لا أجد أي مبرر لمحاولات الإدارة الهلالية التنصل من مخالفتها الواضحة للعيان، مخالفة صريحة ارتكبتها إدارة الهلال أولًا بحق نفسها وذهب ضحية لها الكيان واللاعب على حد سواء في تصرف لا يمت للاحترافية بأي صلة.
الهلال في الغالب أوكل مهمة الضغط على مركز التحكيم الرياضي للإعلام الهلالي الذي اعتلى “صوتًا” وأخفق “إقناعًا” بالقضية التي تبناها نيابة عن إدارة الهلال، بسبب ضعف موقف الهلال قانونيًّا وثبوت ارتكابه المخالفة بالأدلة والبراهين.
كانت هناك فرصة النجاة بطوق “حسن النية” وكانت متاحة أمام إدارة الهلال، إلا أنها فشلت في ذلك أمام الجهات القضائية بعد تعمدها تجاهل الرد على خطابات نادي النصر التي تطلب من الهلال التراجع عن تجديد عقد اللاعب إذا كانت قد جددت معه وهي لا تعلم أنه وقَّع مع النصر، وهذا واحدة من الأدلة البائنة التي أضعفت موقف الهلال تمامًا وأصبح مدانًا بمخالفة تحريض اللاعب على إلغاء عقده مع النصر دون سبب وجيه..!
في مطلع هذا الأسبوع أكد مركز التحكيم الرياضي، في بيان له، أن إصدار القرار في قضية النصر والهلال وكنو سيكون بعد إغلاق باب المرافعات في مدة لا تتجاوز نهاية الشهر الجاري، توضيح جاء في وقت يُحاول فيه الإعلام الإساءة لمركز التحكيم بإشاعات وأخبار مغلوطة عن مراحل التقاضي وتأخر البت في القضية.
المفاجأة كانت في بيان الهلال الذي أكد المؤكد ألا وهو ضعف الموقف القانوني له في القضية معقبًا على بيان مركز التحكيم وهو البيان الذي حمل مغالطات قانونية واتهامات، وفشل حتى في الصياغة، وهو أمر مستغرب أن يصدر من إدارة قانونية بهذا الشكل والصيغة، للأسف بيان ضعيف ركيك أشبه ما يكون بيان طُلب من “جبل علي”..!
نوافذ:
ـ غادر حامد البلوي الاتحاد بشكل غير مناسب بحقه وبحق نادي الاتحاد الذي يدفع ثمن تهوره ومخالفاته للأنظمة، وقد يدفع النادي ثمن ذلك ضياع موسم آخر يخرج منه بلا بطولة، بعد أن تسبب في “تخريب” موسم الاتحاد والنصر بمفاوضاته مع حمد الله أثناء وجوده في النصر..!
ـ ما زالت نتائج المنتخبات السعودية في بطولة التضامن الإسلامي في تركيا دون المأمول والطموح نظير ما قدم من دعم مالي ومعنوي من القيادة للقطاع الرياضي بشكل عام وللألعاب الجماعية والفردية بشكل خاص نتائج مخيبة، ولنا وقفة بعد ختام البطولة..!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
الهلال في الغالب أوكل مهمة الضغط على مركز التحكيم الرياضي للإعلام الهلالي الذي اعتلى “صوتًا” وأخفق “إقناعًا” بالقضية التي تبناها نيابة عن إدارة الهلال، بسبب ضعف موقف الهلال قانونيًّا وثبوت ارتكابه المخالفة بالأدلة والبراهين.
كانت هناك فرصة النجاة بطوق “حسن النية” وكانت متاحة أمام إدارة الهلال، إلا أنها فشلت في ذلك أمام الجهات القضائية بعد تعمدها تجاهل الرد على خطابات نادي النصر التي تطلب من الهلال التراجع عن تجديد عقد اللاعب إذا كانت قد جددت معه وهي لا تعلم أنه وقَّع مع النصر، وهذا واحدة من الأدلة البائنة التي أضعفت موقف الهلال تمامًا وأصبح مدانًا بمخالفة تحريض اللاعب على إلغاء عقده مع النصر دون سبب وجيه..!
في مطلع هذا الأسبوع أكد مركز التحكيم الرياضي، في بيان له، أن إصدار القرار في قضية النصر والهلال وكنو سيكون بعد إغلاق باب المرافعات في مدة لا تتجاوز نهاية الشهر الجاري، توضيح جاء في وقت يُحاول فيه الإعلام الإساءة لمركز التحكيم بإشاعات وأخبار مغلوطة عن مراحل التقاضي وتأخر البت في القضية.
المفاجأة كانت في بيان الهلال الذي أكد المؤكد ألا وهو ضعف الموقف القانوني له في القضية معقبًا على بيان مركز التحكيم وهو البيان الذي حمل مغالطات قانونية واتهامات، وفشل حتى في الصياغة، وهو أمر مستغرب أن يصدر من إدارة قانونية بهذا الشكل والصيغة، للأسف بيان ضعيف ركيك أشبه ما يكون بيان طُلب من “جبل علي”..!
نوافذ:
ـ غادر حامد البلوي الاتحاد بشكل غير مناسب بحقه وبحق نادي الاتحاد الذي يدفع ثمن تهوره ومخالفاته للأنظمة، وقد يدفع النادي ثمن ذلك ضياع موسم آخر يخرج منه بلا بطولة، بعد أن تسبب في “تخريب” موسم الاتحاد والنصر بمفاوضاته مع حمد الله أثناء وجوده في النصر..!
ـ ما زالت نتائج المنتخبات السعودية في بطولة التضامن الإسلامي في تركيا دون المأمول والطموح نظير ما قدم من دعم مالي ومعنوي من القيادة للقطاع الرياضي بشكل عام وللألعاب الجماعية والفردية بشكل خاص نتائج مخيبة، ولنا وقفة بعد ختام البطولة..!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،