أخفقت الإدارة الحالية للنادي الأهلي إخفاقًا هائلًا في الحفاظ على مكانة وسمعة واستقرار وتاريخ الكيان الأهلاوي العريق، وتكالبت عوامل فنية وإدارية ومالية وعناصرية، إضافة إلى المكابرة والعناد والمراوغة، حتى أصبح الأهلي مشوهًا، سقيمًا، يتخبط يمينًا وشمالًا!
كانت تلك هي الفصل الأخير الكريه لعملاق كان ملء السمع والبصر، وهو لدي كانت وما زالت جماهيره الوفية المتفجرة غضبًا وحسرة وأسى تئن ألمًا وأسى وحزنًا عارمًا، والتي دفعت ثمنًا باهظًا من أرواح أبنائها ورجالها، فانتقلوا إلى جوار رب كريم.
إن “فكر” مسلسل “الانهزامية الظلامية”، والتحجر والتخبط، أصبحت له الهيمنة والسطوة الإدارية الغاشمة على مقدرات وتاريخ وبطولات النادي الأهلي الحبيب. مئات الاتصالات انهالت علينا من الجماهير الخضراء، تستنكر وتتألم، وتدين التخبطات “والفكر” الأعمى التي ضربت أطناب القلعة الخضراء، حتى إن بعض إخوتنا من محبي بعض الأندية الأخرى يأسفون لما أصاب الكبير من حال مزرية على الصعد كافة.
ومع هول ما حدث، هناك من يحاول أن يقنعنا، ويقنع جماهير قلعة الكؤوس بأنه: سيعمل على انتشال الأهلي من كارثة فظيعة ألمت به وكل “أبطالها” معروفون، وكانت شديدة الوطأة، وموجعة بكل المقاييس، ويتابع قائلًا: إنه سوف تكون هناك “إصلاحات” وخطوات “واهية” “للعودة” بالأخضر إلى موقعه الحقيقي بين الكبار.
هبوط الأهلي إلى دوري الدرجة الأولى هو الأول في تاريخه المجيد، وهو من أكبر وأقدم الأندية في السعودية، حيث حصل على لقب الدوري تسع مرات، وتُوج بكأس خادم الحرمين الشريفين 13 مرة وبطولات أخرى عدة محلية وخارجية، إضافة إلى كونه الأول على مستوى بطولات الألعاب المختلفة، ومد المنتخبات الرياضية السعودية بأفضل اللاعبين السعوديين في جميع الألعاب.
رفقًا بجماهير الأهلي التي دفعت أثمان هذه الإخفاقات والإشكاليات المعقدة من ديون وقضايا وحقوق للاعبين ومدربين وغيرهم. أحبط الأهلاويون المخلصون كثيرًا، وتلقوا صدمة تاريخية ليس لها مثيل. وسرت حالات من اليأس والانكسار والبكاء، وسقط بأيدي من يدعون الانتماء إليه زورًا وبهتانًا، وتحول إلى “أحجية” وأضحوكة بين الأندية وفي المحافل الرياضية. وفجع الأهلاويون الشرفاء في عزهم وتاريخهم الرياضي المشرف.
ومن هذا المنبر نناشد جماهير الأهلي الحبيبة استيعاب الحقائق المستجدة، وكيفية التعامل معها بصبر وحكمة وتضحيات، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
كانت تلك هي الفصل الأخير الكريه لعملاق كان ملء السمع والبصر، وهو لدي كانت وما زالت جماهيره الوفية المتفجرة غضبًا وحسرة وأسى تئن ألمًا وأسى وحزنًا عارمًا، والتي دفعت ثمنًا باهظًا من أرواح أبنائها ورجالها، فانتقلوا إلى جوار رب كريم.
إن “فكر” مسلسل “الانهزامية الظلامية”، والتحجر والتخبط، أصبحت له الهيمنة والسطوة الإدارية الغاشمة على مقدرات وتاريخ وبطولات النادي الأهلي الحبيب. مئات الاتصالات انهالت علينا من الجماهير الخضراء، تستنكر وتتألم، وتدين التخبطات “والفكر” الأعمى التي ضربت أطناب القلعة الخضراء، حتى إن بعض إخوتنا من محبي بعض الأندية الأخرى يأسفون لما أصاب الكبير من حال مزرية على الصعد كافة.
ومع هول ما حدث، هناك من يحاول أن يقنعنا، ويقنع جماهير قلعة الكؤوس بأنه: سيعمل على انتشال الأهلي من كارثة فظيعة ألمت به وكل “أبطالها” معروفون، وكانت شديدة الوطأة، وموجعة بكل المقاييس، ويتابع قائلًا: إنه سوف تكون هناك “إصلاحات” وخطوات “واهية” “للعودة” بالأخضر إلى موقعه الحقيقي بين الكبار.
هبوط الأهلي إلى دوري الدرجة الأولى هو الأول في تاريخه المجيد، وهو من أكبر وأقدم الأندية في السعودية، حيث حصل على لقب الدوري تسع مرات، وتُوج بكأس خادم الحرمين الشريفين 13 مرة وبطولات أخرى عدة محلية وخارجية، إضافة إلى كونه الأول على مستوى بطولات الألعاب المختلفة، ومد المنتخبات الرياضية السعودية بأفضل اللاعبين السعوديين في جميع الألعاب.
رفقًا بجماهير الأهلي التي دفعت أثمان هذه الإخفاقات والإشكاليات المعقدة من ديون وقضايا وحقوق للاعبين ومدربين وغيرهم. أحبط الأهلاويون المخلصون كثيرًا، وتلقوا صدمة تاريخية ليس لها مثيل. وسرت حالات من اليأس والانكسار والبكاء، وسقط بأيدي من يدعون الانتماء إليه زورًا وبهتانًا، وتحول إلى “أحجية” وأضحوكة بين الأندية وفي المحافل الرياضية. وفجع الأهلاويون الشرفاء في عزهم وتاريخهم الرياضي المشرف.
ومن هذا المنبر نناشد جماهير الأهلي الحبيبة استيعاب الحقائق المستجدة، وكيفية التعامل معها بصبر وحكمة وتضحيات، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.