تمكَّن نادي النصر السعودي من المضي قدمًا في استقطاب النجم العالمي كريستيانو رونالدو، أحد أبرز ثلاثة لاعبين على المستوى العالمي حاليًّا مع ميسي ومبابي، في صفقة تعدُّ الأعلى قيمةً، والأكثر إثارةً، حيث تابعها الملايين من محبي كرة القدم، خاصةً أنها أول صفقة عربية وإقليمية على هذا المستوى العالمي.
ربما تكون نتائج الخطوة مثيرةً في مسيرة كرة القدم النصراوية والسعودية والعربية، بل وأيضًا العالمية، التي قفزت فيها كرة القدم السعودية إلى مراكز متميزة على المستويات كافة، وهو الذي “أذهل” الجماهير في أرجاء المعمورة جراء هذا التطور السعودي النصراوي الأول من نوعه على المستويات السعودية والعربية والعالمية.
سيكون رونالدو في تحدٍّ فني ومادي واجتماعي مثير، ومَن هو الفائز في هذه الصفقة: النصر أم رونالدو أم كلاهما؟ الاستفادة من مثل هذه التعاقدات يجب أن تكون قائمة على أهداف عملية واضحة، وكيفية تحقيق هذه الأهداف، مثل وضع خطة اقتصادية لصناعة المنتجات الخاصة باللاعب والنصر، سواءً كانت سلعًا، أو خدمات مباشرة مع كريستيانو. وقد تكون هناك أثارٌ مهمة اقتصاديًّا وفنيًّا، والأمر منوط بمدرب النصر، الذي لا بد أن يكون مدركًا أن هذه الصفقة ونجاح رونالدو فنيًّا، سينعكسان بالإيجاب على الجانب التسويقي والإجرائي للفريق النصراوي والدوري السعودي عمومًا. وعلى المستوى الفني، اللاعب لديه سمعة عالمية، وسبق أن حصل على لقب “أفضل لاعب” في عالم الساحرة المستديرة، لذا أصبح “مكسبًا” رياضيًّا وجماهيريًا وماديًّا محتملًا على الرغم من كبر سنّه نسبيًّا.
توجُّه نادي النصر على المستوى الاقتصادي لضم رونالدو قد لا يكون الأخير، حيث سيكون النادي وغيره بمنزلة ساحات جاذبة للنجوم العالميين في ظل فوز المنتخب السعودي على بطل العالم منتخب الأرجنتين خلال المونديال الأخير، الذي كان له الأثر الكبير في شهرة الكرة السعودية.
أسهم عقد رنالدو في رفع القيمة السوقية لنادي النصر، كما تشير “بعض المصادر”، إلى نحو 80 مليون يورو، بنسبة زيادة تبلغ 34 في المئة ليتربع النصر على قمة الأندية السعودية الأعلى قيمة سوقية ومكانة.
“ستكون” للصفقة انعكاسات إيجابية على تسويق الدوري السعودي، وقد ترتفع نسب مشاهدة مبارياته جراء الإقبال الجماهيري السعودي على شراء قمصان رونالدو وغيرها، فقبل أن تطأ قدماه أرض ناديه الجديد، نفدت القمصان في وقت قياسي، في مؤشر على ما قد يجنيه نادي النصر من الصفقة.
ربما تكون نتائج الخطوة مثيرةً في مسيرة كرة القدم النصراوية والسعودية والعربية، بل وأيضًا العالمية، التي قفزت فيها كرة القدم السعودية إلى مراكز متميزة على المستويات كافة، وهو الذي “أذهل” الجماهير في أرجاء المعمورة جراء هذا التطور السعودي النصراوي الأول من نوعه على المستويات السعودية والعربية والعالمية.
سيكون رونالدو في تحدٍّ فني ومادي واجتماعي مثير، ومَن هو الفائز في هذه الصفقة: النصر أم رونالدو أم كلاهما؟ الاستفادة من مثل هذه التعاقدات يجب أن تكون قائمة على أهداف عملية واضحة، وكيفية تحقيق هذه الأهداف، مثل وضع خطة اقتصادية لصناعة المنتجات الخاصة باللاعب والنصر، سواءً كانت سلعًا، أو خدمات مباشرة مع كريستيانو. وقد تكون هناك أثارٌ مهمة اقتصاديًّا وفنيًّا، والأمر منوط بمدرب النصر، الذي لا بد أن يكون مدركًا أن هذه الصفقة ونجاح رونالدو فنيًّا، سينعكسان بالإيجاب على الجانب التسويقي والإجرائي للفريق النصراوي والدوري السعودي عمومًا. وعلى المستوى الفني، اللاعب لديه سمعة عالمية، وسبق أن حصل على لقب “أفضل لاعب” في عالم الساحرة المستديرة، لذا أصبح “مكسبًا” رياضيًّا وجماهيريًا وماديًّا محتملًا على الرغم من كبر سنّه نسبيًّا.
توجُّه نادي النصر على المستوى الاقتصادي لضم رونالدو قد لا يكون الأخير، حيث سيكون النادي وغيره بمنزلة ساحات جاذبة للنجوم العالميين في ظل فوز المنتخب السعودي على بطل العالم منتخب الأرجنتين خلال المونديال الأخير، الذي كان له الأثر الكبير في شهرة الكرة السعودية.
أسهم عقد رنالدو في رفع القيمة السوقية لنادي النصر، كما تشير “بعض المصادر”، إلى نحو 80 مليون يورو، بنسبة زيادة تبلغ 34 في المئة ليتربع النصر على قمة الأندية السعودية الأعلى قيمة سوقية ومكانة.
“ستكون” للصفقة انعكاسات إيجابية على تسويق الدوري السعودي، وقد ترتفع نسب مشاهدة مبارياته جراء الإقبال الجماهيري السعودي على شراء قمصان رونالدو وغيرها، فقبل أن تطأ قدماه أرض ناديه الجديد، نفدت القمصان في وقت قياسي، في مؤشر على ما قد يجنيه نادي النصر من الصفقة.