أقاتِلُ في ساحةِ المعركة وحدِي، أنا الجيشُ لـ نفسي، وأنا السيفُ ذاته.
تأسست إحدى الإمبراطوريات العظمى في عام 1949 ميلادي، مُنذ أن تأسست هذه الإمبراطورية وهي من أقوى وأعظم الإمبراطوريات التي تأسست على الإطلاق، ومنذ أن بنيت أركان هذه الإمبراطورية وهي ذات سيادة ومكانة عالية جدًا.
ومنذ أن بدأت هذه الإمبراطورية أصبح يخشاها ويهابها الجميع، لقوتها وسلطتها العظيمة التي أتى بها زمان من الوقت، وانشقت منها إمبراطورية أخرى بدأت الإمبراطورية العظمى في الاستيلاء والاستحواذ وفرض هيبتها على الجميع، فكانت ذات سيادة وذات قوة وذات هيبة، والجميع يخشى مواجهتها لما تمتلكه من هيبة وقوة، فلا يستطيع أحد على مجابهتها، وبعد مرور وقت من الزمان بدأت الإمبراطورية تضعف شيئًا فشيئًا حتى كادت أن تندثر يومًا من الأيام، ولكن بمشيئة الله أتى إمبراطور واعتلى على عرش هذه الإمبراطورية العظيمة حتى أعاد لها قوتها وسيادتها وسلطتها من جديد.
تفوق البعض عليها في سنوات ماضية لما يمتلكونه من مال ونفوذ، ولكن بهيبة إمبراطورها وقوة شخصيته عاد الجميع يهاب ويخشى هذه الإمبراطورية التي ولدت ونشأت على الهيبة.
منُذ تأسيسها توشحت هذه الإمبراطورية باللون الأبيض والأسود، وكان شعارها وأيقونتها ليثًا يزأر ليفترس الخصوم، الجميع يمني النفس ليعرف ما هي الإمبراطورية التي أكتب عنها وعن جنرالها الذي أعاد لها هيبتها وسطوتها من جديد.
الإمبراطورية هي إمبراطورية نادٍ يسمى بنادي الشباب، وجنرالها هو الجنرال خالد بن عمر البلطان، الذي تربَّع على عرش هذه الإمبراطورية متحملًا كافة المشقات والصعاب ليعيد هيبة هذه الإمبراطورية من جديد، فكان على قدر من المسؤولية والتحمل حتى أعاد هيبتها وفرضها على الجميع بعد أن كادت أن تتلاشى هذه الإمبراطورية العظيمة.
جميع من ينتمي لهذه الإمبراطورية العظيمة يعلمون بأن لديهم قائدًا على قدر من المسؤولية، ويعلمون بأن قائدهم لا يرضى بالانكسار والانهزام لما يملكه من القوة والهيبة بشخصيته التي تليق بقوة وهيبة وشخصية هذه الإمبراطورية، فثقتهم بجنرالهم عظيمة جدًا.
بدأ الجنرال بإعداد جيشه وكتيبته الخاصة ليعيد أمجاد هذه الإمبراطورية من جديد، وتسلح بأقوى وأمهر وأبرز المقاتلين الذين يمتلكون أفضل المهارات لمواجهة الخصوم والانتصار عليهم داخل أرضية الميدان، فجميع المنتمين لهذه الإمبراطورية العظيمة يثقون ويعلمون بأنه لن يكون هنالك قائد عظيم كقائدها خالد بن عمر البلطان.
تأسست إحدى الإمبراطوريات العظمى في عام 1949 ميلادي، مُنذ أن تأسست هذه الإمبراطورية وهي من أقوى وأعظم الإمبراطوريات التي تأسست على الإطلاق، ومنذ أن بنيت أركان هذه الإمبراطورية وهي ذات سيادة ومكانة عالية جدًا.
ومنذ أن بدأت هذه الإمبراطورية أصبح يخشاها ويهابها الجميع، لقوتها وسلطتها العظيمة التي أتى بها زمان من الوقت، وانشقت منها إمبراطورية أخرى بدأت الإمبراطورية العظمى في الاستيلاء والاستحواذ وفرض هيبتها على الجميع، فكانت ذات سيادة وذات قوة وذات هيبة، والجميع يخشى مواجهتها لما تمتلكه من هيبة وقوة، فلا يستطيع أحد على مجابهتها، وبعد مرور وقت من الزمان بدأت الإمبراطورية تضعف شيئًا فشيئًا حتى كادت أن تندثر يومًا من الأيام، ولكن بمشيئة الله أتى إمبراطور واعتلى على عرش هذه الإمبراطورية العظيمة حتى أعاد لها قوتها وسيادتها وسلطتها من جديد.
تفوق البعض عليها في سنوات ماضية لما يمتلكونه من مال ونفوذ، ولكن بهيبة إمبراطورها وقوة شخصيته عاد الجميع يهاب ويخشى هذه الإمبراطورية التي ولدت ونشأت على الهيبة.
منُذ تأسيسها توشحت هذه الإمبراطورية باللون الأبيض والأسود، وكان شعارها وأيقونتها ليثًا يزأر ليفترس الخصوم، الجميع يمني النفس ليعرف ما هي الإمبراطورية التي أكتب عنها وعن جنرالها الذي أعاد لها هيبتها وسطوتها من جديد.
الإمبراطورية هي إمبراطورية نادٍ يسمى بنادي الشباب، وجنرالها هو الجنرال خالد بن عمر البلطان، الذي تربَّع على عرش هذه الإمبراطورية متحملًا كافة المشقات والصعاب ليعيد هيبة هذه الإمبراطورية من جديد، فكان على قدر من المسؤولية والتحمل حتى أعاد هيبتها وفرضها على الجميع بعد أن كادت أن تتلاشى هذه الإمبراطورية العظيمة.
جميع من ينتمي لهذه الإمبراطورية العظيمة يعلمون بأن لديهم قائدًا على قدر من المسؤولية، ويعلمون بأن قائدهم لا يرضى بالانكسار والانهزام لما يملكه من القوة والهيبة بشخصيته التي تليق بقوة وهيبة وشخصية هذه الإمبراطورية، فثقتهم بجنرالهم عظيمة جدًا.
بدأ الجنرال بإعداد جيشه وكتيبته الخاصة ليعيد أمجاد هذه الإمبراطورية من جديد، وتسلح بأقوى وأمهر وأبرز المقاتلين الذين يمتلكون أفضل المهارات لمواجهة الخصوم والانتصار عليهم داخل أرضية الميدان، فجميع المنتمين لهذه الإمبراطورية العظيمة يثقون ويعلمون بأنه لن يكون هنالك قائد عظيم كقائدها خالد بن عمر البلطان.
