الكرة حضارةٌ وإبداعٌ، ومن شواهد رقي الأمم وتقدم الشعوب، لذا تجد كلَّ الاهتمام، وتستند إلى المعرفة، وترتكز على العلم، وتدفعها التكنولوجيا إلى آفاق بعيدة.
تلك حقيقةٌ، تشاهدها بوضوح في القارة العجوز بفضل الهيكل التنظيمي الفاعل، فمنظومة الفرق الأوروبية تكون تحت قيادة المدير الفني “المدرب”، ولا علاقة مباشرة للإداريين بها. كلوب مثلًا في نادي ليفربول، يقود الفريق، ويتبعه 26 شخصًا، فهناك مساعدان، ومدرب للحراس، يساعده اثنان، وفريقٌ لتحليل البيانات “رئيس، ومحلل بيانات المنافسين وآخر لتطوير ما بعد المباراة”، وفريق طبي، يرأسه طبيب النادي، ويتبعه رئيس استشفاء، ومدرب لياقة وتأهيل، ورئيس علاج طبيعي، يتبعه سبعة متخصصين، إضافة إلى مدربي اللياقة، ومدير تطوير النخبة، ومنسِّق الأدوات الإدارية.
وفي إنتر ميلان، يقود الفريق الأول أيضًا المدير الفني إنزاجي، ويتبعه 25 شخصًا، هم مساعد مدرب، ومساعدان فنيان، ومدربا حراس، ومدربا لياقة، ومختص تأهيل، إلى جانب فريق لتحليل البيانات “رئيس، ويتبعه ثلاثة محللين لبيانات المباريات وآخر لتحليل بيانات اللياقة”، وفريق طبي، يقوده رئيسٌ، ويتبعه ثلاثة أطباء، ومنسِّق علاج طبيعي، لديه ثلاثة اختصاصيين في العلاج الطبيعي، واختصاصي علاج طبيعي وفيزيائي.
كذلك الحال بالنسبة إلى بايرن ميونيخ، فإن المدير الفني، أو المدرب ناجلزمان، هو الذي يقود المنظومة، ويتبعه 30 شخصًا، بواقع ثلاثة مساعدين فنيين، ومدرب حراس، ومدير علمي، ورئيس لياقة، يشرف على أربعة مدربي لياقة، إضافةً إلى فريق طبي، يتكوَّن من كبير المسؤولين الطبيين، وطبيب باطنة وقلب، وطبيب عام، وطبيب نفسي، ورئيس العلاج الطبيعي، ونائبه، وخمسة اختصاصيين في العلاج الطبيعي، ومدير للأجهزة، ورئيس لإدارة الفريق، إلى جانب عضو المجلس التنفيذي الذي يعدُّ مسؤولًا عن الفريق الأول للرجال والسيدات، ومسؤولًا عن الملعب، وعن المدربين والموظفين والإدارات المرتبطة بهم.
وفي ضوء ما سبق، وعلى اعتبار أن دورينا شهد تطورًا كبيرًا داخل الملعب، فإننا نحتاج إلى مواكبة هذا التطور بشبيه على المستوى التنظيمي أيضًا، لذا نقترح أن يكون هناك نموذجٌ موحَّد للهيكل التنظيمي للفريق الأول لكرة القدم، بما يواكب المعمول به في الأندية الأوروبية المتطورة كرويًّا، ويحاكي احتياجاتنا، يبدأ بالمدير الفني، فالمساعدين، ومدرب اللياقة، ومدرب الحراس، إضافةً إلى فريق لتحليل البيانات، يضمُّ رئيسًا، ومتخصِّصًا بتحليل بيانات المنافسين، وآخر لتحليل أداء اللاعبين، وثالثًا لتحليل احتياجات الاستقطابات، إلى جانب الفريق الطبي الذي من المهم جدًّا أن يضمَّ طبيبًا نفسيًّا واختصاصي تغذية.
تلك حقيقةٌ، تشاهدها بوضوح في القارة العجوز بفضل الهيكل التنظيمي الفاعل، فمنظومة الفرق الأوروبية تكون تحت قيادة المدير الفني “المدرب”، ولا علاقة مباشرة للإداريين بها. كلوب مثلًا في نادي ليفربول، يقود الفريق، ويتبعه 26 شخصًا، فهناك مساعدان، ومدرب للحراس، يساعده اثنان، وفريقٌ لتحليل البيانات “رئيس، ومحلل بيانات المنافسين وآخر لتطوير ما بعد المباراة”، وفريق طبي، يرأسه طبيب النادي، ويتبعه رئيس استشفاء، ومدرب لياقة وتأهيل، ورئيس علاج طبيعي، يتبعه سبعة متخصصين، إضافة إلى مدربي اللياقة، ومدير تطوير النخبة، ومنسِّق الأدوات الإدارية.
وفي إنتر ميلان، يقود الفريق الأول أيضًا المدير الفني إنزاجي، ويتبعه 25 شخصًا، هم مساعد مدرب، ومساعدان فنيان، ومدربا حراس، ومدربا لياقة، ومختص تأهيل، إلى جانب فريق لتحليل البيانات “رئيس، ويتبعه ثلاثة محللين لبيانات المباريات وآخر لتحليل بيانات اللياقة”، وفريق طبي، يقوده رئيسٌ، ويتبعه ثلاثة أطباء، ومنسِّق علاج طبيعي، لديه ثلاثة اختصاصيين في العلاج الطبيعي، واختصاصي علاج طبيعي وفيزيائي.
كذلك الحال بالنسبة إلى بايرن ميونيخ، فإن المدير الفني، أو المدرب ناجلزمان، هو الذي يقود المنظومة، ويتبعه 30 شخصًا، بواقع ثلاثة مساعدين فنيين، ومدرب حراس، ومدير علمي، ورئيس لياقة، يشرف على أربعة مدربي لياقة، إضافةً إلى فريق طبي، يتكوَّن من كبير المسؤولين الطبيين، وطبيب باطنة وقلب، وطبيب عام، وطبيب نفسي، ورئيس العلاج الطبيعي، ونائبه، وخمسة اختصاصيين في العلاج الطبيعي، ومدير للأجهزة، ورئيس لإدارة الفريق، إلى جانب عضو المجلس التنفيذي الذي يعدُّ مسؤولًا عن الفريق الأول للرجال والسيدات، ومسؤولًا عن الملعب، وعن المدربين والموظفين والإدارات المرتبطة بهم.
وفي ضوء ما سبق، وعلى اعتبار أن دورينا شهد تطورًا كبيرًا داخل الملعب، فإننا نحتاج إلى مواكبة هذا التطور بشبيه على المستوى التنظيمي أيضًا، لذا نقترح أن يكون هناك نموذجٌ موحَّد للهيكل التنظيمي للفريق الأول لكرة القدم، بما يواكب المعمول به في الأندية الأوروبية المتطورة كرويًّا، ويحاكي احتياجاتنا، يبدأ بالمدير الفني، فالمساعدين، ومدرب اللياقة، ومدرب الحراس، إضافةً إلى فريق لتحليل البيانات، يضمُّ رئيسًا، ومتخصِّصًا بتحليل بيانات المنافسين، وآخر لتحليل أداء اللاعبين، وثالثًا لتحليل احتياجات الاستقطابات، إلى جانب الفريق الطبي الذي من المهم جدًّا أن يضمَّ طبيبًا نفسيًّا واختصاصي تغذية.
