الرياضة بوصفها علمًا، لا تختلف عن العلوم الإنسانية الأخرى من ناحية ارتباطها بالنظريات العلمية، التي تسهم في تطورها، وتجويد عملها.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية، وقيادة المنظمات الرياضية.
اليوم سأتحدث عن كتاب “السر”، الذي يدور حول قوة التفكير الإيجابي، وفاعلية “قانون الجذب”، ويوضح أن كل ما تفكر به ستشعر به، وأن كثيرًا من أحلامك تولد من أفكارك.
وبحسب تلخيص موقع “مقهى الكتاب”، كتبت المؤلفة روندا بايرن: “إن التفكير في شيء ما، سيجذبه إليك، وسيجعله يظهر في حياتك، مثلًا التفكير في القلق من شيء معين، سيؤدي إلى تحقيق مخاوفك، والتفكير في السعادة، سيجذبها إليك، ومن هنا نجد أهميةً للتفكير الإيجابي”.
وأضافت “غالبًا ما يجمع الناس المال، وفي أفكارهم أن شيئًا ما سيأتي ويجعلهم يخسرون أموالهم. هذا يرجع إلى قانون الجذب. يخسر الناس المال لأنهم يسمحون للأفكار المخيفة بخسارة المال بدخول عقولهم”.
قانون الجذب باختصار: إذا كنت تعتقد وتؤمن بأن شيئًا ما سيحدث، فإنك ستجذب هذا الشيء إليك، وسيحدث بالفعل.
يجب أن تصدّق قبل أن تتلقى، ومن المهم أن تصدّق أن رغبتك تأتي بالفعل في اللحظة التي تطلبها.
ليست هناك حاجة لانتظار رغباتك، والقلق المستمر ستنتج عنه طاقةٌ سلبيةٌ فقط.
لا يبقى إلا أن أقول:
علم النفس الرياضي يعتمد بشكل كبير على التفكير الإيجابي من خلال التخيُّل الذهني للفوز وتحقيق البطولة، لذا يأتي زرع الثقة في نفوس اللاعبين في مقدمة مهام أي مسؤول رياضي عبر خلال خلق بيئة ايجابية محفزة لتحقيق كل الأحلام.
حتى على مستوى الإدارة، القائد الإيجابي أكثر نجاحًا من القائد السلبي، فالإيجابية تقودك نحو منصات المجد والبطولات.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية، وقيادة المنظمات الرياضية.
اليوم سأتحدث عن كتاب “السر”، الذي يدور حول قوة التفكير الإيجابي، وفاعلية “قانون الجذب”، ويوضح أن كل ما تفكر به ستشعر به، وأن كثيرًا من أحلامك تولد من أفكارك.
وبحسب تلخيص موقع “مقهى الكتاب”، كتبت المؤلفة روندا بايرن: “إن التفكير في شيء ما، سيجذبه إليك، وسيجعله يظهر في حياتك، مثلًا التفكير في القلق من شيء معين، سيؤدي إلى تحقيق مخاوفك، والتفكير في السعادة، سيجذبها إليك، ومن هنا نجد أهميةً للتفكير الإيجابي”.
وأضافت “غالبًا ما يجمع الناس المال، وفي أفكارهم أن شيئًا ما سيأتي ويجعلهم يخسرون أموالهم. هذا يرجع إلى قانون الجذب. يخسر الناس المال لأنهم يسمحون للأفكار المخيفة بخسارة المال بدخول عقولهم”.
قانون الجذب باختصار: إذا كنت تعتقد وتؤمن بأن شيئًا ما سيحدث، فإنك ستجذب هذا الشيء إليك، وسيحدث بالفعل.
يجب أن تصدّق قبل أن تتلقى، ومن المهم أن تصدّق أن رغبتك تأتي بالفعل في اللحظة التي تطلبها.
ليست هناك حاجة لانتظار رغباتك، والقلق المستمر ستنتج عنه طاقةٌ سلبيةٌ فقط.
لا يبقى إلا أن أقول:
علم النفس الرياضي يعتمد بشكل كبير على التفكير الإيجابي من خلال التخيُّل الذهني للفوز وتحقيق البطولة، لذا يأتي زرع الثقة في نفوس اللاعبين في مقدمة مهام أي مسؤول رياضي عبر خلال خلق بيئة ايجابية محفزة لتحقيق كل الأحلام.
حتى على مستوى الإدارة، القائد الإيجابي أكثر نجاحًا من القائد السلبي، فالإيجابية تقودك نحو منصات المجد والبطولات.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.