في 25 إبريل 2016، أعلن رائد النهضة “محمد بن سلمان” إطلاق “رؤية السعودية 2030”، التي أصبح الصغير قبل الكبير يعرف مستهدفاتها، ويخطط حياته لتتناسب معها. ولأن لغة الأرقام لا تكذب، فنحن نتابع تحقيق أهداف الرؤية في جميع القطاعات، وبشكل يسابق التواريخ المعتمدة لتحقيقها، وأصبح “طموحنا عنان السماء” في “أرض الحالمين”، وصار واقعنا “فوق الخيال”.
شعارٌ جميلٌ مكوَّن من كلمتين، اختاره معالي رئيس هيئة الترفيه “تركي آل الشيخ”، ليكون عنوانًا لما ينتظرنا في “موسم الرياض”. ويبدو أن الشعار قد تحقق قبل انطلاق الموسم من خلال طريقة الإعلان من قمة مبنى “مجدول” باحترافية عالية وغير مسبوقة. وعلى الرغم من أن ما تم إعلانه يمثل غيضًا من فيض الفعاليات المنتظرة، إلا أنه يُظهر أننا مقبلون على موسم “فوق الخيال”.
كان “موسم الرياض” مبهرًا في نسخته الماضية، وحقق عوائد استثمارية وسياحية، انعكست إيجابًا على عاصمة القرار، التي تحوَّلت خلاله إلى وجهة سياحية للقادمين من الداخل والخارج، وها هو يعود بثوب جديد في 15 منطقة، تحقق التنوع الذي يناسب الجميع في مزيج من مناطق الموسم الماضي، التي تمَّ تطويرها، ومناطق جديدة ستضاعف الإبهار لتنقلنا “فوق الخيال”.
“بوليفارد وورلد” أشبه بقرية عالمية، تجمع تسع دول، تتوسطها أكبر بحيرة صناعية في العالم، تتنقل فيها بقوارب بين مدن القرية من خلال 11 محطة، وأتوقَّع أن يكون المزار المفضل للجميع، حيث يمكنكم التنقل في يوم واحد بين “أمريكا وإيطاليا وإسبانيا وفرنسا واليونان والمكسيك والمغرب والهند والصين”، فتتذوَّق حضارتها وأطباقها، وتعيش بالتأكيد تجربةً “فوق الخيال”.
“ڤيا رياض” لعشاق الفخامة منطقةٌ مصممة على “الطراز السلماني” بالتناغم مع هوية “الرياض”، وتشمل أحد أفضل فنادق العالم، وتحيط به أرقى العلامات التجارية والمقاهي والمطاعم والسينما. ولعشاق الإطلالات الفريدة، يأتي “رياض سكاي” في ثلاث مواقع مختلفة، هي “مجدول، وبرج مياه الرياض، ومرواس بوليفارد”، لتتذوَّق أحلى الأطباق في أجواء رومانسية “فوق الخيال”.
تغريدة tweet:
المؤكد أنني أحتاج إلى مقالات عدة لتغطية ما جاء في ملف “موسم الرياض”، الذي يحتوي على 394 شريحةً، أنصحكم بالاطلاع عليها لتختاروا ما يناسبكم من فعاليات، ستجعلكم تعيدون النظر في فكرة السفر للخارج، حيث تفوَّقت “هيئة الترفيه” على نفسها، وأحضرت لنا أجمل ما في العالم بما يلائم جميع الأذواق. وعلى منصات الخيال نلتقي.
شعارٌ جميلٌ مكوَّن من كلمتين، اختاره معالي رئيس هيئة الترفيه “تركي آل الشيخ”، ليكون عنوانًا لما ينتظرنا في “موسم الرياض”. ويبدو أن الشعار قد تحقق قبل انطلاق الموسم من خلال طريقة الإعلان من قمة مبنى “مجدول” باحترافية عالية وغير مسبوقة. وعلى الرغم من أن ما تم إعلانه يمثل غيضًا من فيض الفعاليات المنتظرة، إلا أنه يُظهر أننا مقبلون على موسم “فوق الخيال”.
كان “موسم الرياض” مبهرًا في نسخته الماضية، وحقق عوائد استثمارية وسياحية، انعكست إيجابًا على عاصمة القرار، التي تحوَّلت خلاله إلى وجهة سياحية للقادمين من الداخل والخارج، وها هو يعود بثوب جديد في 15 منطقة، تحقق التنوع الذي يناسب الجميع في مزيج من مناطق الموسم الماضي، التي تمَّ تطويرها، ومناطق جديدة ستضاعف الإبهار لتنقلنا “فوق الخيال”.
“بوليفارد وورلد” أشبه بقرية عالمية، تجمع تسع دول، تتوسطها أكبر بحيرة صناعية في العالم، تتنقل فيها بقوارب بين مدن القرية من خلال 11 محطة، وأتوقَّع أن يكون المزار المفضل للجميع، حيث يمكنكم التنقل في يوم واحد بين “أمريكا وإيطاليا وإسبانيا وفرنسا واليونان والمكسيك والمغرب والهند والصين”، فتتذوَّق حضارتها وأطباقها، وتعيش بالتأكيد تجربةً “فوق الخيال”.
“ڤيا رياض” لعشاق الفخامة منطقةٌ مصممة على “الطراز السلماني” بالتناغم مع هوية “الرياض”، وتشمل أحد أفضل فنادق العالم، وتحيط به أرقى العلامات التجارية والمقاهي والمطاعم والسينما. ولعشاق الإطلالات الفريدة، يأتي “رياض سكاي” في ثلاث مواقع مختلفة، هي “مجدول، وبرج مياه الرياض، ومرواس بوليفارد”، لتتذوَّق أحلى الأطباق في أجواء رومانسية “فوق الخيال”.
تغريدة tweet:
المؤكد أنني أحتاج إلى مقالات عدة لتغطية ما جاء في ملف “موسم الرياض”، الذي يحتوي على 394 شريحةً، أنصحكم بالاطلاع عليها لتختاروا ما يناسبكم من فعاليات، ستجعلكم تعيدون النظر في فكرة السفر للخارج، حيث تفوَّقت “هيئة الترفيه” على نفسها، وأحضرت لنا أجمل ما في العالم بما يلائم جميع الأذواق. وعلى منصات الخيال نلتقي.
