وطني هنيئًا لمَن كنتَ له دارًا
يا وطنًا دام عزك دام خيرك
يا وطنًا كل ما قلنا نحبك تصغر قلوب
الوفاء قدام قلبك حنا ناسك حنا جندك
حنا شعبك دام عزك دام خيرك يا وطن
الوطن ليس مجرد كلمة تكتب، الوطن ليس كلمة عابرة على المسامع، الوطن لدى الشعب السعودي هو الانتماء والولاء.
ستحتفل المملكة العربية السعودية يوم الجمعة المقبل بيومها الوطني الـ 92، الذي يوافق 23 سبتمبر “أيلول” من كل عام، وقد اكتست المواقع العامة والطرقات والمباني الحكومية باللون الأخضر ضمن مشاركتها في هذه المناسبة التي تأتي تحت شعار “هي لنا دار”.
في كل عام تحلُّ علينا هذه الذكرى الجميلة، ذكرى اليوم الوطني، التي يستقبلها المواطنون والمقيمون في هذه البلاد بكافة فئاتهم بالحب والولاء، وتنتشر الاحتفالات في هذا اليوم الخالد والجميل في طول البلاد وعرضها، مستذكرين اليوم الخالد الذي صدر فيه المرسوم الملكي من قِبل المؤسِّس الراحل الملك عبد العزيز، طيَّب الله ثراه، برقم 2716 في 17 جمادى الأولى عام 1351هـ الموافق لـ 23 سبتمبر من عام 1932م، الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وظل المواطنون فيما تلا هذا التاريخ من أعوام يحتفلون في كل عام بذكرى اليوم الوطني.
توشحت الطرقات والميادين الرئيسة بمختلف أرجاء السعودية أعلام المملكة وصور القيادة، واكتست باللون الأخضر ابتهاجًا باليوم الوطني الـ 92، واستعدادًا لهذا اليوم الجميل، واحتفى السعوديون والمقيمون العام الجاري باليوم الوطني قبل بلوغه بأيام وسط تطلعات لمستقبل أكثر إشراقًا ورغبةً في تحقيق إنجازات أكبر، وأن يعمَّ السلام والتسامح والاستقرار والازدهار مملكتنا الحبيبة والعالم أجمع، إنجازاتٌ تحققت على الرغم من التحديات التي فرضتها جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” خلال السنوات الماضية في العالم كله، لتؤكد أن دولة اللا مستحيل قادرة على تحويل التحديات إلى إنجازات، يعمُّ نفعها على مملكتنا الحبيبة وعلى العالم أجمع.
اثنان وتسعون عامًا قصة عمار
بأعز الديار بأرض العطاء ومصدر السلام
اثنان وتسعون عامًا من المجد
والرخاء والازدهار والأمن والأمان والتطور
اثنان وتسعون عامًا من الإنجازات
دام عزك يا وطن.
همسة ختام:
ليس هناك شيءٌ في الدنيا أعذب من أرض الوطن، ليس هناك أجمل من حب أبناء الوطن لهذا الوطن، فكل عام وأرضك طاهرة على قلوبنا، كل عام وأنت بأمن وعز يا أجمل وطن، أنت لنا دار ونحن لك عمار.
يا وطنًا دام عزك دام خيرك
يا وطنًا كل ما قلنا نحبك تصغر قلوب
الوفاء قدام قلبك حنا ناسك حنا جندك
حنا شعبك دام عزك دام خيرك يا وطن
الوطن ليس مجرد كلمة تكتب، الوطن ليس كلمة عابرة على المسامع، الوطن لدى الشعب السعودي هو الانتماء والولاء.
ستحتفل المملكة العربية السعودية يوم الجمعة المقبل بيومها الوطني الـ 92، الذي يوافق 23 سبتمبر “أيلول” من كل عام، وقد اكتست المواقع العامة والطرقات والمباني الحكومية باللون الأخضر ضمن مشاركتها في هذه المناسبة التي تأتي تحت شعار “هي لنا دار”.
في كل عام تحلُّ علينا هذه الذكرى الجميلة، ذكرى اليوم الوطني، التي يستقبلها المواطنون والمقيمون في هذه البلاد بكافة فئاتهم بالحب والولاء، وتنتشر الاحتفالات في هذا اليوم الخالد والجميل في طول البلاد وعرضها، مستذكرين اليوم الخالد الذي صدر فيه المرسوم الملكي من قِبل المؤسِّس الراحل الملك عبد العزيز، طيَّب الله ثراه، برقم 2716 في 17 جمادى الأولى عام 1351هـ الموافق لـ 23 سبتمبر من عام 1932م، الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وظل المواطنون فيما تلا هذا التاريخ من أعوام يحتفلون في كل عام بذكرى اليوم الوطني.
توشحت الطرقات والميادين الرئيسة بمختلف أرجاء السعودية أعلام المملكة وصور القيادة، واكتست باللون الأخضر ابتهاجًا باليوم الوطني الـ 92، واستعدادًا لهذا اليوم الجميل، واحتفى السعوديون والمقيمون العام الجاري باليوم الوطني قبل بلوغه بأيام وسط تطلعات لمستقبل أكثر إشراقًا ورغبةً في تحقيق إنجازات أكبر، وأن يعمَّ السلام والتسامح والاستقرار والازدهار مملكتنا الحبيبة والعالم أجمع، إنجازاتٌ تحققت على الرغم من التحديات التي فرضتها جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” خلال السنوات الماضية في العالم كله، لتؤكد أن دولة اللا مستحيل قادرة على تحويل التحديات إلى إنجازات، يعمُّ نفعها على مملكتنا الحبيبة وعلى العالم أجمع.
اثنان وتسعون عامًا قصة عمار
بأعز الديار بأرض العطاء ومصدر السلام
اثنان وتسعون عامًا من المجد
والرخاء والازدهار والأمن والأمان والتطور
اثنان وتسعون عامًا من الإنجازات
دام عزك يا وطن.
همسة ختام:
ليس هناك شيءٌ في الدنيا أعذب من أرض الوطن، ليس هناك أجمل من حب أبناء الوطن لهذا الوطن، فكل عام وأرضك طاهرة على قلوبنا، كل عام وأنت بأمن وعز يا أجمل وطن، أنت لنا دار ونحن لك عمار.