تعدُّ بطولة كأس العالم، الجارية حاليًّا في قطر، النسخة الأكثر إبهارًا وتنظيمًا، والأفضل مستوى وحضورًا جماهيريًّا، مع توفير إمكانية متابعة ثلاث مباريات في يوم واحد من المدرَّجات نظرًا لقرب المسافة بين ملاعب البطولة والمرافق الأخرى، وسهولة الانتقال من مكان إلى آخر عبر محطات المترو والحافلات في وقت قصير جدًّا، وتوفر وسائل النقل العصري السريع، إلى جانب مطار راقٍ قريب من الملاعب العصرية، خاصةً ملعب “البيت” بنمطه التراثي العربي الفريد.
التفاصيل كثيرة في هذه التظاهرة العالمية، التي أجادت قطر إعدادها وتنفيذها، بالتعاون مع “فيفا”، ونالت إشادات عالمية وجماهيرية.
كذلك تعدُّ هذه البطولة عرسًا كرويًّا رياضيًّا عالميًّا منقطع النظير بجمال التفاعل الجماهيري، الذين قَدِمُوا من كل أنحاء المعمورة، وروعة التشجيع، وتميُّز الملابس الرياضية المختلفة للمنتخبات وجماهيرها، التي واكبت الملابس العربية، وظهرت بتقليعات عجيبة، ارتداها مشجعو المنتخبات المختلفة احتفالًا بألوان وشعارات وأهازيج بلدانهم ونجومهم الرياضيين، إلى جانب الأناشيد والأغنيات الشعبية للدول المشاركة في البطولة، التي تمثِّل درَّة الأنشطة الرياضية العالمية.
وبرزت في المونديال المستويات الفنية للمنتخبات الحاضرة، ونجاعة التحكيم العادل “حتى الآن”، حيث استعان “فيفا” بأحدث التقنيات العصرية من أجل ضبط حالات التسلل والإصابات والتدخُّلات العنيفة أحيانًا، وغيرها من الممارسات الميدانية الغريبة المبهجة. أيضًا تميَّزت الأسواق، والمنتجعات، والواجهات البحرية المهيَّأة جيدًا لممارسة الأنشطة والفعاليات الشاطئية، والمطاعم الشعبية المتنوعة، خاصةً “سوق واقف” التراثي القطري الجميل، ومركز “كتارا” أو الحي الثقافي، وكل الفعاليات الإبداعية المبتكرة الأخرى التي قدَّمتها روابط الجماهير للمنتخبات المختلفة، ما شكَّل تميُّزًا عالميًّا للدولة المضيفة، التي صرفت بسخاء على جودة المنشآت والأنشطة الجانبية لجماهير المنتخبات، إضافةً إلى دور الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” في إدارة وضبط المباريات وفق معايير عصرية.
خسر منتخب قطر كل مبارياته، ولم يقدم المستويات المعروفة عن بطل آسيا، ويتحمَّل مسؤولية هذه الخسارة المدرب فليكس سانشيز واللاعبون جميعًا، الذين لم يقدموا شيئًا يذكر في أكبر عرس رياضي عالمي، وخرجت جماهير قطر حزينةً على مستويات ونتائج منتخبها، الذي “ترهَّلت” عناصره، ولم تعد قادرةً على تقديم الأفضل، وآن أوان التجديد، والبحث عن نجوم قطرية شابة، تُحدث الفارق، وتمثل وطنها بشكل أفضل مستقبلًا، و”هاردلك” للجماهير القطرية وأفراد المنتخب القطري، فقد سقطت أعتى المنتخبات في معركة التأهل إلى الأدوار النهائية.
التفاصيل كثيرة في هذه التظاهرة العالمية، التي أجادت قطر إعدادها وتنفيذها، بالتعاون مع “فيفا”، ونالت إشادات عالمية وجماهيرية.
كذلك تعدُّ هذه البطولة عرسًا كرويًّا رياضيًّا عالميًّا منقطع النظير بجمال التفاعل الجماهيري، الذين قَدِمُوا من كل أنحاء المعمورة، وروعة التشجيع، وتميُّز الملابس الرياضية المختلفة للمنتخبات وجماهيرها، التي واكبت الملابس العربية، وظهرت بتقليعات عجيبة، ارتداها مشجعو المنتخبات المختلفة احتفالًا بألوان وشعارات وأهازيج بلدانهم ونجومهم الرياضيين، إلى جانب الأناشيد والأغنيات الشعبية للدول المشاركة في البطولة، التي تمثِّل درَّة الأنشطة الرياضية العالمية.
وبرزت في المونديال المستويات الفنية للمنتخبات الحاضرة، ونجاعة التحكيم العادل “حتى الآن”، حيث استعان “فيفا” بأحدث التقنيات العصرية من أجل ضبط حالات التسلل والإصابات والتدخُّلات العنيفة أحيانًا، وغيرها من الممارسات الميدانية الغريبة المبهجة. أيضًا تميَّزت الأسواق، والمنتجعات، والواجهات البحرية المهيَّأة جيدًا لممارسة الأنشطة والفعاليات الشاطئية، والمطاعم الشعبية المتنوعة، خاصةً “سوق واقف” التراثي القطري الجميل، ومركز “كتارا” أو الحي الثقافي، وكل الفعاليات الإبداعية المبتكرة الأخرى التي قدَّمتها روابط الجماهير للمنتخبات المختلفة، ما شكَّل تميُّزًا عالميًّا للدولة المضيفة، التي صرفت بسخاء على جودة المنشآت والأنشطة الجانبية لجماهير المنتخبات، إضافةً إلى دور الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” في إدارة وضبط المباريات وفق معايير عصرية.
خسر منتخب قطر كل مبارياته، ولم يقدم المستويات المعروفة عن بطل آسيا، ويتحمَّل مسؤولية هذه الخسارة المدرب فليكس سانشيز واللاعبون جميعًا، الذين لم يقدموا شيئًا يذكر في أكبر عرس رياضي عالمي، وخرجت جماهير قطر حزينةً على مستويات ونتائج منتخبها، الذي “ترهَّلت” عناصره، ولم تعد قادرةً على تقديم الأفضل، وآن أوان التجديد، والبحث عن نجوم قطرية شابة، تُحدث الفارق، وتمثل وطنها بشكل أفضل مستقبلًا، و”هاردلك” للجماهير القطرية وأفراد المنتخب القطري، فقد سقطت أعتى المنتخبات في معركة التأهل إلى الأدوار النهائية.