ـ أعتقد أن فترة التوقف الحالية لإعداد المنتخب الوطني للمشاركة في نهائيات كأس العالم هي (الأطول) بين (كافة) المنتخبات المشاركة!
ـ لا يوجد منتخب مشارك أوقف منافساته المحلية لشهرين، وهو قرار (اختلف) عليه الكثيرون بين مؤيد ومعارض وبات الأمر (واقعًا)، ولم يعد هناك جدوى من مناقشته ويجب علينا (دعم) المنتخب في المحفل العالمي، مع (تأكيدي) أنني ضد فترة التوقف الطويلة، فأنا أراها (من وجهة نظر شخصية) سلبية للغاية في كل جوانبها.
ـ لست هنا لمناقشة (مبررات) السيد هيرفي رينارد مدرب المنتخب حول فترة التوقف (الطويلة)، لكنني أستطيع القول إن السيد رينارد لو كان مدربًا لأحد منتخبات (أوروبا) لما استطاع (إيقاف) المنافسات المحلية طيلة هذه الفترة.
ـ فترة التوقف الحالية ستكون بمثابة (إعداد جديدة) للمنتخب وكذلك لفرق الدوري، وسنكون بانتظار بداية (شبه جديدة) للدوري، ولعل (تغيير) بعض الأندية للأجهزة التدريبية دليل أنها تتعامل مع فترة التوقف (الطويلة) بمثابة إعداد (جديد) للدوري، وسيكون أمام الكثير من الفرق (بعد) استئناف الدوري بأسبوعين القدرة على تغيير (بعض) محترفيها الأجانب، ما يعني أننا (بالفعل) أمام بداية (جديدة) للدوري.
ـ الفرق (المرشحة) للمنافسة على اللقب (الشباب والنصر والاتحاد والهلال) ستتعامل مع فترة التوقف الحالية للتأكد والاطمئنان على (شفاء وجاهزية) بعض لاعبيها الذين غابوا عن المشاركة خلال الفترة الماضية، وإن كانت هذه الفرق (ستعاني) من غياب عدد من نجومها بسبب (الارتباط) مع المنتخب.
ـ فرق الوسط (لا تملك حظوظ المنافسة ولا خطر الهبوط) ستحاول تجهيز لاعبيها إما للبقاء في منطقة الأمان أو محاولة التقدم قليلًا (والأهم) هو الابتعاد عن مناطق خطر الهبوط، وأخيرًا بذل الجهد لتحقيق لقب كأس الملك الذي بات متاحًا للجميع مثلما حدث مع التعاون والفيصلي والفيحاء.
ـ أما الفرق (المهددة بالهبوط) وهي (من وجهة نظري) فرق الباطن والخليج والعدالة والفيحاء فستتعامل مع فترة التوقف لمحاولة (معالجة) سلبيات الجولات الثماني الماضية في محاولة (للهرب) من قاع الدوري، ولعل من حسن حظ فرق هذا الموسم أن الهبوط (فقط) لفريقين.
ـ لعلني هنا (أشدد) على (أمنية) أن (تنجح) إدارة الباطن في (معالجة) الأمور المالية والحصول على شهادة الكفاءة المالية التي (منعت) الباطن من تسجيل محترفين جدد (محليين وأجانب) خلال فترتي تسجيل سابقتين.
ـ إذا نجحت إدارة الباطن في معالجة موضوع شهادة الكفاءة المالية وتعاقدت مع محترفين أجانب (متميزين) فالفريق قادر على البقاء (مجددًا) في دوري المحترفين.
ـ لا يوجد منتخب مشارك أوقف منافساته المحلية لشهرين، وهو قرار (اختلف) عليه الكثيرون بين مؤيد ومعارض وبات الأمر (واقعًا)، ولم يعد هناك جدوى من مناقشته ويجب علينا (دعم) المنتخب في المحفل العالمي، مع (تأكيدي) أنني ضد فترة التوقف الطويلة، فأنا أراها (من وجهة نظر شخصية) سلبية للغاية في كل جوانبها.
ـ لست هنا لمناقشة (مبررات) السيد هيرفي رينارد مدرب المنتخب حول فترة التوقف (الطويلة)، لكنني أستطيع القول إن السيد رينارد لو كان مدربًا لأحد منتخبات (أوروبا) لما استطاع (إيقاف) المنافسات المحلية طيلة هذه الفترة.
ـ فترة التوقف الحالية ستكون بمثابة (إعداد جديدة) للمنتخب وكذلك لفرق الدوري، وسنكون بانتظار بداية (شبه جديدة) للدوري، ولعل (تغيير) بعض الأندية للأجهزة التدريبية دليل أنها تتعامل مع فترة التوقف (الطويلة) بمثابة إعداد (جديد) للدوري، وسيكون أمام الكثير من الفرق (بعد) استئناف الدوري بأسبوعين القدرة على تغيير (بعض) محترفيها الأجانب، ما يعني أننا (بالفعل) أمام بداية (جديدة) للدوري.
ـ الفرق (المرشحة) للمنافسة على اللقب (الشباب والنصر والاتحاد والهلال) ستتعامل مع فترة التوقف الحالية للتأكد والاطمئنان على (شفاء وجاهزية) بعض لاعبيها الذين غابوا عن المشاركة خلال الفترة الماضية، وإن كانت هذه الفرق (ستعاني) من غياب عدد من نجومها بسبب (الارتباط) مع المنتخب.
ـ فرق الوسط (لا تملك حظوظ المنافسة ولا خطر الهبوط) ستحاول تجهيز لاعبيها إما للبقاء في منطقة الأمان أو محاولة التقدم قليلًا (والأهم) هو الابتعاد عن مناطق خطر الهبوط، وأخيرًا بذل الجهد لتحقيق لقب كأس الملك الذي بات متاحًا للجميع مثلما حدث مع التعاون والفيصلي والفيحاء.
ـ أما الفرق (المهددة بالهبوط) وهي (من وجهة نظري) فرق الباطن والخليج والعدالة والفيحاء فستتعامل مع فترة التوقف لمحاولة (معالجة) سلبيات الجولات الثماني الماضية في محاولة (للهرب) من قاع الدوري، ولعل من حسن حظ فرق هذا الموسم أن الهبوط (فقط) لفريقين.
ـ لعلني هنا (أشدد) على (أمنية) أن (تنجح) إدارة الباطن في (معالجة) الأمور المالية والحصول على شهادة الكفاءة المالية التي (منعت) الباطن من تسجيل محترفين جدد (محليين وأجانب) خلال فترتي تسجيل سابقتين.
ـ إذا نجحت إدارة الباطن في معالجة موضوع شهادة الكفاءة المالية وتعاقدت مع محترفين أجانب (متميزين) فالفريق قادر على البقاء (مجددًا) في دوري المحترفين.
