من شاهد أداء لاعبي فريق النادي الأهلي في لقائه الأخير أمام فريق العربي على ملعبه وبين جماهيره في منطقة القصيم في الجولة الرابعة عشرة من دوري يلو والمباراة رقم 11 من مباريات الفريق الأهلاوي، إذ يتبقى من عمر هذا الدوري للفريق ثلاث مباريات مؤجلة أمام فرق الساحل والشعلة والقادسية، يؤكد أن الفريق إذا ظلَّ على مثل هؤلاء اللاعبين وهذه الروح الضعيفة واللامبالاة وفكرة المشاهدة وعدم الحرص على الفوز من أول المباراة إلى آخرها فإن مكان الفريق دوري يلو لا محالة وبدون أي إحراج أو فلسفة.
بل بالعكس الكل اعترف من محبي النادي الملكي بأن الفوز كان من حق الفريق الأحمر عطفًا على العطاء واللاعبين الأجانب المؤثرين في الفريق والروح العالية للاعبيه.
بعيدًا عن أوهام بعض من تحدث عن أخطاء تحكيمية صاحبت المباراة، فالأخطاء ممكن أن تحتسب وممكن لا، بناءً على ما يراه الحكم الذي تهاون مع خشونة بعض لاعبي العربي في رأيي المتواضع.
وأتمنى ألَّا تكون كتابة رئيس نادي العربي صحيحة، فلا أتصور أن هذا أسلوب وطرح رئيس نادٍ بناء على المفردات التي شاهدها الجميع والله المستعان.
نعود للإخوة في إدارة الأهلي وعلى رأسهم المسؤول عن الفريق الكابتن القدير نائب رئيس النادي تيسير الجاسم، والذي قدَّر له جمهور ومحبو الأهلي شجاعته، بعد أن هبط فريق كرة القدم بالنادي إلى الدوري الأدنى وسط ذهول الكل باستثناء ماجد النفيعي ومجلس إدارته بعد أن دمر تمامًا من قبل مجموعة الهبوط واستلم الكابتن الفريق، فلهذا يتمنى الكل من الجاسم والإخوة في الجهاز الإداري السرعة في مراجعة أداء اللاعبين ومحاسبتهم والوقوف على مثل هذا الأداء الباهت، على أقل تقدير في الثلاث المباريات القادمة، والتي ستكون اثنتان منها على ملعبه بجدة، وكذلك الانتهاء من التعاقد من ثلاثة أو أربعة لاعبين خلال انطلاق مرحلة الشتاء والتي ستبدأ من الأول من يناير إلى آخر الشهر، ولا أتصور بأن مثل هذا الأمر صعب في ظل معرفة مدرب الفريق موسيماني الذي في جعبته عدد لا بأس به من اللاعبين الأفارقة، وهم الأجدر في هذا الدوري وهذه المرحلة بمتابعة من قبلكم وتأكيد أو رفض مثل هذه الاختيارات للاعبين، ونحن نعلم ضيق الوقت وعدم وجود اختيارات مميزة وضيق الحال خلال الفترة الشتوية، ولكن من أقدم على الصعاب فلا بد له من المغامرة، ونسأل الله لكم التوفيق.
بل بالعكس الكل اعترف من محبي النادي الملكي بأن الفوز كان من حق الفريق الأحمر عطفًا على العطاء واللاعبين الأجانب المؤثرين في الفريق والروح العالية للاعبيه.
بعيدًا عن أوهام بعض من تحدث عن أخطاء تحكيمية صاحبت المباراة، فالأخطاء ممكن أن تحتسب وممكن لا، بناءً على ما يراه الحكم الذي تهاون مع خشونة بعض لاعبي العربي في رأيي المتواضع.
وأتمنى ألَّا تكون كتابة رئيس نادي العربي صحيحة، فلا أتصور أن هذا أسلوب وطرح رئيس نادٍ بناء على المفردات التي شاهدها الجميع والله المستعان.
نعود للإخوة في إدارة الأهلي وعلى رأسهم المسؤول عن الفريق الكابتن القدير نائب رئيس النادي تيسير الجاسم، والذي قدَّر له جمهور ومحبو الأهلي شجاعته، بعد أن هبط فريق كرة القدم بالنادي إلى الدوري الأدنى وسط ذهول الكل باستثناء ماجد النفيعي ومجلس إدارته بعد أن دمر تمامًا من قبل مجموعة الهبوط واستلم الكابتن الفريق، فلهذا يتمنى الكل من الجاسم والإخوة في الجهاز الإداري السرعة في مراجعة أداء اللاعبين ومحاسبتهم والوقوف على مثل هذا الأداء الباهت، على أقل تقدير في الثلاث المباريات القادمة، والتي ستكون اثنتان منها على ملعبه بجدة، وكذلك الانتهاء من التعاقد من ثلاثة أو أربعة لاعبين خلال انطلاق مرحلة الشتاء والتي ستبدأ من الأول من يناير إلى آخر الشهر، ولا أتصور بأن مثل هذا الأمر صعب في ظل معرفة مدرب الفريق موسيماني الذي في جعبته عدد لا بأس به من اللاعبين الأفارقة، وهم الأجدر في هذا الدوري وهذه المرحلة بمتابعة من قبلكم وتأكيد أو رفض مثل هذه الاختيارات للاعبين، ونحن نعلم ضيق الوقت وعدم وجود اختيارات مميزة وضيق الحال خلال الفترة الشتوية، ولكن من أقدم على الصعاب فلا بد له من المغامرة، ونسأل الله لكم التوفيق.
