تعد “الرياضة” عمومًا أهمّ الأنشطة العضلية التي يمارسها سكان المعمورة، وبالإضافة إلى فوائدها البدنية الرائعة، تقوم بدور فعّال في صناعة أجواء البهجة والفخر، خلال ممارستها مباشرةً، أو عبر متابعتها جماهيريًّا. ويُولي الرياضيون اهتمامًا بالرياضة عبر مسيرتها المتألقة، وأضحت المسابقات الرياضية تُقام على المستويات العالمية والإقليمية والمحلية، واستحدثت وزارات متخصّصة للرياضة لدعمها وتنظيمها.
ومن فوائد الرياضة: تنشيط الدورة الدموية، وحفظ الصحة العامة، وحرق الدهون والوزن الزائد، وخفض الكولسترول والدهون الثلاثية، ومنح مفاصل الجسم الليونة والقوة، وزيادة قوة العضلات والعظام، وتُسهم الرياضة في تحسين المزاج العام، ونبذ الطاقة السلبية، وتحسين الحالة النفسية. وأثبتت “الدراسات” أنّ مُمارسة الرّياضة تمنع الإصابة بالزهايمر!
ويعد الصباح المبكر أنسب الأوقات لممارسة الرياضة، عندما يكون النشاط البدني بأقصى طاقته الإيجابية، وفسيولوجيّة الجسم مستعدة لممارسة الأنشطة الرياضية. وتتجسد الأنشطة الرياضية، وأكثرها نجاحًا وجماهيرية في دورة الألعاب الأولمبية، وكأس العالم لكرة القدم، ودوري أبطال أوروبا، وكأس العالم للكريكيت، و”Super Ball” الأمريكي، ودورة ويمبلدون للتنس، وسباق فرنسا للدراجات، وكأس العالم للرجبي، وسباق الفورمولا 1، ودوري “NBA” الأمريكي.
وتعد كرة القدم أشهر الرياضات المتألقة وأكثرها انتشارًا ومتعة وحيوية، وتحظى بمتابعة جماهيرية عالية. وتقام مسابقة كأس العالم الممتعة كل 4 أعوام، إضافة إلى لعبة الرجبي، وكرة القدم الأمريكية، والكندية، والإيرلندية، والأستراليّة، وتعتبر الصين القديمة أول بلد مارس كرة القدم، وتلتها اليونان وبريطانيا، ويبلغ عدد الدول التي شاركت في كأس العالم الأولى 13 دولة. وحظيت البرازيل وإيطاليا وألمانيا والأرجنتين والأوروجواي وفرنسا وإسبانيا وإنجلترا بالفوز بكأس العالم.
ويُعتبر الأمريكي “كلاي” أكثر ملاكم استطاع تحقيق ثروة من الملاكمة، لاشتراكه في إحدى وستّين منازلة، تضمنت 549 جولة، جمع خلالها ثروة تُقدّر بتسعةٍ وستين مليون دولار.
وللأنشطة الأولمبية فعاليات رياضية دولية تشمل مسابقات صيفية وشتوية، ويشارك فيها رياضيون من الجنسين، من مختلف أنحاء العالم. وتعتبر الألعاب الأولمبية المنافسات الرياضية الأولى على مستوى العالم بمشاركة أكثر من 200 دولة. وهناك عدة طرق لممارسة السباحة، كسباحات: الفراشة، والظهر، والصدر، والكرول. وتمّ تأسيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال عام 1920م. ويُطلق على حلبة مصارعة الثيران “كوريدا”. وأكبر عدد أهداف تم تسجيلها في مباراة دولية كانت في لقاء أستراليا وإنجلترا، حيث تمّ تسجيل 17 هدفًا في مرمى أستراليا دون مقابل عام 1951م.
ومن فوائد الرياضة: تنشيط الدورة الدموية، وحفظ الصحة العامة، وحرق الدهون والوزن الزائد، وخفض الكولسترول والدهون الثلاثية، ومنح مفاصل الجسم الليونة والقوة، وزيادة قوة العضلات والعظام، وتُسهم الرياضة في تحسين المزاج العام، ونبذ الطاقة السلبية، وتحسين الحالة النفسية. وأثبتت “الدراسات” أنّ مُمارسة الرّياضة تمنع الإصابة بالزهايمر!
ويعد الصباح المبكر أنسب الأوقات لممارسة الرياضة، عندما يكون النشاط البدني بأقصى طاقته الإيجابية، وفسيولوجيّة الجسم مستعدة لممارسة الأنشطة الرياضية. وتتجسد الأنشطة الرياضية، وأكثرها نجاحًا وجماهيرية في دورة الألعاب الأولمبية، وكأس العالم لكرة القدم، ودوري أبطال أوروبا، وكأس العالم للكريكيت، و”Super Ball” الأمريكي، ودورة ويمبلدون للتنس، وسباق فرنسا للدراجات، وكأس العالم للرجبي، وسباق الفورمولا 1، ودوري “NBA” الأمريكي.
وتعد كرة القدم أشهر الرياضات المتألقة وأكثرها انتشارًا ومتعة وحيوية، وتحظى بمتابعة جماهيرية عالية. وتقام مسابقة كأس العالم الممتعة كل 4 أعوام، إضافة إلى لعبة الرجبي، وكرة القدم الأمريكية، والكندية، والإيرلندية، والأستراليّة، وتعتبر الصين القديمة أول بلد مارس كرة القدم، وتلتها اليونان وبريطانيا، ويبلغ عدد الدول التي شاركت في كأس العالم الأولى 13 دولة. وحظيت البرازيل وإيطاليا وألمانيا والأرجنتين والأوروجواي وفرنسا وإسبانيا وإنجلترا بالفوز بكأس العالم.
ويُعتبر الأمريكي “كلاي” أكثر ملاكم استطاع تحقيق ثروة من الملاكمة، لاشتراكه في إحدى وستّين منازلة، تضمنت 549 جولة، جمع خلالها ثروة تُقدّر بتسعةٍ وستين مليون دولار.
وللأنشطة الأولمبية فعاليات رياضية دولية تشمل مسابقات صيفية وشتوية، ويشارك فيها رياضيون من الجنسين، من مختلف أنحاء العالم. وتعتبر الألعاب الأولمبية المنافسات الرياضية الأولى على مستوى العالم بمشاركة أكثر من 200 دولة. وهناك عدة طرق لممارسة السباحة، كسباحات: الفراشة، والظهر، والصدر، والكرول. وتمّ تأسيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال عام 1920م. ويُطلق على حلبة مصارعة الثيران “كوريدا”. وأكبر عدد أهداف تم تسجيلها في مباراة دولية كانت في لقاء أستراليا وإنجلترا، حيث تمّ تسجيل 17 هدفًا في مرمى أستراليا دون مقابل عام 1951م.