مع بقاء أقل من شهر على انطلاق أهم بطولة كرة قدم ننتظرها كل أربع سنوات، أجزم بأن استعداد البعثة السعودية قد اكتمل واتضحت معالمه، فنحن في زمن رؤية السعودية 2030، حيث توضع الخطط مسبقاً ومعها مؤشرات الأداء الرئيسة KPIS التي على ضوئها يتم التأكد من السير على خطة العمل المرسومة، ولذلك أثق بوجود خطة تهدف إلى “استثمار كأس العالم”.
“الجماهير السعودية” سيكون لهم تواجد كبير في المحفل الكبير بحكم الجوار واستثمار أول كأس عالم بالشرق الأوسط، وتلك الجماهير تتوقع مشاركة مختلفة عن الخمس الماضية، حيث ستكون أعدادهم الكبيرة علامة فارقة ستترك أثراً في نفوس الجماهير التي جاءت من كل أنحاء العالم، ويقيني أنهم سيكونون سفراء مفوضين فوق العادة لوطنهم الذي يعشقون ترابه، ولذلك سيظهرون أفضل صورة للمواطن السعودي تنعكس بشكل إيجابي كأفضل نقاط “استثمار كأس العالم”.
“المعارض السعودية” كانت بدايتها المشهودة في “معرض الرياض بين الأمس واليوم” الذي بدأ في ألمانيا عام 1985 ليصبح بعد ذلك “معرض المملكة بين الأمس واليوم” الذي جاب أهم مدن العالم، وكانت آخر وأهم “المعارض السعودية” جناح “السعودية” في “إكسبو دبي”، وننتظر معرضاً مميزاً يحمل معه عبق الوطن لتراه جميع الجماهير يتم من خلاله “استثمار كأس العالم”.
“السياحة السعودية” حيث كانت خطوة موفقة بالسماح لحاملي بطاقة “هيّا” بزيارة “السعودية” والاستمتاع بمناطقها ومواسمها، ويتوقع أن تشهد منطقتي الشرقية والرياض إقبالاً كبيراً من الجماهير العالمية التي ستسعى للتعرف على بلدنا الجميل الذي ملأ الدنيا وشغل الناس من خلال تحقيق مستهدفات “رؤية السعودية 2030” فالتعرف عليها أحد مستهدفات “استثمار كأس العالم”.
“الرياضة السعودية” ستحقق الفائدة الأكبر لأن المشاركة السادسة في كأس العالم ستمثل أفضل استعداد لنهائيات “كأس آسيا 2023” التي طال شوقنا لتحقيقها، ولعل التأهل إلى كأس العالم قبل مباراتين من التصفيات يزيد من جرعة الأمل بأن هذا الجيل قادر على إعادة أمجاد “1984، 1988، 1996” حين كنا أسياد آسيا وسنعود بإذن الله إذا تمكنا من “استثمار كأس العالم”.
تغريدة tweet:
سيتحقق ما ذكرته وأكثر بدعم رائد النهضة الشبابية “ولي العهد” وهمّة المسؤولين عن الرياضة السعودية فطموحنا عنان السماء، وأملنا كبير في مشاركة غير مسبوقة بإذن الله، وعلى منصات الطموح والآمال نلتقي،
“الجماهير السعودية” سيكون لهم تواجد كبير في المحفل الكبير بحكم الجوار واستثمار أول كأس عالم بالشرق الأوسط، وتلك الجماهير تتوقع مشاركة مختلفة عن الخمس الماضية، حيث ستكون أعدادهم الكبيرة علامة فارقة ستترك أثراً في نفوس الجماهير التي جاءت من كل أنحاء العالم، ويقيني أنهم سيكونون سفراء مفوضين فوق العادة لوطنهم الذي يعشقون ترابه، ولذلك سيظهرون أفضل صورة للمواطن السعودي تنعكس بشكل إيجابي كأفضل نقاط “استثمار كأس العالم”.
“المعارض السعودية” كانت بدايتها المشهودة في “معرض الرياض بين الأمس واليوم” الذي بدأ في ألمانيا عام 1985 ليصبح بعد ذلك “معرض المملكة بين الأمس واليوم” الذي جاب أهم مدن العالم، وكانت آخر وأهم “المعارض السعودية” جناح “السعودية” في “إكسبو دبي”، وننتظر معرضاً مميزاً يحمل معه عبق الوطن لتراه جميع الجماهير يتم من خلاله “استثمار كأس العالم”.
“السياحة السعودية” حيث كانت خطوة موفقة بالسماح لحاملي بطاقة “هيّا” بزيارة “السعودية” والاستمتاع بمناطقها ومواسمها، ويتوقع أن تشهد منطقتي الشرقية والرياض إقبالاً كبيراً من الجماهير العالمية التي ستسعى للتعرف على بلدنا الجميل الذي ملأ الدنيا وشغل الناس من خلال تحقيق مستهدفات “رؤية السعودية 2030” فالتعرف عليها أحد مستهدفات “استثمار كأس العالم”.
“الرياضة السعودية” ستحقق الفائدة الأكبر لأن المشاركة السادسة في كأس العالم ستمثل أفضل استعداد لنهائيات “كأس آسيا 2023” التي طال شوقنا لتحقيقها، ولعل التأهل إلى كأس العالم قبل مباراتين من التصفيات يزيد من جرعة الأمل بأن هذا الجيل قادر على إعادة أمجاد “1984، 1988، 1996” حين كنا أسياد آسيا وسنعود بإذن الله إذا تمكنا من “استثمار كأس العالم”.
تغريدة tweet:
سيتحقق ما ذكرته وأكثر بدعم رائد النهضة الشبابية “ولي العهد” وهمّة المسؤولين عن الرياضة السعودية فطموحنا عنان السماء، وأملنا كبير في مشاركة غير مسبوقة بإذن الله، وعلى منصات الطموح والآمال نلتقي،
