لا أعلم لماذا استضاف الإخوان في قناة SSC الأخ موسى المحياني! وحسب علمي بل ولأول مرة أشاهد استضافة لشخص فشل مرتين باتفاق جميع النقاد على المستوى المحلي والخارجي.
بل إن الفيفا نفسه المشرع للكرة لم يقدم جوائز لمثل هؤلاء فلديه جوائز عدة خارج نطاق اللاعبين مثل جائزة الفريق المثالي، جائزة أفضل مشجعين، جائزة اللعب النظيف، جائزة الإنجاز الرياضي المميز، وممكن سبب الاستضافة عبارة عن جائزة الهبوط لفريق صاحب تاريخ عريق وكبير إلى دوري الدرجة الأولى.
والغريب في اللقاء الذي ظهر وكأنه إعلان فيلم لترويج عن عمل تاريخي هام قدمه الضيف. وإن كنا نحن نحترمه كشخص ولكن ماذا سيقول بعد أن رفض إقالة المدرب هاسي وإصراره على نتائجه الكارثية وجاء بمدرب غريب عن المنطقة بل ولأول مرة يأتي إلى منطقة الشرق الأوسط ورفض كل النصائح والمطالبات من قبل رجالات الأهلي ولاعبيه السابقين أصحاب التجربة والخبرة الذين أشرفوا على الفريق والمنتخبات السعودية يتقدمهم عبد الرزاق أبو داود وأحمد عيد وطارق كيال.
وهل سيتحدث عن اختياراته للاعبين المميزين الذين جاء بهم ليس إلى الدوري الممتاز بل حتى أولئك من جاء بهم إلى دوري أندية الدرجة الأولى بعد الهبوط والكل طالعهم؛ حارس مصاب وجناح معطوب ورأس حربة متوقف عن اللعب في ظل ميزانية يتمتع بها نادٍ كبير مثل النادي الملكي مقارنة بميزانية أندية دوري الدرجة الأولى الأخرى، وأسباب هذه الاختيارات الفاشلة في ظل تكنولوجيا النقل التلفزيوني ووسائل التواصل من يوتيوب إلخ..... هذه الوسائل التي تساعد أي مسؤول في الوقوف على مستوى أي لاعب حتى وإن كان يلعب في جزر الوقواق.
والسؤال هل اشتاق الأخ المحياني للأضواء والشهرة بعد أن نجح في
هبوط أحد أبرز الأندية السعودية وسط ذهول ودهشة ومرارة وألم جماهير هذا النادي وهو الذي يعرف بأنه بطل كؤوس أبناء الملك عبد العزيز رحمه الله متفردًا عن غيره بداية من الملك سعود رحمه الله إلى الملك سلمان حفظه الله وقدم للكرة العربية أبرز اللاعبين بداية من أبناء أبو داود والراجخان والعنبر والصغير ودابو ومسعد وعبد الجواد والقهوجي ولا يزال يقدم أسماء لامعة وآخرهم هيثم عسيري
أم ماذا يبحث عنه الآن والفريق يسترد أنفاسه وهو الذي فضل الهروب من الإعلام نفسه الذي أظهره على الناس عامًا كاملًا وخلال عمله عله يظهر لهم أسباب ذلك العناد في الاختيارات للاعبين والمدربين وأسباب الاستغناءات عن بعض لاعبي الفريق في المرتين اللتين عمل فيهما بالنادي والله المستعان.
بل إن الفيفا نفسه المشرع للكرة لم يقدم جوائز لمثل هؤلاء فلديه جوائز عدة خارج نطاق اللاعبين مثل جائزة الفريق المثالي، جائزة أفضل مشجعين، جائزة اللعب النظيف، جائزة الإنجاز الرياضي المميز، وممكن سبب الاستضافة عبارة عن جائزة الهبوط لفريق صاحب تاريخ عريق وكبير إلى دوري الدرجة الأولى.
والغريب في اللقاء الذي ظهر وكأنه إعلان فيلم لترويج عن عمل تاريخي هام قدمه الضيف. وإن كنا نحن نحترمه كشخص ولكن ماذا سيقول بعد أن رفض إقالة المدرب هاسي وإصراره على نتائجه الكارثية وجاء بمدرب غريب عن المنطقة بل ولأول مرة يأتي إلى منطقة الشرق الأوسط ورفض كل النصائح والمطالبات من قبل رجالات الأهلي ولاعبيه السابقين أصحاب التجربة والخبرة الذين أشرفوا على الفريق والمنتخبات السعودية يتقدمهم عبد الرزاق أبو داود وأحمد عيد وطارق كيال.
وهل سيتحدث عن اختياراته للاعبين المميزين الذين جاء بهم ليس إلى الدوري الممتاز بل حتى أولئك من جاء بهم إلى دوري أندية الدرجة الأولى بعد الهبوط والكل طالعهم؛ حارس مصاب وجناح معطوب ورأس حربة متوقف عن اللعب في ظل ميزانية يتمتع بها نادٍ كبير مثل النادي الملكي مقارنة بميزانية أندية دوري الدرجة الأولى الأخرى، وأسباب هذه الاختيارات الفاشلة في ظل تكنولوجيا النقل التلفزيوني ووسائل التواصل من يوتيوب إلخ..... هذه الوسائل التي تساعد أي مسؤول في الوقوف على مستوى أي لاعب حتى وإن كان يلعب في جزر الوقواق.
والسؤال هل اشتاق الأخ المحياني للأضواء والشهرة بعد أن نجح في
هبوط أحد أبرز الأندية السعودية وسط ذهول ودهشة ومرارة وألم جماهير هذا النادي وهو الذي يعرف بأنه بطل كؤوس أبناء الملك عبد العزيز رحمه الله متفردًا عن غيره بداية من الملك سعود رحمه الله إلى الملك سلمان حفظه الله وقدم للكرة العربية أبرز اللاعبين بداية من أبناء أبو داود والراجخان والعنبر والصغير ودابو ومسعد وعبد الجواد والقهوجي ولا يزال يقدم أسماء لامعة وآخرهم هيثم عسيري
أم ماذا يبحث عنه الآن والفريق يسترد أنفاسه وهو الذي فضل الهروب من الإعلام نفسه الذي أظهره على الناس عامًا كاملًا وخلال عمله عله يظهر لهم أسباب ذلك العناد في الاختيارات للاعبين والمدربين وأسباب الاستغناءات عن بعض لاعبي الفريق في المرتين اللتين عمل فيهما بالنادي والله المستعان.