خلال الأيام الماضية شاهدنا حراكًا رياضيًّا جميلًا في المملكة العربية السعودية، وهذا الحراك يعتبر من خطوات صناعة الرياضة السعودية بإذن الله في المرحلة القادمة، والتي وضع لبنتها عرّاب الرؤية، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
الحراك بدأ من مؤتمر الرؤية، والهدف منه جعل الرياضة داعمًا قويًّا للناتج المحلي في المستقبل القريب بإذن الله، من خلال العمل والدخول إلى عالم صناعة الرياضة من حيث انتهى الآخرون، كالنموذج الإنجليزي أو الإسباني أو الألماني، وهي نماذج جميلة وممتعة في عملية الصناعة الرياضية.
الأحداث الكبيرة التي نظمتها السعودية خلال السنوات الماضية والتي ما زالت تنظمها تجعلنا نقول إننا بإذن الله سنختصر المسافات لبلوغ هدفنا بإذن الله.
فوزنا على الأرجنتين في كأس العالم، وحضور رونالدو، وتنظيم السوبر الإسباني، والسوبر الإيطالي، جعلنا محط أنظار العالم بكامله هذه الأيام، القادم بإذن الله سيكون مذهلًا إذا ما علمنا أن التطور الكبير الذي سيكون عليه دوري روشن بحضور اللاعبين العالميين من الفئة الأولى، والكوادر الفنية والإدارية التي سيضخها هذا التطور.
القطاعات الرياضية الأخرى أبدعت وتتنافس على الإبداع من خلال جلب الفعاليات الكبرى كالسيارات وسباقاتها المتنوعة، والفروسية والبرامج الأولمبية الخاصة بالرياضات الأولمبية، والتي تمخض عنها الأولمبياد السعودي والذي بإذن الله سيجعلنا نخطوا خطوات جديدة نحو التنافس الأولمبي في الأولمبياد القادم بإذن الله.
خطوة من خطوات صناعة الرياضة الجملية في السعودية هي ربط القطاعات الأخرى مع القطاع الرياضي كما يفعل الإنجليز بربط هيئة السياحة البريطانية مع الرياضة، والتي كسبت من خلالها حوالي مليار جنيه إسترليني، وهذا ما نراه الآن من خلال عمل هيئة الترفيه ودعمها للرياضة من خلال تنظيم الأحداث الرياضية المبتكرة كالذي نشاهده في مباراة باريس سان جيرمان مع الهلال والنصر، فكرة جمعت أعظم لاعبي العالم خلال العشرين سنة الماضية (ميسي ـ رونالدو ـ نيمار ـ مبابي)، ولا يخلو ذلك من إبداعات تسويقية أقل ما يقال عنها إنها أفكار خارج الصندوق.
تذكرة “فوق الخيال” هذا أقل ما يقال عنها، إذا ما علمنا مغزاها الجميل الذي يستشعر روح الإنسان المسلم من خلال التبرع بقيمتها إلى منصة إحسان الخيرية، تذكرة تجمع جميع مرتكزات الحس التسويقي، وهي الفكرة الجميلة والترويج الرائع من معالي المستشار تركي آل الشيخ، الذي وصل إلى منتهاه، بالإضافة إلى الحدث العظيم والتنافس السعري وحس المسؤولية الاجتماعية ومميزات التذكرة الخيالية الأخرى.
الحراك بدأ من مؤتمر الرؤية، والهدف منه جعل الرياضة داعمًا قويًّا للناتج المحلي في المستقبل القريب بإذن الله، من خلال العمل والدخول إلى عالم صناعة الرياضة من حيث انتهى الآخرون، كالنموذج الإنجليزي أو الإسباني أو الألماني، وهي نماذج جميلة وممتعة في عملية الصناعة الرياضية.
الأحداث الكبيرة التي نظمتها السعودية خلال السنوات الماضية والتي ما زالت تنظمها تجعلنا نقول إننا بإذن الله سنختصر المسافات لبلوغ هدفنا بإذن الله.
فوزنا على الأرجنتين في كأس العالم، وحضور رونالدو، وتنظيم السوبر الإسباني، والسوبر الإيطالي، جعلنا محط أنظار العالم بكامله هذه الأيام، القادم بإذن الله سيكون مذهلًا إذا ما علمنا أن التطور الكبير الذي سيكون عليه دوري روشن بحضور اللاعبين العالميين من الفئة الأولى، والكوادر الفنية والإدارية التي سيضخها هذا التطور.
القطاعات الرياضية الأخرى أبدعت وتتنافس على الإبداع من خلال جلب الفعاليات الكبرى كالسيارات وسباقاتها المتنوعة، والفروسية والبرامج الأولمبية الخاصة بالرياضات الأولمبية، والتي تمخض عنها الأولمبياد السعودي والذي بإذن الله سيجعلنا نخطوا خطوات جديدة نحو التنافس الأولمبي في الأولمبياد القادم بإذن الله.
خطوة من خطوات صناعة الرياضة الجملية في السعودية هي ربط القطاعات الأخرى مع القطاع الرياضي كما يفعل الإنجليز بربط هيئة السياحة البريطانية مع الرياضة، والتي كسبت من خلالها حوالي مليار جنيه إسترليني، وهذا ما نراه الآن من خلال عمل هيئة الترفيه ودعمها للرياضة من خلال تنظيم الأحداث الرياضية المبتكرة كالذي نشاهده في مباراة باريس سان جيرمان مع الهلال والنصر، فكرة جمعت أعظم لاعبي العالم خلال العشرين سنة الماضية (ميسي ـ رونالدو ـ نيمار ـ مبابي)، ولا يخلو ذلك من إبداعات تسويقية أقل ما يقال عنها إنها أفكار خارج الصندوق.
تذكرة “فوق الخيال” هذا أقل ما يقال عنها، إذا ما علمنا مغزاها الجميل الذي يستشعر روح الإنسان المسلم من خلال التبرع بقيمتها إلى منصة إحسان الخيرية، تذكرة تجمع جميع مرتكزات الحس التسويقي، وهي الفكرة الجميلة والترويج الرائع من معالي المستشار تركي آل الشيخ، الذي وصل إلى منتهاه، بالإضافة إلى الحدث العظيم والتنافس السعري وحس المسؤولية الاجتماعية ومميزات التذكرة الخيالية الأخرى.