“لو دامت لغيرك ما وصلت إليك” حكمة نرددها كثيرًا في حديثنا عن تداول المناصب الإدارية التي لا تدوم لأحد، ليبقى الأثر الذي يتركه المسؤول حين مغادرته الكرسي شاهدًا له يذكره الناس به ويتحسرون على رحيله إذا ترك خلفه منجزات ترتبط باسمه، ويكون الارتباط أكبر كلما ارتفع منصب المسؤول لأن بيده الصلاحية لتحقيق الإنجاز فيقال هذا هو “إرث الوزير”.
“في الرياضة” كان المنصب الأعلى للرئيس العام لرعاية الشباب ثم لرئيس هيئة الرياضة ثم أصبح لوزير الرياضة، تعددت المسميات وتفاوتت صلاحيات رأس الهرم الرياضي بحسب قدرته على العمل والإنجاز، وبقي الأثر الرياضي يقاس بالمنشآت الرياضية ومنجزات الألعاب على المستويات الإقليمية والعالمية، ولذلك تكون المنشآت والمنجزات جزءًا من “إرث الوزير”.
“وزير الرياضة” الحالي يحظى بدعم غير مسبوق من مهندس الرؤية رائد النهضة الشبابية “ولي العهد” الذي قال: “بالتأكيد الكفاءة والقدرة أساسيتان، ولكن الأهم هو الشغف عند المسؤول، وحينما يتعين المسؤول في موقعه تكون مسؤوليته قضيته الشخصية، أضرب مثالًا في الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل صحيح تهمه الرياضة وهو كفء لهذا المنصب، ولكن قضية الرياضة هي قضيته الشخصية”، وتلك شهادة يستحقها دون شك وستضاف إلى “إرث الوزير”.
“المنجزات” تتحقق من خلال الاتحادات والأندية في صورة بطولات وميداليات تفخر بها وزارة الرياضة كونها المظلة الكبرى للمنظومة، وحين يتم التكريم من القيادة العليا للوطن لأي منجز رياضي يحققه الاتحاد أو النادي أو النجم يتقدمهم رئيس الهرم باعتباره ضمن “إرث الوزير”.
“المنشآت” تبقى شاهدًا عبر العصور يرتبط بشكل وثيق في صانع القرار الأول، ولذلك يحفظ التاريخ الرياضي للمغفور له بإذن الله الأمير “فيصل بن فهد” أنه أهم وزير مر على رياضة الوطن من خلال المنشآت الكثيرة التي ما زالت شاهدة على عمله الدؤوب لتأسيس بنية رياضية يستفيد منه الوطن حتى اليوم مثل (ستاد الملك فهد الدولي والصالات الخضراء ومقرات الأندية)، واليوم نثق بأن الأمير الشاب “عبد العزيز بن تركي” سيترجم الدعم غير المسبوق من القيادة إلى منشآت غير مسبوقة من الملاعب ومقرات الأندية التي ستبقى شاهدًا على “إرث الوزير”.
تغريدة tweet:
أمنيتي أن أرى ملاعب كرة قدم تضاهي “مرسول بارك”، وأن تحصل الأندية على القرار والمال لبدء العمل في منشآتها، وعلى منصات الإرث نلتقي.
“في الرياضة” كان المنصب الأعلى للرئيس العام لرعاية الشباب ثم لرئيس هيئة الرياضة ثم أصبح لوزير الرياضة، تعددت المسميات وتفاوتت صلاحيات رأس الهرم الرياضي بحسب قدرته على العمل والإنجاز، وبقي الأثر الرياضي يقاس بالمنشآت الرياضية ومنجزات الألعاب على المستويات الإقليمية والعالمية، ولذلك تكون المنشآت والمنجزات جزءًا من “إرث الوزير”.
“وزير الرياضة” الحالي يحظى بدعم غير مسبوق من مهندس الرؤية رائد النهضة الشبابية “ولي العهد” الذي قال: “بالتأكيد الكفاءة والقدرة أساسيتان، ولكن الأهم هو الشغف عند المسؤول، وحينما يتعين المسؤول في موقعه تكون مسؤوليته قضيته الشخصية، أضرب مثالًا في الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل صحيح تهمه الرياضة وهو كفء لهذا المنصب، ولكن قضية الرياضة هي قضيته الشخصية”، وتلك شهادة يستحقها دون شك وستضاف إلى “إرث الوزير”.
“المنجزات” تتحقق من خلال الاتحادات والأندية في صورة بطولات وميداليات تفخر بها وزارة الرياضة كونها المظلة الكبرى للمنظومة، وحين يتم التكريم من القيادة العليا للوطن لأي منجز رياضي يحققه الاتحاد أو النادي أو النجم يتقدمهم رئيس الهرم باعتباره ضمن “إرث الوزير”.
“المنشآت” تبقى شاهدًا عبر العصور يرتبط بشكل وثيق في صانع القرار الأول، ولذلك يحفظ التاريخ الرياضي للمغفور له بإذن الله الأمير “فيصل بن فهد” أنه أهم وزير مر على رياضة الوطن من خلال المنشآت الكثيرة التي ما زالت شاهدة على عمله الدؤوب لتأسيس بنية رياضية يستفيد منه الوطن حتى اليوم مثل (ستاد الملك فهد الدولي والصالات الخضراء ومقرات الأندية)، واليوم نثق بأن الأمير الشاب “عبد العزيز بن تركي” سيترجم الدعم غير المسبوق من القيادة إلى منشآت غير مسبوقة من الملاعب ومقرات الأندية التي ستبقى شاهدًا على “إرث الوزير”.
تغريدة tweet:
أمنيتي أن أرى ملاعب كرة قدم تضاهي “مرسول بارك”، وأن تحصل الأندية على القرار والمال لبدء العمل في منشآتها، وعلى منصات الإرث نلتقي.