تستعد المملكة العربية السعودية لاستضافة النهائي الثامن، الذي يجمع برشلونة وريال مدريد، على لقب كأس السوبر الإسباني، في تنافسية عالية بين القطبين للتفوق في هذه البطولة، حيث حصل الثنائي على اللقب 25 مرة من أصل 38 مرة أقيمت فيها البطولة، بتفوق برشلونة على ريال مدريد بلقب واحد في سباق التنافس، حيث يملك برشلونة 13 لقبًا في البطولة، ولدى ريال مدريد 12 لقبًا، والرياض ستشهد توسيع الفارق للنادي الكاتالوني أو المعادلة بالألقاب بين الثنائي التاريخي.
ومما لا شك فيه أن الثنائي الإسباني يملك شعبية كبيرة جدًا في المملكة العربية السعودية، وهذا أمر كان ملموسًا للجميع منذ سنوات، وأتى السوبر الإسباني ليثبت ذلك، حيث سيشهد ملعب الملك فهد يوم الأحد امتلاء المدرجات بالكامل، لنشاهد كلاسيكو منتظرًا على لقب سيشكل دافعًا معنويًا كبيرًا للفائز به في المتبقي من الموسم.
سيبحث تشافي عن لقبه الأول في برشلونة كمدرب بالفوز بالسوبر الإسباني، وإعادة برشلونة للبطولات التي غابت عن النادي منذ خروج ميسي، لكسر عقدة مهمة في هذا الجيل الذي يعاني من ضعف الشخصية في الأيام الحاسمة والصعبة على الفريق، والفوز اليوم بلا شك سيشكل دافعًا معنويًا كبيرًا جدًا لموسم برشلونة الذي كان ربعه الأول محبطًا بالخروج من دوري الأبطال، ثم العودة إلى الاستقرار في الربع الثاني بصدارة الليجا، وقد يختم بالفوز بلقب مهم قبل التوجه إلى الربع الثالث من الموسم.
في المقابل ريال مدريد سيلعب بثقة أكبر وبجيل اعتاد على الفوز بالألقاب، ولا يمكن أن ننسى الشخصية التي أظهرها هذا الفريق في الموسم الماضي بدوري أبطال أوروبا، ومازلت أرى أن هذه الثقة والشخصية موجودة في هذا الفريق ولم تكسر حتى الآن، الفوز بالسوبر سيعني لريال مدريد أكثر بكثير من مجرد الفوز بلقب، هي ضربة قوية يوجهها الفريق للمنافس الرئيسي على لقب الدوري والغريم الأزلي، وهذا أمر سيبحث عنه ريال مدريد في النهائي الكبير.
كلا الطرفين وصلا إلى النهائي بعد التوجه إلى أشواط إضافية، وهذا أمر قد يعطينا عدلًا أكبر في النهائي بالجانب البدني، ويكون الفارق هنا عمق الفريق وجودة البدلاء، ولكن في السنوات الأخيرة المستوى العالي بكرة القدم كان الجانب الذهني والنفسي يشكل القيمة المضافة التي تصنع الفارق على نتائج المباريات، فالأجهز ذهنيًا يوم الأحد سيصنع الفارق في الكلاسيكو المنتظر.
ومما لا شك فيه أن الثنائي الإسباني يملك شعبية كبيرة جدًا في المملكة العربية السعودية، وهذا أمر كان ملموسًا للجميع منذ سنوات، وأتى السوبر الإسباني ليثبت ذلك، حيث سيشهد ملعب الملك فهد يوم الأحد امتلاء المدرجات بالكامل، لنشاهد كلاسيكو منتظرًا على لقب سيشكل دافعًا معنويًا كبيرًا للفائز به في المتبقي من الموسم.
سيبحث تشافي عن لقبه الأول في برشلونة كمدرب بالفوز بالسوبر الإسباني، وإعادة برشلونة للبطولات التي غابت عن النادي منذ خروج ميسي، لكسر عقدة مهمة في هذا الجيل الذي يعاني من ضعف الشخصية في الأيام الحاسمة والصعبة على الفريق، والفوز اليوم بلا شك سيشكل دافعًا معنويًا كبيرًا جدًا لموسم برشلونة الذي كان ربعه الأول محبطًا بالخروج من دوري الأبطال، ثم العودة إلى الاستقرار في الربع الثاني بصدارة الليجا، وقد يختم بالفوز بلقب مهم قبل التوجه إلى الربع الثالث من الموسم.
في المقابل ريال مدريد سيلعب بثقة أكبر وبجيل اعتاد على الفوز بالألقاب، ولا يمكن أن ننسى الشخصية التي أظهرها هذا الفريق في الموسم الماضي بدوري أبطال أوروبا، ومازلت أرى أن هذه الثقة والشخصية موجودة في هذا الفريق ولم تكسر حتى الآن، الفوز بالسوبر سيعني لريال مدريد أكثر بكثير من مجرد الفوز بلقب، هي ضربة قوية يوجهها الفريق للمنافس الرئيسي على لقب الدوري والغريم الأزلي، وهذا أمر سيبحث عنه ريال مدريد في النهائي الكبير.
كلا الطرفين وصلا إلى النهائي بعد التوجه إلى أشواط إضافية، وهذا أمر قد يعطينا عدلًا أكبر في النهائي بالجانب البدني، ويكون الفارق هنا عمق الفريق وجودة البدلاء، ولكن في السنوات الأخيرة المستوى العالي بكرة القدم كان الجانب الذهني والنفسي يشكل القيمة المضافة التي تصنع الفارق على نتائج المباريات، فالأجهز ذهنيًا يوم الأحد سيصنع الفارق في الكلاسيكو المنتظر.
