ـ أشكر اللجنة المنظمة لدورة الألعاب السعودية الأولى على الدعوة الكريمة التي وجهتها لي لحضور حفل الافتتاح وتمنيت تلبيتها لولا وجودي خارج الوطن خلال هذه الفترة.
ـ تمنيت تلبية الدعوة (للأسف لم يحدث) لسببين هامين.. أولهما تلبية الدعوة العزيزة من اللجنة المنظمة والتي تمثل من جانبهم تقديرًا لدورنا كإعلاميين بينما الجانب الثاني (ضرورة دعم) هذه الدورة التي تمثل انطلاقة (حقيقية) لصناعة أبطال سعوديين وسعوديات فرديًا وجماعيًا.
.. شاهدت (عبر التلفزيون) من مقر إقامتي خارج السعودية (جزءًا) من منافسات الدورة خلال الأيام القليلة الماضية وكنت في غاية السعادة لأنني (بالفعل) شاهدت (خطوة تأسيس) لرياضات سعودية (متنوعة) سيصدر عن منافساتها أبطال وبطلات خلال سنوات عديدة مقبلة.
ـ متأكد (في حال استمرار هذه الدورة) أننا سنفاجئ العالم خلال عقد من الزمان بظهور أسماء سعودية (من الجنسين) على قوائم الميداليات في تجمعات عالمية سواء كانت ألعابًا أولمبية أو بطولات (متخصصة) على مستوى العالم.
ـ التنافس كان مثيرًا في عديد من الألعاب وسيرتفع حجم التنافس ليصل إلى الإثارة مع تقدم المنافسات.. هذا التنافس الرياضي (الشريف) سيدفع بالرياضيين والرياضيات (لإظهار) كل قدراتهم الفنية فيرتفع المستوى (الفردي والجماعي) وهذا سيعطي مردودًا إيجابيًا كبيرًا على منتخبات الوطن للجنسين.
ـ ألعاب مختلفة متعددة لم نكن نجد منها على صعيد الرجال سوى عدد محدود جدًا يختفي مع مرور الزمن وإذ بنا نجد شابات سعوديات (يقتحمن) العديد من الرياضات ويصنعن الإبداع وما زال لديهن الكثير لتقديمه وتحقيقه.. ورياضة رفع الأثقال مثال بسيط.
ـ شاهدت (الرباعات) يشجعن ويهنئن بعضهن في أجواء تنافسية مثيرة وجميلة تمنحنا الأمل بمستقبل مشرق لهذه الرياضات وغيرها من الألعاب وكذلك لنجوم ونجمات هذه الألعاب.
ـ حتى المدرجات كانت تتميز بحضور جيد (سيزداد مع الأيام) من قبل صديقات وقريبات رباعات حمل الأثقال وربما أن (توقيت) إقامة المنافسات (قلل) من الحضور الجماهيري إذ أقيمت المنافسات (ظهرًا) في وقت دوام ومدارس وربما يتم (مستقبلًا) ملاحظة ذلك من أجل حضور أكبر ولعل حضور (عائلات) الرباعات يمثل (الدعم الأكبر والحقيقي) لهن حاليًا ومستقبلًا.
ـ هذه الدورة (في نسختها الأولى) تمثل إعدادًا جيدًا للأبطال والبطلات والحكام والمدربين (من الجنسين) بل حتى للمنظمين وللنقل التلفزيوني من تصوير وإخراج وتعليق (متخصص) وسنلمس (مستقبلًا) نتائج هذه الدورة في (كل) المجالات.
ـ حتى على صعيد (التثقيف) في رياضات كثيرة (لا نعرف عنها الكثير) هناك مكاسب كبيرة من هذه الدورة.
ـ تمنيت تلبية الدعوة (للأسف لم يحدث) لسببين هامين.. أولهما تلبية الدعوة العزيزة من اللجنة المنظمة والتي تمثل من جانبهم تقديرًا لدورنا كإعلاميين بينما الجانب الثاني (ضرورة دعم) هذه الدورة التي تمثل انطلاقة (حقيقية) لصناعة أبطال سعوديين وسعوديات فرديًا وجماعيًا.
.. شاهدت (عبر التلفزيون) من مقر إقامتي خارج السعودية (جزءًا) من منافسات الدورة خلال الأيام القليلة الماضية وكنت في غاية السعادة لأنني (بالفعل) شاهدت (خطوة تأسيس) لرياضات سعودية (متنوعة) سيصدر عن منافساتها أبطال وبطلات خلال سنوات عديدة مقبلة.
ـ متأكد (في حال استمرار هذه الدورة) أننا سنفاجئ العالم خلال عقد من الزمان بظهور أسماء سعودية (من الجنسين) على قوائم الميداليات في تجمعات عالمية سواء كانت ألعابًا أولمبية أو بطولات (متخصصة) على مستوى العالم.
ـ التنافس كان مثيرًا في عديد من الألعاب وسيرتفع حجم التنافس ليصل إلى الإثارة مع تقدم المنافسات.. هذا التنافس الرياضي (الشريف) سيدفع بالرياضيين والرياضيات (لإظهار) كل قدراتهم الفنية فيرتفع المستوى (الفردي والجماعي) وهذا سيعطي مردودًا إيجابيًا كبيرًا على منتخبات الوطن للجنسين.
ـ ألعاب مختلفة متعددة لم نكن نجد منها على صعيد الرجال سوى عدد محدود جدًا يختفي مع مرور الزمن وإذ بنا نجد شابات سعوديات (يقتحمن) العديد من الرياضات ويصنعن الإبداع وما زال لديهن الكثير لتقديمه وتحقيقه.. ورياضة رفع الأثقال مثال بسيط.
ـ شاهدت (الرباعات) يشجعن ويهنئن بعضهن في أجواء تنافسية مثيرة وجميلة تمنحنا الأمل بمستقبل مشرق لهذه الرياضات وغيرها من الألعاب وكذلك لنجوم ونجمات هذه الألعاب.
ـ حتى المدرجات كانت تتميز بحضور جيد (سيزداد مع الأيام) من قبل صديقات وقريبات رباعات حمل الأثقال وربما أن (توقيت) إقامة المنافسات (قلل) من الحضور الجماهيري إذ أقيمت المنافسات (ظهرًا) في وقت دوام ومدارس وربما يتم (مستقبلًا) ملاحظة ذلك من أجل حضور أكبر ولعل حضور (عائلات) الرباعات يمثل (الدعم الأكبر والحقيقي) لهن حاليًا ومستقبلًا.
ـ هذه الدورة (في نسختها الأولى) تمثل إعدادًا جيدًا للأبطال والبطلات والحكام والمدربين (من الجنسين) بل حتى للمنظمين وللنقل التلفزيوني من تصوير وإخراج وتعليق (متخصص) وسنلمس (مستقبلًا) نتائج هذه الدورة في (كل) المجالات.
ـ حتى على صعيد (التثقيف) في رياضات كثيرة (لا نعرف عنها الكثير) هناك مكاسب كبيرة من هذه الدورة.
