لا يزال الوضع الأهلاوي غامضًا حتى لأقرب المقربين من النادي.. الجميع يمتلك إجابة واحدة “لا أعلم”، فعلًا لا أحد يعلم هل هذه الإدارة ستبقى؟ لا أحد يعلم هل ما رفعه الأعضاء بعد اجتماعهم الأخير لوزارة الرياضة سيسقط الإدارة أم سيمنحها حصانة لثلاث سنوات قادمة؟ لا أحد يعلم هل سيبقى المحياني أم سيغادر حسب وعود الرئيس المتكررة؟ لا أحد يعلم من سيلحق بالسومة ويكمل قائمة الهاربين من دوري الأولى؟
لا أحد يعلم لماذا يتم التعاقد مع مستشار فني بعد أن تم التعاقد مع الأجانب والتجديد للمدرب؟، وما هو دوره وبماذا سيستشار إذا كانت كل الأمور الفنية حسمت قبل مجيئه؟
كل هذه الأسئلة والاستفهامات لا أحد يعلم لها إجابة ولا أتوقع حتى من المقربين جدًا جدًا.
الأهلي أصبح لغزًا تحاصره الظنون وتعصف به سوء النوايا، فلا أحد يثق بأحد ولا هناك كبير يمكن الرجوع إليه.
سفينة الأهلي تتجه للمجهول بإدارة اختارت أن تجدف عكس التيار وعارضت كل آراء المحبين وتجاهلت نصائحهم حتى وصل الفريق لمرحلة الغرق.
وفي ظل كل الأسئلة السابقة التي لا أحد يعلم عنها.. هناك معلوم وحيد بين كل هذه الاستفهامات، وهو أن الطريق مظلم طالما استمرت هذه الإدارة بتكوينها الحالي فمن سقط في الاختبار ثلاث مرات لا يستحق أن تمنحه الثقة للمرة الرابعة، إلا إن كان الهدف هو سقوط المزيد من أعمدة القلعة وبنيانها.
الأهم والمهم في واقع الأهلي حاليًا هو أن العلاقة بين الإدارة والمدرج قطعت نهائيًا، ولم يعد هناك أي محاولات للبقاء معًا، ولهذا يجب أن يكون هناك حل جذري وهذا الحل وضعه الذهبيون على طاولة وزير الرياضة، وينتظرون نتائجه للخلاص من الإدارة التي شوهت تاريخ كيان عظيم وسجلت نقطة سوداء في تاريخه.
فاصلة
النتائج التي تحققها المنتخبات السنية السعودية في البطولات القارية أو الإقليمية أو العربية، هي تأكيد بأن زيادة عدد المحترفين الأجانب في الأندية لن يمنع ظهور اللاعب السعودي المميز.. البطولات التي تحققها المنتخبات السعودية هي صك براءة لقرار زيادة المحترفين الأجانب، فالجوانب الإيجابية للقرار ومخرجات الأندية من اللاعبين المحليين أصبحت بجودة فنية أعلى وبفكر أكثر احترافية ورغبة في التعلم والتطور.
لا أحد يعلم لماذا يتم التعاقد مع مستشار فني بعد أن تم التعاقد مع الأجانب والتجديد للمدرب؟، وما هو دوره وبماذا سيستشار إذا كانت كل الأمور الفنية حسمت قبل مجيئه؟
كل هذه الأسئلة والاستفهامات لا أحد يعلم لها إجابة ولا أتوقع حتى من المقربين جدًا جدًا.
الأهلي أصبح لغزًا تحاصره الظنون وتعصف به سوء النوايا، فلا أحد يثق بأحد ولا هناك كبير يمكن الرجوع إليه.
سفينة الأهلي تتجه للمجهول بإدارة اختارت أن تجدف عكس التيار وعارضت كل آراء المحبين وتجاهلت نصائحهم حتى وصل الفريق لمرحلة الغرق.
وفي ظل كل الأسئلة السابقة التي لا أحد يعلم عنها.. هناك معلوم وحيد بين كل هذه الاستفهامات، وهو أن الطريق مظلم طالما استمرت هذه الإدارة بتكوينها الحالي فمن سقط في الاختبار ثلاث مرات لا يستحق أن تمنحه الثقة للمرة الرابعة، إلا إن كان الهدف هو سقوط المزيد من أعمدة القلعة وبنيانها.
الأهم والمهم في واقع الأهلي حاليًا هو أن العلاقة بين الإدارة والمدرج قطعت نهائيًا، ولم يعد هناك أي محاولات للبقاء معًا، ولهذا يجب أن يكون هناك حل جذري وهذا الحل وضعه الذهبيون على طاولة وزير الرياضة، وينتظرون نتائجه للخلاص من الإدارة التي شوهت تاريخ كيان عظيم وسجلت نقطة سوداء في تاريخه.
فاصلة
النتائج التي تحققها المنتخبات السنية السعودية في البطولات القارية أو الإقليمية أو العربية، هي تأكيد بأن زيادة عدد المحترفين الأجانب في الأندية لن يمنع ظهور اللاعب السعودي المميز.. البطولات التي تحققها المنتخبات السعودية هي صك براءة لقرار زيادة المحترفين الأجانب، فالجوانب الإيجابية للقرار ومخرجات الأندية من اللاعبين المحليين أصبحت بجودة فنية أعلى وبفكر أكثر احترافية ورغبة في التعلم والتطور.