في مطلع هذا الأسبوع، وبعد ختام الجولة الثالثة في دوري المحترفين، أعلن المدير الفني للمنتخب هيرڤي رينارد عن قائمة المنتخب المشاركة في المعسكر الإعدادي، الذي سيقام في أليكانتي الإسبانية منتصف هذا الشهر، ضمن البرنامج الإعدادي لكأس العالم في قطر 2022م.
التشكيلة، التي أعلنها الفرنسي رينارد، حظيت بردود أفعال سلبية للأسف على غير العادة بسبب تناقضات لا يمكن قبولها من مدرب المنتخب الخبير بشؤونه، وهو يستعد للمشاركة في المحفل الدولي بعد أقل من شهرين، المؤسف أن بعض الأسماء، التي وقع عليها الاختيار، لا يمكن المراهنة عليها حتى كبدلاء، لأنها ببساطة غير جاهزة، إما بسبب الانقطاع الطويل، والابتعاد عن أجواء المباريات التنافسية، أو لأسباب أخرى، منها فنية، لم تسعفهم ليلعبوا أساسيين في أنديتهم..!
السيد رينارد أرى أنه “يلعب بالنار”، وعلى ما يبدو نحن في طريقنا لتكرار فشل 2002م، و2006م، و2018م، والمثل يقول: “من اعتبر أبصر ومن أبصر فهم”، وما يحدث قد يُعيد سيناريوا المشاركات الفاشلة للمنتخب في المونديال دون الاعتبار بما حدث سابقًا، ليكون إنذارًا لما سيحدث مستقبلًا.!
معسكر المنتخب الإعدادي القادم ليس معسكر اكتشاف أو إعادة تأهيل، والتشكيلة المعلنة للمنتخب بنسبة 25% تذهب في هذا الاتجاه، وهذا لا يمكن قبوله، ونحن على أبواب انطلاق المونديال، وفي مرحلة تتطلب اختيار الجاهز فقط، مع الاستقرار في ظل مواجهة منتخبات تملك القيمة الفنية، والخبرة الدولية، بالرغم من أن قائد الأرجنتين ميسي ليس ميسي كأفضل لاعب في العالم، إلا أن خبرة منتخبات المجموعة، وتمرسها، يصعب مواجهتها بهذه الاختيارات حتى في ظل الاعتماد عليهم كبدلاء، وهو أمر لا يمكن الرهان عليه أبدًا أبدًا..!
الأسماء غير الجاهزة لياقيًا وفنيًا لا يمكن قبول انضمامها في ظل تجاهل أسماء لها قيمتها الفنية، وقدمت أداءًا متميزًا، وشاركوا أساسيين في فرقهم، مثال سميحان النابت، وسامي الخيبري، والعبود، والغنام، وغريب، المدرب له الصلاحيات كاملة، ولا يمكن فرض أسماء عليه، إنما الاتحاد السعودي له الحق في مناقشة المدرب، وإبداء ملاحظاته، لأننا لا يمكن أن نقبل فشلًا جديدًا في المونديال في ظل الدعم اللا محدود من الدولة لكرة القدم بشكل عام، وللمنتخب السعودي بشكل خاص، وعلى دروب الخير نلتقي.
التشكيلة، التي أعلنها الفرنسي رينارد، حظيت بردود أفعال سلبية للأسف على غير العادة بسبب تناقضات لا يمكن قبولها من مدرب المنتخب الخبير بشؤونه، وهو يستعد للمشاركة في المحفل الدولي بعد أقل من شهرين، المؤسف أن بعض الأسماء، التي وقع عليها الاختيار، لا يمكن المراهنة عليها حتى كبدلاء، لأنها ببساطة غير جاهزة، إما بسبب الانقطاع الطويل، والابتعاد عن أجواء المباريات التنافسية، أو لأسباب أخرى، منها فنية، لم تسعفهم ليلعبوا أساسيين في أنديتهم..!
السيد رينارد أرى أنه “يلعب بالنار”، وعلى ما يبدو نحن في طريقنا لتكرار فشل 2002م، و2006م، و2018م، والمثل يقول: “من اعتبر أبصر ومن أبصر فهم”، وما يحدث قد يُعيد سيناريوا المشاركات الفاشلة للمنتخب في المونديال دون الاعتبار بما حدث سابقًا، ليكون إنذارًا لما سيحدث مستقبلًا.!
معسكر المنتخب الإعدادي القادم ليس معسكر اكتشاف أو إعادة تأهيل، والتشكيلة المعلنة للمنتخب بنسبة 25% تذهب في هذا الاتجاه، وهذا لا يمكن قبوله، ونحن على أبواب انطلاق المونديال، وفي مرحلة تتطلب اختيار الجاهز فقط، مع الاستقرار في ظل مواجهة منتخبات تملك القيمة الفنية، والخبرة الدولية، بالرغم من أن قائد الأرجنتين ميسي ليس ميسي كأفضل لاعب في العالم، إلا أن خبرة منتخبات المجموعة، وتمرسها، يصعب مواجهتها بهذه الاختيارات حتى في ظل الاعتماد عليهم كبدلاء، وهو أمر لا يمكن الرهان عليه أبدًا أبدًا..!
الأسماء غير الجاهزة لياقيًا وفنيًا لا يمكن قبول انضمامها في ظل تجاهل أسماء لها قيمتها الفنية، وقدمت أداءًا متميزًا، وشاركوا أساسيين في فرقهم، مثال سميحان النابت، وسامي الخيبري، والعبود، والغنام، وغريب، المدرب له الصلاحيات كاملة، ولا يمكن فرض أسماء عليه، إنما الاتحاد السعودي له الحق في مناقشة المدرب، وإبداء ملاحظاته، لأننا لا يمكن أن نقبل فشلًا جديدًا في المونديال في ظل الدعم اللا محدود من الدولة لكرة القدم بشكل عام، وللمنتخب السعودي بشكل خاص، وعلى دروب الخير نلتقي.