هل وصلت إدارة الأهلي برئاسة المستشار وليد معاذ إلى “قمة” العمل الإداري في الشأن الرياضي الأهلاوي بعد فوات الأوان؟
هذا ما يردده “بعضهم” في الساحة الرياضية المحلية، وما يطرحه عددٌ من محبي النادي الأهلي، ونلمسه بين الحين والآخر! ثم هل نجح “خصوم” الأهلي في “تسميم” الأوضاع والمسيرة الأهلاوية؟ وهل دُفِعَ الأهلي قسرًا إلى ظروف وأوضاع يصعب “الرجوع” عنها أو تفاديها! أو تجاهل مكانة وإنجازات الأهلي التاريخية والجماهيرية التي يدركها “العقلاء المنصفون” من بعض الانتماءات الرياضية السعودية.
الهدوء، والمنافسة “العادلة المرجوة” في المعترك الرياضي المحلي، أضحيَا “ضرورةً ملحَّة”، فكلما اقترب الأهلي الجريح منهما، فقدَ قدرًا من استقراره الذي لا يتحقق في الضمير الأهلاوي الجمعي بسهولة، وكلما اقتربنا، أو اقترب الأهلي من الاستقرار، تبيَّن أنه أمرٌ صعبٌ ومعقَّدٌ! وهذا ما يلمسه الكثيرون في المنظور العام للأهلي، وكأننا ما زلنا نعيش في عالم التمنّيات والتخمينات!
نحضُّ الأهلاويين في قمة الهرم الأهلاوي الإداري والجماهيري على التخلي عن أساليب وتوجهات التشاؤم والبطء والانتظار، وضرورة النهوض المأمول سريعًا، والبحث جديًّا عن مصالح الأهلي الحقيقية، التي يبدو أنها لم تظهر في حدّها الأدنى حتى الآن، وكأنها ذهبت أدراج الرياح والوعود! وعلى الأهلاويين المخلصين جميعًا البحث عن “واقع” أهلاوي إيجابي جديد، وهو ما لم نشهد انبعاثه بعد، ولو في حدّه الأدنى من أجل إنقاذ الأهلي من واقعه الحالي، خاصةً في مجال كرة القدم، ولكي يبدأ الأهلي بالفعل رحلة العودة المضنية إلى مكانه الطبيعي الذي “غادره”!
العناية “المتميزة” بفكرة “قطبين رياضيين”، تبدو أسلوبًا جديدًا ومكلفًا على المستويين المحلي والخارجي، وتبدو مدهشة لدى شريحة كبيرة من محبي الرياضة السعودية بكل أطيافهم وتطلعاتهم الخاصة.
إن ما يميِّز الرياضة السعودية هو ظهيرها الجماهيري ممثَّلًا في جماهير القطبين الأهلي والاتحاد، وفي غيرها من المناطق، ففي الشرقية هناك الاتفاق والفتح والقادسية والنهضة والخليج وهجر، وفي الوسطى الشباب والرياض والفيصلي والفيحاء، وفي القصيم الرائد والتعاون والحزم وغيرها، وفي الجنوب ضمك وأبها ونجران، وفي الشمال الطائي والباطن والجبلين. ومع الدعم الكبير لـ “القطبين”، فإن هناك فرقًا وأندية أخرى تتطلع إلى “الدعم المنتظر”، الذي سيسهم في نهضتها، وإعادتها إلى المنافسة الراقية القائمة على الوسطية والاعتدال والمصداقية والعطاء.
هذا ما يردده “بعضهم” في الساحة الرياضية المحلية، وما يطرحه عددٌ من محبي النادي الأهلي، ونلمسه بين الحين والآخر! ثم هل نجح “خصوم” الأهلي في “تسميم” الأوضاع والمسيرة الأهلاوية؟ وهل دُفِعَ الأهلي قسرًا إلى ظروف وأوضاع يصعب “الرجوع” عنها أو تفاديها! أو تجاهل مكانة وإنجازات الأهلي التاريخية والجماهيرية التي يدركها “العقلاء المنصفون” من بعض الانتماءات الرياضية السعودية.
الهدوء، والمنافسة “العادلة المرجوة” في المعترك الرياضي المحلي، أضحيَا “ضرورةً ملحَّة”، فكلما اقترب الأهلي الجريح منهما، فقدَ قدرًا من استقراره الذي لا يتحقق في الضمير الأهلاوي الجمعي بسهولة، وكلما اقتربنا، أو اقترب الأهلي من الاستقرار، تبيَّن أنه أمرٌ صعبٌ ومعقَّدٌ! وهذا ما يلمسه الكثيرون في المنظور العام للأهلي، وكأننا ما زلنا نعيش في عالم التمنّيات والتخمينات!
نحضُّ الأهلاويين في قمة الهرم الأهلاوي الإداري والجماهيري على التخلي عن أساليب وتوجهات التشاؤم والبطء والانتظار، وضرورة النهوض المأمول سريعًا، والبحث جديًّا عن مصالح الأهلي الحقيقية، التي يبدو أنها لم تظهر في حدّها الأدنى حتى الآن، وكأنها ذهبت أدراج الرياح والوعود! وعلى الأهلاويين المخلصين جميعًا البحث عن “واقع” أهلاوي إيجابي جديد، وهو ما لم نشهد انبعاثه بعد، ولو في حدّه الأدنى من أجل إنقاذ الأهلي من واقعه الحالي، خاصةً في مجال كرة القدم، ولكي يبدأ الأهلي بالفعل رحلة العودة المضنية إلى مكانه الطبيعي الذي “غادره”!
العناية “المتميزة” بفكرة “قطبين رياضيين”، تبدو أسلوبًا جديدًا ومكلفًا على المستويين المحلي والخارجي، وتبدو مدهشة لدى شريحة كبيرة من محبي الرياضة السعودية بكل أطيافهم وتطلعاتهم الخاصة.
إن ما يميِّز الرياضة السعودية هو ظهيرها الجماهيري ممثَّلًا في جماهير القطبين الأهلي والاتحاد، وفي غيرها من المناطق، ففي الشرقية هناك الاتفاق والفتح والقادسية والنهضة والخليج وهجر، وفي الوسطى الشباب والرياض والفيصلي والفيحاء، وفي القصيم الرائد والتعاون والحزم وغيرها، وفي الجنوب ضمك وأبها ونجران، وفي الشمال الطائي والباطن والجبلين. ومع الدعم الكبير لـ “القطبين”، فإن هناك فرقًا وأندية أخرى تتطلع إلى “الدعم المنتظر”، الذي سيسهم في نهضتها، وإعادتها إلى المنافسة الراقية القائمة على الوسطية والاعتدال والمصداقية والعطاء.