لا يمكن لأي كائن من كان أن يتجاوز النادي الأهلي كإحدى الركائز الأساسية للرياضة السعودية، فهو زعيم البطولات السعودية في كافة الألعاب الرياضية والنادي لقب بقلعة الكؤوس، لما يملكه من سجل تاريخي مطرز بالإنجازات.
النادي الأهلي في آخر ثلاثة مواسم يُعاني أيما معاناة، بسبب سوء العمل الإداري على المستويين الفني والمالي ما تسبب في انهيار كامل لمنظومة الفريق الأول لكرة القدم، لينتهي به الحال بين أندية الدرجة الأولى لأول مرة في تاريخه العريق.
الأهلي الذي يعيش صدمة الهبوط ما زال يغرق في بحر من الديون المتراكمة التي كبلته بشكل كامل دون أن يجد مخرجًا منها، بالرغم من محاولة إدارة الإنقاذ بقيادة رئيسها وليد معاذ الذي بذل جهودًا كبيرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إلا أن الديون التي تقارب المئة مليون ريال ما زالت جاثمةً على النادي دون أي تحرك من وزارة الرياضة التي سبق أن أنقذت الاتحاد قبل ثلاثة مواسم، ما مكنه من الهروب من الهبوط وهو ما يحب أن يُفعل الأمر نفسه مع الأهلي..!
رئيس النادي وليد معاذ عزم على الاستقالة إذا لم توفِ الوزارة بوعودها بدعمه لحل التزامات النادي المالية، التي تسببت فيها إدارات سابقة، وكان حضور هذه الإدارة مشروطًا بالدعم لإعادة الفريق إلى موقعه بين الكبار في دوري روشن السعودي.
ما يُثير الاستغراب هو ما يتم تداوله بين الحين والآخر أن أندية روشن تعتزم الاجتماع بمسؤولي وزارة الرياضة للتكفل بنجوم أجانب يدعمون بعض الأندية، وهو أمر مستغرب في ظل الأولوية للنادي الأهلي الذي يمر بظروف صعبة، وهو الأولى بالدعم عن بقية الأندية للخروج من أزمته في ظل عزوف أعضاء شرفه المقتدرين عن الدعم حاله حال بقية الأندية باستثناء نادي النصر بوجود رمزه الأمير خالد بن فهد.
ـ نوافذ:
ـ شهدت مواجهة الشباب والاتحاد المؤجلة سيطرة شبابية خسر على إثرها بالتعادل، فيما ما زال الاتحاد بعيدًا عن مستواه قبل التوقف وما زال هجومه الأضعف بين الأربعة الأوائل..!
ـ يُعاني فريق النصر المتصدر ظروفًا صعبة بعد تفشي الإصابات بين لاعبيه وغياب نصف دفاعه وأهمهم ألفارو وكونان، ما يضع مدرب الفريق الفرنسي جارسيا في موقف صعب لإيجاد البديل في أهم المواجهات أمام الشباب ثم مباراة السوبر أمام الاتحاد..!
- ما زالت أصداء انتقال رونالدو إلى النصر تتصدر عناوين الإعلام في قارات العالم صفقة ناجحة بكل المقاييس..!
وعلى دروب الخير نلتقي.
النادي الأهلي في آخر ثلاثة مواسم يُعاني أيما معاناة، بسبب سوء العمل الإداري على المستويين الفني والمالي ما تسبب في انهيار كامل لمنظومة الفريق الأول لكرة القدم، لينتهي به الحال بين أندية الدرجة الأولى لأول مرة في تاريخه العريق.
الأهلي الذي يعيش صدمة الهبوط ما زال يغرق في بحر من الديون المتراكمة التي كبلته بشكل كامل دون أن يجد مخرجًا منها، بالرغم من محاولة إدارة الإنقاذ بقيادة رئيسها وليد معاذ الذي بذل جهودًا كبيرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إلا أن الديون التي تقارب المئة مليون ريال ما زالت جاثمةً على النادي دون أي تحرك من وزارة الرياضة التي سبق أن أنقذت الاتحاد قبل ثلاثة مواسم، ما مكنه من الهروب من الهبوط وهو ما يحب أن يُفعل الأمر نفسه مع الأهلي..!
رئيس النادي وليد معاذ عزم على الاستقالة إذا لم توفِ الوزارة بوعودها بدعمه لحل التزامات النادي المالية، التي تسببت فيها إدارات سابقة، وكان حضور هذه الإدارة مشروطًا بالدعم لإعادة الفريق إلى موقعه بين الكبار في دوري روشن السعودي.
ما يُثير الاستغراب هو ما يتم تداوله بين الحين والآخر أن أندية روشن تعتزم الاجتماع بمسؤولي وزارة الرياضة للتكفل بنجوم أجانب يدعمون بعض الأندية، وهو أمر مستغرب في ظل الأولوية للنادي الأهلي الذي يمر بظروف صعبة، وهو الأولى بالدعم عن بقية الأندية للخروج من أزمته في ظل عزوف أعضاء شرفه المقتدرين عن الدعم حاله حال بقية الأندية باستثناء نادي النصر بوجود رمزه الأمير خالد بن فهد.
ـ نوافذ:
ـ شهدت مواجهة الشباب والاتحاد المؤجلة سيطرة شبابية خسر على إثرها بالتعادل، فيما ما زال الاتحاد بعيدًا عن مستواه قبل التوقف وما زال هجومه الأضعف بين الأربعة الأوائل..!
ـ يُعاني فريق النصر المتصدر ظروفًا صعبة بعد تفشي الإصابات بين لاعبيه وغياب نصف دفاعه وأهمهم ألفارو وكونان، ما يضع مدرب الفريق الفرنسي جارسيا في موقف صعب لإيجاد البديل في أهم المواجهات أمام الشباب ثم مباراة السوبر أمام الاتحاد..!
- ما زالت أصداء انتقال رونالدو إلى النصر تتصدر عناوين الإعلام في قارات العالم صفقة ناجحة بكل المقاييس..!
وعلى دروب الخير نلتقي.
