إلى سيدي المسؤول نتحدث أم نلتزم الصمت نكتب أم نمسح.. نتألم أم نفرح.. نسعد أم نبكي.. نرتاح أم نقلق؟ نذكّركم، أم مازلتم ذاكرين
نعيد لكم ماضينا أو نتحدث
عن حاضرنا ومستقبلنا؟ ماذا أنتم راغبون؟
لا ماضٍ ولا حاضر ولا مستقبل للرياضة السعودية إلا بوجوده، لأنه يعتبر الركيزة الأساسية واللبنة الأولى في تأسيس الكرة السعودية، هو من صنع الإنجازات والمعجزات، وهو من حطم كل الأرقام المحلية والخارجية، وشرّف المملكة في المحافل الدولية أجمل وأفضل تشريف، هو من حقق الدوري بلا خسارة، وهو من حقق أول هاتريك دوري، وهو أول من حقق البطولات المحلية بجميع مسمياتها ووضعها بخزائنه، وهو أول نادٍ في العالم يلعب مباراتين في دولتين مختلفتين، وهو من أنجب سعيد العويران وفؤاد أنور وعبد الرحمن الرومي وفهد المهلل وغيرهم الكثير والكثير.
يعتبر نادي الشباب من أبرز الفرق التي خدمت الكرة السعودية، ودعمت المنتخبات الوطنية، وأمدت تلك المنتخبات بأجيالٍ ذهبية كتبت التاريخ وخطته ورسخته في عمق ذاكرة المشجع السعودي، إلا أنه وللأسف رغم كل ما قدمه هذا الصرح الرياضي العظيم للكرة السعودية لا يزال يعاني من نظرة التهميش وعدم إنصاف تاريخه، لا أظن بأن هناك رياضي أو محب للرياضة السعودية لا يعلم عن أي نادٍ أتحدث، فالجميع يدرك ويعلم بأن حديثي هو عن نادي الشباب، أو كما يحب أن يطلق عليه محبوه شيخ الأندية وكبير العاصمة.!
كيف يهمش ويتم تجاهله في مثل هذه المحافل العالمية التي تقام من قبل وزارة الرياضة أو هيئة الترفيه، كيف لا يكون له تواجد أو بصمة؟
أليس له الحق أن يكون حاضراً ومتواجداً بمثل هذه المحافل العالمية أسوة بالأندية الأخرى التي تعتبر أصغر منه تأسيساً وإنجازات؟
ألا يحق لجماهيره ومحبيه أن يحتفوا به عندما يشاهدون شعار ناديهم حاضراً في مثل هذه المحافل والمهرجانات العالمية؟
ألا يحق لجماهيره أن تحضر وتفرح وتسعد بمشاهدة ناديها حاضراً؟
أتحدث إليكم بلسان المحب والعاشق لهذا النادي العظيم، أتحدث إليكم بلسان كل عاشق ومحب لهذا النادي العريق، أتحدث إليكم وأخاطبكم وأكتب لكم وأنا لازلت على يقين بأن نادي الشباب سيحظى بمثل ما حظي به الهلال والنصر من دعم واهتمام، الجماهير الشبابية تتألم عندما تشاهد ناديها يتم تجاهله بهذه الطريقة، تجاهلكم لناديها في مثل هذه المحافل العالمية يجعلها تتحدث وهي متألمة على ناديها وعلى تاريخه وإنجازاته التي لم تحظَ بالاهتمام والتقدير.
لقطة ختام
الجماهير الشبابية كل ما تتمناه منكم فقط هو الاهتمام ودعم ناديها ودعوته كغيره من الأندية الأخرى.
نعيد لكم ماضينا أو نتحدث
عن حاضرنا ومستقبلنا؟ ماذا أنتم راغبون؟
لا ماضٍ ولا حاضر ولا مستقبل للرياضة السعودية إلا بوجوده، لأنه يعتبر الركيزة الأساسية واللبنة الأولى في تأسيس الكرة السعودية، هو من صنع الإنجازات والمعجزات، وهو من حطم كل الأرقام المحلية والخارجية، وشرّف المملكة في المحافل الدولية أجمل وأفضل تشريف، هو من حقق الدوري بلا خسارة، وهو من حقق أول هاتريك دوري، وهو أول من حقق البطولات المحلية بجميع مسمياتها ووضعها بخزائنه، وهو أول نادٍ في العالم يلعب مباراتين في دولتين مختلفتين، وهو من أنجب سعيد العويران وفؤاد أنور وعبد الرحمن الرومي وفهد المهلل وغيرهم الكثير والكثير.
يعتبر نادي الشباب من أبرز الفرق التي خدمت الكرة السعودية، ودعمت المنتخبات الوطنية، وأمدت تلك المنتخبات بأجيالٍ ذهبية كتبت التاريخ وخطته ورسخته في عمق ذاكرة المشجع السعودي، إلا أنه وللأسف رغم كل ما قدمه هذا الصرح الرياضي العظيم للكرة السعودية لا يزال يعاني من نظرة التهميش وعدم إنصاف تاريخه، لا أظن بأن هناك رياضي أو محب للرياضة السعودية لا يعلم عن أي نادٍ أتحدث، فالجميع يدرك ويعلم بأن حديثي هو عن نادي الشباب، أو كما يحب أن يطلق عليه محبوه شيخ الأندية وكبير العاصمة.!
كيف يهمش ويتم تجاهله في مثل هذه المحافل العالمية التي تقام من قبل وزارة الرياضة أو هيئة الترفيه، كيف لا يكون له تواجد أو بصمة؟
أليس له الحق أن يكون حاضراً ومتواجداً بمثل هذه المحافل العالمية أسوة بالأندية الأخرى التي تعتبر أصغر منه تأسيساً وإنجازات؟
ألا يحق لجماهيره ومحبيه أن يحتفوا به عندما يشاهدون شعار ناديهم حاضراً في مثل هذه المحافل والمهرجانات العالمية؟
ألا يحق لجماهيره أن تحضر وتفرح وتسعد بمشاهدة ناديها حاضراً؟
أتحدث إليكم بلسان المحب والعاشق لهذا النادي العظيم، أتحدث إليكم بلسان كل عاشق ومحب لهذا النادي العريق، أتحدث إليكم وأخاطبكم وأكتب لكم وأنا لازلت على يقين بأن نادي الشباب سيحظى بمثل ما حظي به الهلال والنصر من دعم واهتمام، الجماهير الشبابية تتألم عندما تشاهد ناديها يتم تجاهله بهذه الطريقة، تجاهلكم لناديها في مثل هذه المحافل العالمية يجعلها تتحدث وهي متألمة على ناديها وعلى تاريخه وإنجازاته التي لم تحظَ بالاهتمام والتقدير.
لقطة ختام
الجماهير الشبابية كل ما تتمناه منكم فقط هو الاهتمام ودعم ناديها ودعوته كغيره من الأندية الأخرى.