غدًا تنطلق البرامج الرياضية تزامنًا مع بداية دوري روشن السعودي، برامج فقدها المشاهد وأخرى ارتاح منها ومن إزعاجها، العجلة تعود للدوران والجميع عليه فرز الغث من السمين في ظل تيسر تعدد الخيارات ومنها المساحات الرياضية في تويتر والتي سحبت نسبة كبيرة من المشاهدات التلفزيونية.
للإعلام الرياضي دور مهم في نشر الوعي بين المجتمع الرياضي وغرس الأخلاقيات الحميدة من خلال بث محتوى رياضي هادف يتبنى النقد البناء بعيدًا عن الإساءة والطرح الهابط الذي تنتهجه بعض برامج “الردح” لمزيد من المشاهدين والمشاهدات..!
البرامج عليها مسؤولية كبيرة اتجاه حاضر ومستقبل الرياضة السعودية من خلال مناقشة المشاکل التي تواجهها وطرح الحلول المناسبة لها وما تقدمه من محتوى يُثري بوجود الخبراء والاستفادة من رؤيتهم في النقاش بما تُعاني منه الرياضة السعودية والحث على العمل المؤسساتي فيها وفقًا للأنظمة والقوانين.
نحن بحاجة إلى إعلام تنويري لا مطبلاتي. إعلام هادف لا ناسف. إعلام يقوم بدوره الأساسي والمهم وبشكل تربوي نحو تصحيح المفاهيم الخاطئة التي غُرست منذ زمن “المجرشة” کالتعصب الجماهيري.
نبحث عن برامج راقية هادفة ومثيرة ولكن إثارة محمودة تكون في حدود الأدبيات والاحترام لا برامج “تدليس وتضليل” للرأي العام في القضايا المثارة بشكل يصل إلى حد الوقاحة والإثارة المبتذلة..!
نوافذ:
ـ في ظل هذا الانفلات الذي يحدث في بعض البرامج إلا أن هناك برامج لها قيمتها وتحظى بالاحترام والتقدير وهي واجهة للإعلام السعودي كبرنامج في المرمى على شاشة العربية وبرنامج كورة على شاشة روتانا خليجية ولا شك أن وجود قامتين له دور رئيس فيما يُقدم من محتوى يُثري المشاهد ويجذب المشاهدات.
ـ الليلة يدشن النادي الأهلي أولى مبارياته في دوري يلو في حدث تاريخي “حزين” على الأهلاويين لم الشمل فالهبوط أصبح أمرًا واقعًا وترك الفرقة والمناكفات مع الإدارة، الأهم الآن تحقيق الانتصارات والعودة إلى دوري المحترفين وضمان التأهل في وقت مبكر، وعلى إدارة الأهلي إنهاء كافة التزاماتها المالية لإصدار شهادة الكفاءة المالية، الوقت ليس في صالح الأهلي.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
للإعلام الرياضي دور مهم في نشر الوعي بين المجتمع الرياضي وغرس الأخلاقيات الحميدة من خلال بث محتوى رياضي هادف يتبنى النقد البناء بعيدًا عن الإساءة والطرح الهابط الذي تنتهجه بعض برامج “الردح” لمزيد من المشاهدين والمشاهدات..!
البرامج عليها مسؤولية كبيرة اتجاه حاضر ومستقبل الرياضة السعودية من خلال مناقشة المشاکل التي تواجهها وطرح الحلول المناسبة لها وما تقدمه من محتوى يُثري بوجود الخبراء والاستفادة من رؤيتهم في النقاش بما تُعاني منه الرياضة السعودية والحث على العمل المؤسساتي فيها وفقًا للأنظمة والقوانين.
نحن بحاجة إلى إعلام تنويري لا مطبلاتي. إعلام هادف لا ناسف. إعلام يقوم بدوره الأساسي والمهم وبشكل تربوي نحو تصحيح المفاهيم الخاطئة التي غُرست منذ زمن “المجرشة” کالتعصب الجماهيري.
نبحث عن برامج راقية هادفة ومثيرة ولكن إثارة محمودة تكون في حدود الأدبيات والاحترام لا برامج “تدليس وتضليل” للرأي العام في القضايا المثارة بشكل يصل إلى حد الوقاحة والإثارة المبتذلة..!
نوافذ:
ـ في ظل هذا الانفلات الذي يحدث في بعض البرامج إلا أن هناك برامج لها قيمتها وتحظى بالاحترام والتقدير وهي واجهة للإعلام السعودي كبرنامج في المرمى على شاشة العربية وبرنامج كورة على شاشة روتانا خليجية ولا شك أن وجود قامتين له دور رئيس فيما يُقدم من محتوى يُثري المشاهد ويجذب المشاهدات.
ـ الليلة يدشن النادي الأهلي أولى مبارياته في دوري يلو في حدث تاريخي “حزين” على الأهلاويين لم الشمل فالهبوط أصبح أمرًا واقعًا وترك الفرقة والمناكفات مع الإدارة، الأهم الآن تحقيق الانتصارات والعودة إلى دوري المحترفين وضمان التأهل في وقت مبكر، وعلى إدارة الأهلي إنهاء كافة التزاماتها المالية لإصدار شهادة الكفاءة المالية، الوقت ليس في صالح الأهلي.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
