تابعت مثل غيري ردود فعل الكتاب وما يسمون مجازًا نقادًا على أحكام الاتحاد الدولي لكرة القدم في قضية النصر ولاعبه السابق عبد الرزاق حمد الله، وقرأت العجب العجاب.
أحد الكتاب الجهابذة يقول: “القضية أثبتت أن النصر ينتصر داخليًا في القضاء الرياضي ويخسر خارجيًا”، في إشارة غبية مزعومة إلى أن الأصفر ذو نفوذ عال في الداخل، ولا يعلم الكاتب الجهبذ أنه ينسف القضاء كله برمته في بلاده وليس النصر.
جهيبذ آخر يقول: فيفا أثبت أن التسجيلات خطأ، وأن الحكم السابق خطأ، وأن الأدلة باطلة. ولا يعرف الجهيبذ هذا أن الأدلة جاء تصديقها من النيابة العامة لبلاده وليس النصر، ما هذا يا جهيبذ هداك الله.
أما أبو الجهيبذية كلهم، لم يبقَ إلا أن يتحزم بقميص حمد الله ويهز خصره على طاولة ضيوفه، لولا أنه احترم التخصصات الفنية فبقي طبالًا وترك الهز لسيداته.
أحد الكتاب الجهابذة يقول: “القضية أثبتت أن النصر ينتصر داخليًا في القضاء الرياضي ويخسر خارجيًا”، في إشارة غبية مزعومة إلى أن الأصفر ذو نفوذ عال في الداخل، ولا يعلم الكاتب الجهبذ أنه ينسف القضاء كله برمته في بلاده وليس النصر.
جهيبذ آخر يقول: فيفا أثبت أن التسجيلات خطأ، وأن الحكم السابق خطأ، وأن الأدلة باطلة. ولا يعرف الجهيبذ هذا أن الأدلة جاء تصديقها من النيابة العامة لبلاده وليس النصر، ما هذا يا جهيبذ هداك الله.
أما أبو الجهيبذية كلهم، لم يبقَ إلا أن يتحزم بقميص حمد الله ويهز خصره على طاولة ضيوفه، لولا أنه احترم التخصصات الفنية فبقي طبالًا وترك الهز لسيداته.