بصراحة لا نعلم من سيكون بطل أو عريس العام الميلادي الجديد، هل نادي النصر أم نجمه القادم كريستيانو رونالدو؟ بعد أن فاجأ الجميع النادي العالمي بالتوقيع مع اللاعب، الذي أبهر العالم في فترات سابقة، وظل كثيرًا حديث الجماهير على كوكب الأرض، ولا نعلم هل سيكون وجوده مع الفريق بنسبة نجاح عالية، وتصل إلى 70%، وهذا ما يتمناه أي مشجع نصراوي بعد اعتماد البعض من النقاد على عامل العمر.
ولكن المتابع لهذا اللاعب منذ انطلاقه يؤكد بأنه جاهز دائمًا لكسب الرهان والتحدي أينما حل وارتحل، ومن باب التذكير جاء به السير فيرجسون لنادي مانشستر يونايتد كلاعب طرف وجناح أيمن تقليدي لرفع الكرات للاعبي رأس الحربة، ولكنه نجح بامتياز في مهمته، بل وبات يركض إلى المرمى ويسجل الأهداف، لينتقل إلى الدوري الإسباني صوب النادي الملكي ريال مدريد، وينجح في المهمة، وتحويله من قبل الإسبان إلى مركز رأس الحربة التقليدي، ونجح في المهمة باقتدار وجدارة، وحقق أرقامًا وبطولات قياسية من الصعب تكرارها، وهذا الحال مع منتخب بلاده البرتغال، الذي تحمل مسؤولية قيادته صغيرًا، بل ومن خلال كأس أمم أوروبا، التي أقيمت في بلاده عام 2004م، ولم يحالفه الحظ في تلك الفترة، ولكن عاد وتبسم له من جديد في يورو 2016م، وكسب مع بلاده كأس أمم أوروبا.
وبصراحة بالرغم من المقارنات التي نالت من اللاعب الدون، مثلما يطلق عليه وزميله الأرجنتيني ميسي، إلا أنه غادر إيطاليا بعد أن لعب للسيدة العجوز اليوفنتوس، وترك بصمة هدف (الدانك) الذي سجله بالرأس في مرمى نادي سمبدوريا الإيطالي في الدوري المحلي لارتقائه، مثل لاعب السلة الأمريكي مايكل جوردون، بارتقائه إلى 2.56، وبقائه في الهواء لمدة ثانية ونصف.
ولعل رحلته ما قبل الأخيرة، وعودته للمان يونايتد تعثرت لأسباب فنية بالرغم من جاهزيته وفطنته. ولهذا الكل ينتظر زيادة الغلة من هذا الشاب المعجزة، الذي بعشقه وموهبته وانضباطه لكرة القدم، قدمت له المال والشعبية الجارفة، والاستقبال الكبير في مرسول بارك.
ونسأل الله له التوفيق مع نادي النصر السعودي، الذي قدم لنا الكثير من النجوم وبالأخص في منطقة العمليات، ويكفيهم ماجد عبد الله وحده، لعبًا وأخلاقًا وأرقامًا.
ولكن المتابع لهذا اللاعب منذ انطلاقه يؤكد بأنه جاهز دائمًا لكسب الرهان والتحدي أينما حل وارتحل، ومن باب التذكير جاء به السير فيرجسون لنادي مانشستر يونايتد كلاعب طرف وجناح أيمن تقليدي لرفع الكرات للاعبي رأس الحربة، ولكنه نجح بامتياز في مهمته، بل وبات يركض إلى المرمى ويسجل الأهداف، لينتقل إلى الدوري الإسباني صوب النادي الملكي ريال مدريد، وينجح في المهمة، وتحويله من قبل الإسبان إلى مركز رأس الحربة التقليدي، ونجح في المهمة باقتدار وجدارة، وحقق أرقامًا وبطولات قياسية من الصعب تكرارها، وهذا الحال مع منتخب بلاده البرتغال، الذي تحمل مسؤولية قيادته صغيرًا، بل ومن خلال كأس أمم أوروبا، التي أقيمت في بلاده عام 2004م، ولم يحالفه الحظ في تلك الفترة، ولكن عاد وتبسم له من جديد في يورو 2016م، وكسب مع بلاده كأس أمم أوروبا.
وبصراحة بالرغم من المقارنات التي نالت من اللاعب الدون، مثلما يطلق عليه وزميله الأرجنتيني ميسي، إلا أنه غادر إيطاليا بعد أن لعب للسيدة العجوز اليوفنتوس، وترك بصمة هدف (الدانك) الذي سجله بالرأس في مرمى نادي سمبدوريا الإيطالي في الدوري المحلي لارتقائه، مثل لاعب السلة الأمريكي مايكل جوردون، بارتقائه إلى 2.56، وبقائه في الهواء لمدة ثانية ونصف.
ولعل رحلته ما قبل الأخيرة، وعودته للمان يونايتد تعثرت لأسباب فنية بالرغم من جاهزيته وفطنته. ولهذا الكل ينتظر زيادة الغلة من هذا الشاب المعجزة، الذي بعشقه وموهبته وانضباطه لكرة القدم، قدمت له المال والشعبية الجارفة، والاستقبال الكبير في مرسول بارك.
ونسأل الله له التوفيق مع نادي النصر السعودي، الذي قدم لنا الكثير من النجوم وبالأخص في منطقة العمليات، ويكفيهم ماجد عبد الله وحده، لعبًا وأخلاقًا وأرقامًا.
