أكد رئيس النادي الأهلي ماجد النفيعي خلال هذا الموسم وبعد انقضاء الدور الأول حين كان فريق كرة القدم لم يتجاوز المركز السابع من حيث الترتيب ويتأرجح في المراكز المتأخرة بقيادة المدرب العالمي هاسي والمشرف الفذ ذي الرؤية العالمية موسى المحياني بأنه مع استمرار هذا الجهاز الفني والإداري سيعمل على إبهار الجماهير الرياضية في الدور الثاني ولم يحدد حينها صيغة الإبهار الذي سيقدمه لنا، فهل يقصد استقطاب مدرب عالمي أو لاعبين أجانب على مستوى عالٍ إلخ... القصة والحديث الذي وعد به الجماهير.
وفي المقابل انتظر الجميع وحصل الإبهار في الدور الثاني، وهبط فريق كرة القدم بالنادي الأهلي لأول مرة في تاريخه إلى مصاف دوري الدرجة الأولى، وسط صدمة من إعلام العالم العربي وليس الإعلام المحلي، والذي يعتبر أحد أركان الكرة السعودية الأساسيين من حيث الأولويات والبطولات وتخرج اللاعبين أو الإداريين للمنتخبات السعودية، ليس في لعبة كرة القدم وإنما في جميع الألعاب المختلفة.
والمذهل بعد كل هذا الإبهار الكبير والهبوط الحزين يرفض الأخ النفيعي الاستقالة والابتعاد بعد الهجوم الكاسح من محبي النادي العريق في جميع وسائل التواصل الاجتماعي ومطالبته بالتخلي عن منصبه، وقد يكون الإبهار بتغيير المدرب سيبولدي الذي بدله عن هاسي الذي لم يقدم أي نتائج مع الفريق في مرحلة الإنقاذ، والذي نصحنا بعدم التعاقد معه كونه من مدرسة مختلفة وبيئة مختلفة، وكذلك إصراره على بقاء العقل المدبر لهذا الإبهار صاحب فكرة DNA موسى المحياني.
والآن ما هو الحل وسط هذا الإصرار بالبقاء؟ هل ينتظر الأهلاويون هبوط فريقهم لدوري الدرجة الثانية في ظل هذا العناد والإصرار على هذا الفكر، وهل نظام وزارة الرياضة يمنع إقالة هذه الإدارة من قبل الجمعية العمومية بالرغم من هذا الفشل، أقصد الإبهار.
فطالما نظام الوزارة مع بقاء إدارة النفيعي نظامًا، فلا بد من أعضاء الجمعية العمومية وعلى رأسهم ابن رمز الأهلي الأمير تركي العبد الله الفيصل أن يطالبوا الوزارة بمنحهم صلاحية أكثر ويعملوا على إصلاح ما يمكن إصلاحه.
ومطالبة أعضاء الجمعية بتغيير قناعات هذه الإدارة وترشيح أحد أبناء الأهلي من اللاعبين المعروفين والسابقين أمثال أحمد عيد بالإشراف على فريق كرة القدم كحل وسط بين الجمعية والإدارة، ويدعم عيد أحد لاعبي الأهلي السابقين أمثال تيسير الجاسم أو كامل موسى، خاصة وأن جميع الجماهير سلمت بأن إدارة النفيعي لم يبقَ لها بين محبي الأهلي أي حظ أو نصيب بعد الإبهار الذي قدمته هذا الموسم، والذي ارتبط باسمه مع هذا الهبوط المرير.
وفي المقابل انتظر الجميع وحصل الإبهار في الدور الثاني، وهبط فريق كرة القدم بالنادي الأهلي لأول مرة في تاريخه إلى مصاف دوري الدرجة الأولى، وسط صدمة من إعلام العالم العربي وليس الإعلام المحلي، والذي يعتبر أحد أركان الكرة السعودية الأساسيين من حيث الأولويات والبطولات وتخرج اللاعبين أو الإداريين للمنتخبات السعودية، ليس في لعبة كرة القدم وإنما في جميع الألعاب المختلفة.
والمذهل بعد كل هذا الإبهار الكبير والهبوط الحزين يرفض الأخ النفيعي الاستقالة والابتعاد بعد الهجوم الكاسح من محبي النادي العريق في جميع وسائل التواصل الاجتماعي ومطالبته بالتخلي عن منصبه، وقد يكون الإبهار بتغيير المدرب سيبولدي الذي بدله عن هاسي الذي لم يقدم أي نتائج مع الفريق في مرحلة الإنقاذ، والذي نصحنا بعدم التعاقد معه كونه من مدرسة مختلفة وبيئة مختلفة، وكذلك إصراره على بقاء العقل المدبر لهذا الإبهار صاحب فكرة DNA موسى المحياني.
والآن ما هو الحل وسط هذا الإصرار بالبقاء؟ هل ينتظر الأهلاويون هبوط فريقهم لدوري الدرجة الثانية في ظل هذا العناد والإصرار على هذا الفكر، وهل نظام وزارة الرياضة يمنع إقالة هذه الإدارة من قبل الجمعية العمومية بالرغم من هذا الفشل، أقصد الإبهار.
فطالما نظام الوزارة مع بقاء إدارة النفيعي نظامًا، فلا بد من أعضاء الجمعية العمومية وعلى رأسهم ابن رمز الأهلي الأمير تركي العبد الله الفيصل أن يطالبوا الوزارة بمنحهم صلاحية أكثر ويعملوا على إصلاح ما يمكن إصلاحه.
ومطالبة أعضاء الجمعية بتغيير قناعات هذه الإدارة وترشيح أحد أبناء الأهلي من اللاعبين المعروفين والسابقين أمثال أحمد عيد بالإشراف على فريق كرة القدم كحل وسط بين الجمعية والإدارة، ويدعم عيد أحد لاعبي الأهلي السابقين أمثال تيسير الجاسم أو كامل موسى، خاصة وأن جميع الجماهير سلمت بأن إدارة النفيعي لم يبقَ لها بين محبي الأهلي أي حظ أو نصيب بعد الإبهار الذي قدمته هذا الموسم، والذي ارتبط باسمه مع هذا الهبوط المرير.