ـ وقع الاتحاد المصري لكرة القدم عقداً مع البرتغالي روي فيتوريا يتولى بموجبه تدريب المنتخب المصري لأربع سنوات مقبلة.
ـ أتمنى للمنتخب المصري التوفيق مع هذا المدرب القدير الذي تعتبر هذه تجربته (الأولى) مع المنتخبات، إذ ارتبط اسمه مع الأندية في أوروبا، كما درب فريق النصر، بينما لم يسبق له أن تولى تدريب أي منتخب.
ـ قدم فريق النصر أداءً فنياً متميزاً تحت إشراف فيتوريا، وحقق لقب الدوري وكأس السوبر، وكان رحيله مثار استغراب الكثيرين، خصوصاً (الملمين) بالأمور الفنية لكرة القدم، وكثيرون (أنا أحدهم) استغربوا عدم تعاقد أي ناد سعودي مع فيتوريا بعد رحيله عن النصر، رغم أنه كان محط إعجاب الأغلبية.
ـ خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده اتحاد الكرة المصري، وقدم عبره المدرب الجديد، قال فيتوريا إنه قَبِل العرض المصري لأنه اقتنع بفكرة (المشروع) طويل الأجل، الذي شرحه له النجم الكبير السابق وعضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم حازم إمام، والذي يستمر لأربع سنوات.
ـ وكشفت العديد من المصادر أن فيتوريا سيتقاضى (مع جهازه الفني بالكامل) مرتباً شهرياً قدره 180 األف دولار (صافية من الضرائب) بينما هناك مصادر قالت إن المرتب وصل 200 ألف دولار، وإن الشرط الجزائي يبلغ راتب 3 شهور في حال تم فسخ العقد من أي من الطرفين.
ـ عدت وبحثت عن تعاقد النصر مع فيتوريا ووجدت أن الأنباء قالت إن مرتب فيتوريا (مع جهازه الفني) كان قرابة 650 ألف دولار، وإن الشرط الجزائي كان من خلال دفع (باقي) قيمة العقد!
ـ ما أطرحه هنا عن مرتب فيتوريا الشهري (سواء مع المنتخب المصري أو النصر) هو ليس (بشكل رسمي) إنما نقلاً عن مصادر صحافية تحتمل الصواب مثلما هي عرضة للخطأ أو عدم الدقة.
ـ غريب جداً أن نجد مدرباً أو محترفاً يوقع مع أنديتنا ومنتخباتنا بمبالغ قد تصل إلى 3 أو 4 أضعاف ما قد يتسلمه (نفس) المدرب أو المحترف في دولة عربية أو شرق أوسطية أخرى!
ـ حتى في بعض دول الخليج ينتقل المدرب والمحترف (إلى ملاعبنا) بأضعاف ما يتقاضاه في الدولة الخليجية، بينما ينتقل (من ملاعبنا) إلى دولة خليجية بأقل من نصف أو ربع ما كان يتقاضاه في ملاعبنا!
ـ لا أتحدث عن النصر فقط، إنما عن كل الأندية واتحاد الكرة.. أليس هذا أمراً مثيراً للدهشة، ويستحق التوقف، وربما التحقيق، وفتح ملفات التعاقدات؟
ـ أتمنى للمنتخب المصري التوفيق مع هذا المدرب القدير الذي تعتبر هذه تجربته (الأولى) مع المنتخبات، إذ ارتبط اسمه مع الأندية في أوروبا، كما درب فريق النصر، بينما لم يسبق له أن تولى تدريب أي منتخب.
ـ قدم فريق النصر أداءً فنياً متميزاً تحت إشراف فيتوريا، وحقق لقب الدوري وكأس السوبر، وكان رحيله مثار استغراب الكثيرين، خصوصاً (الملمين) بالأمور الفنية لكرة القدم، وكثيرون (أنا أحدهم) استغربوا عدم تعاقد أي ناد سعودي مع فيتوريا بعد رحيله عن النصر، رغم أنه كان محط إعجاب الأغلبية.
ـ خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده اتحاد الكرة المصري، وقدم عبره المدرب الجديد، قال فيتوريا إنه قَبِل العرض المصري لأنه اقتنع بفكرة (المشروع) طويل الأجل، الذي شرحه له النجم الكبير السابق وعضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم حازم إمام، والذي يستمر لأربع سنوات.
ـ وكشفت العديد من المصادر أن فيتوريا سيتقاضى (مع جهازه الفني بالكامل) مرتباً شهرياً قدره 180 األف دولار (صافية من الضرائب) بينما هناك مصادر قالت إن المرتب وصل 200 ألف دولار، وإن الشرط الجزائي يبلغ راتب 3 شهور في حال تم فسخ العقد من أي من الطرفين.
ـ عدت وبحثت عن تعاقد النصر مع فيتوريا ووجدت أن الأنباء قالت إن مرتب فيتوريا (مع جهازه الفني) كان قرابة 650 ألف دولار، وإن الشرط الجزائي كان من خلال دفع (باقي) قيمة العقد!
ـ ما أطرحه هنا عن مرتب فيتوريا الشهري (سواء مع المنتخب المصري أو النصر) هو ليس (بشكل رسمي) إنما نقلاً عن مصادر صحافية تحتمل الصواب مثلما هي عرضة للخطأ أو عدم الدقة.
ـ غريب جداً أن نجد مدرباً أو محترفاً يوقع مع أنديتنا ومنتخباتنا بمبالغ قد تصل إلى 3 أو 4 أضعاف ما قد يتسلمه (نفس) المدرب أو المحترف في دولة عربية أو شرق أوسطية أخرى!
ـ حتى في بعض دول الخليج ينتقل المدرب والمحترف (إلى ملاعبنا) بأضعاف ما يتقاضاه في الدولة الخليجية، بينما ينتقل (من ملاعبنا) إلى دولة خليجية بأقل من نصف أو ربع ما كان يتقاضاه في ملاعبنا!
ـ لا أتحدث عن النصر فقط، إنما عن كل الأندية واتحاد الكرة.. أليس هذا أمراً مثيراً للدهشة، ويستحق التوقف، وربما التحقيق، وفتح ملفات التعاقدات؟
