أمام الأرجنتين لعب رجال الأخضر وأظهروا روحًا متقدة وأجاد مدربهم الفرنسي رينارد في العبث بإيقاع راقصي التانجو، ووقف معنا الحظ في كثير من المناسبات والتوقيت، فكانت ملحمة المونديال الخالدة.
أمام بولندا، دخلنا الملعب بثقة عالية، اكتسبناها من المعركة الأولى، وحماسة سيطرت على التكتيك نفسه، وروح وضاءة، وأخطأ رينارد في أكثر من قرار، وأخرج الحظ لسانه لنا في كثير من المواقف أيضًا فخسرنا ونحن نستحق على الأقل التعادل.
هذه هي كرة القدم، مجموعة من الأسباب قد تجتمع في ليلة واحدة في صفك وتكسب، تنتصر على الأرجنتين بعظم تاريخها ومواهبها وسحرها، وميسيها ودي ماريها، والمواقف ذاتها قد تعرض أو تتخلى عنك فتخسر أمام سان مارينو متذيلة تصنيف الفيفا منذ سنوات.
هذه هي كرة القدم ببساطة، انتصرنا على الأرجنتين وخرجنا بدروس كبيرة جدًّا، وخسرنا من بولندا وخرجنا بدروس عميقة أيضًا لنا، لمدربنا، للاعبينا، فهل نقرأ الدروس قبل المكسيك؟.
أمام بولندا، دخلنا الملعب بثقة عالية، اكتسبناها من المعركة الأولى، وحماسة سيطرت على التكتيك نفسه، وروح وضاءة، وأخطأ رينارد في أكثر من قرار، وأخرج الحظ لسانه لنا في كثير من المواقف أيضًا فخسرنا ونحن نستحق على الأقل التعادل.
هذه هي كرة القدم، مجموعة من الأسباب قد تجتمع في ليلة واحدة في صفك وتكسب، تنتصر على الأرجنتين بعظم تاريخها ومواهبها وسحرها، وميسيها ودي ماريها، والمواقف ذاتها قد تعرض أو تتخلى عنك فتخسر أمام سان مارينو متذيلة تصنيف الفيفا منذ سنوات.
هذه هي كرة القدم ببساطة، انتصرنا على الأرجنتين وخرجنا بدروس كبيرة جدًّا، وخسرنا من بولندا وخرجنا بدروس عميقة أيضًا لنا، لمدربنا، للاعبينا، فهل نقرأ الدروس قبل المكسيك؟.