ـ انطلقت مساء الجمعة الماضي النسخة 25 من منافسات دورة كأس الخليج على الملاعب والأراضي العراقية، بعد غياب استمر 43 عامًا، إذ كانت آخر نسخة استضافتها العراق هي النسخة الخامسة عام 1979.
ـ تأخرت الدورة في العودة للملاعب العراقية لأسباب عدة لا مجال لذكرها، بل من الأفضل ألا نعود للماضي لنبني على مستقبل أكثر إشراقًا بين شباب ورياضيي الخليج.
ـ أن تصل متأخرًا خير من ألا تصل أبدًا.. وهذه دورة كأس الخليج وصلت إلى البصرة وسط فرحة الخليجيين والعرب قبل العراقيين.
ـ قبل أقل من شهرين أطلقنا على نهائيات كأس العالم في قطر (مونديال العرب)، وسعدنا ودعمنا كثيرًا ذلك المونديال، وكانت فرحتنا غامرة (بنجاحه) وشهادة النجاح لم تأتِ من قطر ولا من دول الخليج أو الدول العربية، بل كانت شهادة (عالمية) جعلتنا نفخر بما تحقق.
ـ نفخر ونفاخر اليوم بأن نطلق على النسخة 25 من منافسات دورة كأس الخليج (دورة العرب)، ونسعى بكل ما لدينا من قدرات لدعم هذه الدورة والعمل على نجاحها، ليس فقط من أبناء العراق الكرام ولا من الخليجيين كافة، بل من (كل العرب)، لأن نجاح هذه الدورة سيسجل للعراق، وكذلك للعرب في (تأكيد) على قدرتنا (كعرب) في تنظيم أكبر محافل كرة القدم.
ـ لا يمكن أن نشكك في (قدرة) الأشقاء العراقيين على (النجاح) في تنظيم الدورة، فلديهم من الخبرة والدراية وكذلك الكفاءات (المواطنة) التي تجعلنا (كخليجيين وعرب) مطمئنين لنجاح الدورة.
ـ المساعدة من قبلنا (كخليجيين وعرب) في دعم الأشقاء العراقيين من أجل إنجاح الدورة يتمثل في أمور عدة أبرزها (المشاركة)، وهذا تحقق من خلال مشاركة كل دول الخليج دون غياب لأي دولة.
ـ عامل آخر يتمثل في (الوهج الإعلامي)، وهذا سيتحقق من خلال (فتح) النقل التلفزيوني للعديد من القنوات (الخليجية والعربية)، وهذا سيمنح مساحة واسعة من التغطية الإعلامية لمثل هذه المحافل.
ـ وسائل التواصل الإعلامي تمثل (جبهة) إعلامية ننتظر منها الكثير، وأن يكون طرحها (إيجابيًّا) للدورة وإبراز (الوجه الجميل) للمنافسات والاستضافة.
ـ الحضور الجماهيري سيكون عاملًا مساعدًا على تحقيق النجاح، ومثلما هي الجماهير العراقية (متعطشة) لحضور مثل هذه المنافسات على أرضها، فإن (بقية) جماهير الخليج تشعر بذلك الشعور.
ـ بتضافر كل هذه العوامل يتحقق النجاح (لدورة العرب)، ونبعث رسالة (للعالم وللاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA) بأن العراق قادر ويستحق أن يستضيف منافسات كرة القدم الدولية.
ـ تأخرت الدورة في العودة للملاعب العراقية لأسباب عدة لا مجال لذكرها، بل من الأفضل ألا نعود للماضي لنبني على مستقبل أكثر إشراقًا بين شباب ورياضيي الخليج.
ـ أن تصل متأخرًا خير من ألا تصل أبدًا.. وهذه دورة كأس الخليج وصلت إلى البصرة وسط فرحة الخليجيين والعرب قبل العراقيين.
ـ قبل أقل من شهرين أطلقنا على نهائيات كأس العالم في قطر (مونديال العرب)، وسعدنا ودعمنا كثيرًا ذلك المونديال، وكانت فرحتنا غامرة (بنجاحه) وشهادة النجاح لم تأتِ من قطر ولا من دول الخليج أو الدول العربية، بل كانت شهادة (عالمية) جعلتنا نفخر بما تحقق.
ـ نفخر ونفاخر اليوم بأن نطلق على النسخة 25 من منافسات دورة كأس الخليج (دورة العرب)، ونسعى بكل ما لدينا من قدرات لدعم هذه الدورة والعمل على نجاحها، ليس فقط من أبناء العراق الكرام ولا من الخليجيين كافة، بل من (كل العرب)، لأن نجاح هذه الدورة سيسجل للعراق، وكذلك للعرب في (تأكيد) على قدرتنا (كعرب) في تنظيم أكبر محافل كرة القدم.
ـ لا يمكن أن نشكك في (قدرة) الأشقاء العراقيين على (النجاح) في تنظيم الدورة، فلديهم من الخبرة والدراية وكذلك الكفاءات (المواطنة) التي تجعلنا (كخليجيين وعرب) مطمئنين لنجاح الدورة.
ـ المساعدة من قبلنا (كخليجيين وعرب) في دعم الأشقاء العراقيين من أجل إنجاح الدورة يتمثل في أمور عدة أبرزها (المشاركة)، وهذا تحقق من خلال مشاركة كل دول الخليج دون غياب لأي دولة.
ـ عامل آخر يتمثل في (الوهج الإعلامي)، وهذا سيتحقق من خلال (فتح) النقل التلفزيوني للعديد من القنوات (الخليجية والعربية)، وهذا سيمنح مساحة واسعة من التغطية الإعلامية لمثل هذه المحافل.
ـ وسائل التواصل الإعلامي تمثل (جبهة) إعلامية ننتظر منها الكثير، وأن يكون طرحها (إيجابيًّا) للدورة وإبراز (الوجه الجميل) للمنافسات والاستضافة.
ـ الحضور الجماهيري سيكون عاملًا مساعدًا على تحقيق النجاح، ومثلما هي الجماهير العراقية (متعطشة) لحضور مثل هذه المنافسات على أرضها، فإن (بقية) جماهير الخليج تشعر بذلك الشعور.
ـ بتضافر كل هذه العوامل يتحقق النجاح (لدورة العرب)، ونبعث رسالة (للعالم وللاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA) بأن العراق قادر ويستحق أن يستضيف منافسات كرة القدم الدولية.