدة وبالتالي أغلقت منصة التذاكر عن بكرة أبيها قبل يومين من تاريخ اللقاء وذلك تلبية لنداء الحب والوفاء والانتماء والرقي والتاريخ المرصع بالكؤوس الملكية التي ظل سيدها حتى الآن من دون أدنى منافسة من فريق آخر.
وبالرغم من تطنيش إدارة النفيعي لمطالب هذه الجماهير بعد أن طالبتها منذ وقت مبكر بإعادة النظر في العمل الإداري والفني واختيارات اللاعبين الأجانب. وبالرغم من كل ذلك ها هي الجماهير الوفية تذهب إلى الملعب الذي سيجمعه بشقيقه الرائد بعد أن تجاوزت كل الخلافات التي زرعت من قبل الفكر الإداري العنيد وجعلت ترتيب الفريق يحبط البعيد قبل القريب بأرقام لم تسجل في تاريخه من حيث التعادل والهزائم والترتيب من أول جولة.
بشكل عام لن نكرر الحديث ونقول الكرة في ملعب اللاعبين وإنما نقول الكرة في متناول الجماهير التي لابد أن تدعم بأصواتها اللاعبين خلال التسعين دقيقة من دون ملل علّ بعض اللاعبين يشعرون بالمسؤولية خلالها ويقدمون كل ما لديهم وهو اللقاء الذي نسأل الله فيه التوفيق والنجاح لهذا النادي العريق.
