يومًا بعد يوم تثبت الأحداث الرياضية نظريتي التي طالما رددتها صوتًا وصورة وفي وسائل التواصل الاجتماعي، بأن أغلب إعلام الهلال لا يرى مصلحة الرياضة السعودية إلا من خلال ناديه فقط.
ـ مصلحة المنتخبات السعودية والأندية الأخرى حتى وإن كان هدفها الرياضة السعودية لا تهمه، لأن لديه قناعة أن مصلحة الرياضة السعودية فقط في مصلحة الهلال، وأن غير ذلك هو الدلال.
ـ آخر الأحداث التي حدثت صفقة اللاعب التاريخي كريستيانو رونالدو، التي كانت لمصلحة الرياضة السعودية أولًا ثم لمصلحة نادي النصر.
ـ جميع المتابعين شاهدوا ردة فعل الإعلام الهلالي على الصفقة، الذي احتج وطالب بأن يكون الدعم للجميع بالمثل، وأن تصريح رئيس النصر مسلي آل معمر أو كما أصبحت أحب أسميه “بيريز العرب”، حينما أشار أن الصفقة بتمويل من شركات راعية، وأن الأيام القادمة سيتم كشف كثير من الأمور المتعلقة بذلك ليس دقيقًا.
ـ تجاوزنا هذا الأمر حتى أصبح الحديث رسميًّا من المدير التنفيذي في نادي الهلال فهد المفرج، الذي تحدث عن دعم يجب أن يكون لكل الأندية، ومن هذا القبيل مستشهدًا بتغريدة وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل ومن يسمع كلام المفرج بتأكيده أن كل الأندية في دوري واحد، ويجب أن يشملها كل الدعم يعتقد أن الهلال احتكر الدوري في السنوات الماضية وحقق دوري أبطال آسيا التي عجز عنها 20 سنة من دعم ذاتي لإدارة الهلال.
ـ وحتى لا أطيل على القارئ حديثي أود طرح سؤال على كل الهلاليين بما فيهم المفرج
أليس كريستيانو كانت صفقة للهلال!؟
ألم يؤكد فهد بن نافل بتصريح صوت وصورة أن الهلال بالفعل تفاوض مع رونالدو، وأن ما أوقف الصفقة ليس المال بل إيقاف الهلال عن التسجيل!؟
ـ إذن النية كانت أن يكون اللاعب لنادي الهلال الذي سيمثل الكرة السعودية في دوري أبطال آسيا، الذي تأهل بـ (الترشيح) لبطولة أندية العالم القادمة التي ستقام في المغرب، لكن الخطأ الإداري الذي وقعت فيه الإدارة الهلالية بالتجديد لمحمد كنو الذي كان قد وقع عقدًا مع النصر جعل الصفقة التي لم تكن تتحمل التأخير لنادٍ سعودي آخر، وكان المؤهل لذلك نادي النصر الذي لم يرتكب أي مخالفة قانونية، لذا فالصفقة التي أبرمت بهذا المبلغ كانت للهلال لولا ذلك الخطأ!!
ـ أصبح واضحًا وجليلًا حتى للمسؤول بأن الهلاليين يرون أنفسهم (على رأسهم ريشة) ومصلحة الرياضة السعودية من خلالهم فقط.
ـ مصلحة المنتخبات السعودية والأندية الأخرى حتى وإن كان هدفها الرياضة السعودية لا تهمه، لأن لديه قناعة أن مصلحة الرياضة السعودية فقط في مصلحة الهلال، وأن غير ذلك هو الدلال.
ـ آخر الأحداث التي حدثت صفقة اللاعب التاريخي كريستيانو رونالدو، التي كانت لمصلحة الرياضة السعودية أولًا ثم لمصلحة نادي النصر.
ـ جميع المتابعين شاهدوا ردة فعل الإعلام الهلالي على الصفقة، الذي احتج وطالب بأن يكون الدعم للجميع بالمثل، وأن تصريح رئيس النصر مسلي آل معمر أو كما أصبحت أحب أسميه “بيريز العرب”، حينما أشار أن الصفقة بتمويل من شركات راعية، وأن الأيام القادمة سيتم كشف كثير من الأمور المتعلقة بذلك ليس دقيقًا.
ـ تجاوزنا هذا الأمر حتى أصبح الحديث رسميًّا من المدير التنفيذي في نادي الهلال فهد المفرج، الذي تحدث عن دعم يجب أن يكون لكل الأندية، ومن هذا القبيل مستشهدًا بتغريدة وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل ومن يسمع كلام المفرج بتأكيده أن كل الأندية في دوري واحد، ويجب أن يشملها كل الدعم يعتقد أن الهلال احتكر الدوري في السنوات الماضية وحقق دوري أبطال آسيا التي عجز عنها 20 سنة من دعم ذاتي لإدارة الهلال.
ـ وحتى لا أطيل على القارئ حديثي أود طرح سؤال على كل الهلاليين بما فيهم المفرج
أليس كريستيانو كانت صفقة للهلال!؟
ألم يؤكد فهد بن نافل بتصريح صوت وصورة أن الهلال بالفعل تفاوض مع رونالدو، وأن ما أوقف الصفقة ليس المال بل إيقاف الهلال عن التسجيل!؟
ـ إذن النية كانت أن يكون اللاعب لنادي الهلال الذي سيمثل الكرة السعودية في دوري أبطال آسيا، الذي تأهل بـ (الترشيح) لبطولة أندية العالم القادمة التي ستقام في المغرب، لكن الخطأ الإداري الذي وقعت فيه الإدارة الهلالية بالتجديد لمحمد كنو الذي كان قد وقع عقدًا مع النصر جعل الصفقة التي لم تكن تتحمل التأخير لنادٍ سعودي آخر، وكان المؤهل لذلك نادي النصر الذي لم يرتكب أي مخالفة قانونية، لذا فالصفقة التي أبرمت بهذا المبلغ كانت للهلال لولا ذلك الخطأ!!
ـ أصبح واضحًا وجليلًا حتى للمسؤول بأن الهلاليين يرون أنفسهم (على رأسهم ريشة) ومصلحة الرياضة السعودية من خلالهم فقط.
