1- كيف تقيّم مشاركة المنتخب السعودي في مونديال 2022؟
المنتخب قدم صورة جميلة في المباراة الأولى أمام الأرجنتين، وستكون خالدة في التاريخ، ولكن بقية المباريات انخفض المستوى، والنتائج كانت مخيبة للآمال، إذ كنا ننتظر تحقيق حلم التأهل إلى دور الـ 16.
2- من يتحمل ما حدث؟
الجميع مسؤول، ولكن أيضًا لا ننسى إرهاق اللاعبين، والضغط النفسي بعد الفوز على الأرجنتين، والطموحات العالية جعلتهم تحت الضغط والتوتر.
3- هل ترك المنتخب السعودي بصمة في مشاركته؟
بصمة الأرجنتين فقط، والمدرج الأخضر وأهزوجة "ميسي وينه؟"، أثبتت أن المشجع السعودي علامة فارقة وقوة ناعمة.
4- أكان جديرًا بالتأهل إلى الدور الثاني؟
نعم كان جديرًا لولا الإصابات التي تعرض لها خاصة أمام بولندا في المباراة الثانية، التي سمّيتها "مجزرة بولندا".
5- من أضاع التأهل؟
الظروف الصعبة التي واجهت المنتخب من أهمها الإصابات.
6- بعد هذه المشاركة، هل ما زالت الفروقات كبيرة بين السعودية واللاتينيين والأوروبيين؟
نعم هناك فروقات، ولكن لابد للمسؤولين عن اللعبة أن يقرّبوا الفوارق من خلال تقديم مقترحات جديدة.
7- ما الذي تتفوق به كوريا الجنوبية واليابان وأستراليا على الأخضر حتى تعبر إلى الدور الثاني؟
الاحتراف الخارجي في وقت مبكر، والتطوير في المنتخبات العمرية والذي بدأ لدينا الآن بشكل مدروس وملموس.