شاهدنا كأس العالم في أدوارها الأولى واستمتعنا بمنتخبنا الممتع الذي أبهر العالم بقتاليته وإمتاعه، ومن هنا لا بد أن نقول إننا أمام مفترق طرق لتحويل رياضتنا إلى صناعة تعتمد على التخطيط والإستراتيجية كمنظمة متكاملة تتفاعل مع بعضها بعضًا لتحقيق أعلى معدلات الإتقان.
المنظومة البدنية للاعبين في الأندية يجب أن يتم العمل عليها بطريقة لا تقبل أنصاف الحلول فيجب التعاقد مع أعلى كوادر مؤهلة لوضع أساس تنطلق معه جميع الأندية وتتم مراقبتها مراقبة جادة من مسيري قطاع صناعة الرياضة.
المنظومة التكتيكية وهي مهمة للجميع من خلال فهمها نظريًا وتطبيقيًا من جميع العاملين في القطاع الرياضي، خاصة الواجهة الأساسية من لاعبين ومدربين وعاملين بالفرق من الناشئين إلى أعلى مستوى، أي يجب أن تدرس لهم بعمق.
المنظومة الإدارية وهي من أهم النظم التي تساعد على جعل جميع الأشياء في مكانها وجميع الكوادر كلًا في مكانه الصحيح من يعمل في السكرتارية ومن يعمل في الميدان ومن يعمل في القانون ومن يعمل في الاحتراف ومن يعمل في التسويق ...إلخ.
منظومة البيانات وحفظها والعمل على أساسها لجميع الأندية، أي لا بد أن نستفيد من الأخطاء لكيلا تتكرر مثلما يحدث دائمًا من الرؤساء والقائمين على الأندية والرياضة بحيث لا بد أن يبدأ من حيث انتهى الآخرون وليس من حيث يبدأ هو ويكرر الأخطاء ذاتها ويجعل رياضتنا تدور في حلقة الأخطاء والأزمات والديون والقضايا.
الاستثمار والتسويق العنصر الأبرز الأجمل في رياضتنا والذي يجب أن يتطور ويكون مصدرًا وعنصرًا أساسيًا لمنظومة الرياضة في المملكة العربية السعودية وجعله مغريًا لعالم الأعمال للدخول فيه من خلال الرعايات أو الشراكات أو الاستثمارات بجميع أنواعها ويتحقق ذلك من خلال رفع جودة هذه الرياضات ومن خلال الترغيب وسن القوانين التي تحفظ هذه الاستثمارات أو الرعايات أو الشراكات.
الرياضات الإلكترونية والتطبيقات هذه من أكبر العوامل التي سوف تنهض بالرياضات السعودية لتكون الجودة شعارها والابتكار إبداعها وذلك من خلال خلق الراحة للجماهير ومن خلال العمل على تشجيع الشركات والشباب على العمل بها والابتكار في خياراتها والإبداع بتنويع الخيارات والألعاب وما يدعم الاستثمار والتشويق بها بجميع أنواعها لتكون هدفًا لجميع الفئات والأعمار.
ما ذكر أعلاه جزء من كل في صناعة الرياضة التي يجب على مسيري القرار خلق القادة من خلال منظمة تجعل همها دعمهم بدورات مكثفة تجعلهم شغوفين لنهضة رياضية جديدة بإذن الله.
المنظومة البدنية للاعبين في الأندية يجب أن يتم العمل عليها بطريقة لا تقبل أنصاف الحلول فيجب التعاقد مع أعلى كوادر مؤهلة لوضع أساس تنطلق معه جميع الأندية وتتم مراقبتها مراقبة جادة من مسيري قطاع صناعة الرياضة.
المنظومة التكتيكية وهي مهمة للجميع من خلال فهمها نظريًا وتطبيقيًا من جميع العاملين في القطاع الرياضي، خاصة الواجهة الأساسية من لاعبين ومدربين وعاملين بالفرق من الناشئين إلى أعلى مستوى، أي يجب أن تدرس لهم بعمق.
المنظومة الإدارية وهي من أهم النظم التي تساعد على جعل جميع الأشياء في مكانها وجميع الكوادر كلًا في مكانه الصحيح من يعمل في السكرتارية ومن يعمل في الميدان ومن يعمل في القانون ومن يعمل في الاحتراف ومن يعمل في التسويق ...إلخ.
منظومة البيانات وحفظها والعمل على أساسها لجميع الأندية، أي لا بد أن نستفيد من الأخطاء لكيلا تتكرر مثلما يحدث دائمًا من الرؤساء والقائمين على الأندية والرياضة بحيث لا بد أن يبدأ من حيث انتهى الآخرون وليس من حيث يبدأ هو ويكرر الأخطاء ذاتها ويجعل رياضتنا تدور في حلقة الأخطاء والأزمات والديون والقضايا.
الاستثمار والتسويق العنصر الأبرز الأجمل في رياضتنا والذي يجب أن يتطور ويكون مصدرًا وعنصرًا أساسيًا لمنظومة الرياضة في المملكة العربية السعودية وجعله مغريًا لعالم الأعمال للدخول فيه من خلال الرعايات أو الشراكات أو الاستثمارات بجميع أنواعها ويتحقق ذلك من خلال رفع جودة هذه الرياضات ومن خلال الترغيب وسن القوانين التي تحفظ هذه الاستثمارات أو الرعايات أو الشراكات.
الرياضات الإلكترونية والتطبيقات هذه من أكبر العوامل التي سوف تنهض بالرياضات السعودية لتكون الجودة شعارها والابتكار إبداعها وذلك من خلال خلق الراحة للجماهير ومن خلال العمل على تشجيع الشركات والشباب على العمل بها والابتكار في خياراتها والإبداع بتنويع الخيارات والألعاب وما يدعم الاستثمار والتشويق بها بجميع أنواعها لتكون هدفًا لجميع الفئات والأعمار.
ما ذكر أعلاه جزء من كل في صناعة الرياضة التي يجب على مسيري القرار خلق القادة من خلال منظمة تجعل همها دعمهم بدورات مكثفة تجعلهم شغوفين لنهضة رياضية جديدة بإذن الله.
