نردِّد دائمًا عبارة: “الوصول إلى القمة أسهل من المحافظة عليها”. فالنجاح مرةً واحدةً يقدر عليه الغالبية في جميع المنافسات، لكنَّ تكرار هذا النجاح والمحافظة على الوجود في القمة أمرٌ في غاية الصعوبة، فما بالكم بمَن يُتبع النجاح بنجاح أكبر، ويصعد من قمة إلى أخرى أعلى، كما فعل “موسم الرياض”؟!
لقد نجحت “هيئة الترفيه” في التفوُّق على نفسها موسمًا بعد آخر، وحققت شعار “فوق الخيال”، الذي يعكس واقع حالٍ تعيشه عاصمة القرار “الرياض” حيث أصبحت وجهةً سياحيةً رائدةً، تأتيها الناس من كل أنحاء العالم، ومساء الخميس الماضي توجَّهت أنظار الجميع إلى “ستاد الملك فهد” لمتابعة مباراة “باريس سان جيرمان” أمام فريق “الهلال والنصر” على كأس “موسم الرياض”.
فكرةٌ عبقريةٌ، تأخرت عن موعدها السابق في شهر “سبتمبر” بسبب “كورونا”، فكان في التأخير خيرٌ كبيرٌ، حيث جاء “رونالدو” ليضيف الكثير من الوهج للمباراة، التي جمعت أكثر فرق العالم نجومًا بوجود “ميسي ونيمار ومبابي” مع فريق جمع نجوم الغريمين “الهلال والنصر” في مباراة هي الأولى من نوعها، وكانت الحصيلة تسعة أهداف، وفاز “الدون” بنجم “موسم الرياض”.
لقد كان أسبوعًا حافلًا بالفعاليات الرياضية، التي يندر أن يحتضنها ملعبٌ واحدٌ. “الكلاسيكو” يوم الأحد، والأربعاء “ديربي الغضب”، والختام “باريس والهلال والنصر” مساء الخميس، إشباعٌ كروي مليءٌ بالمتعة والإثارة والتشويق والأهداف، التي استمتع بها كل متذوّق للعبة الجميلة، ونجحت “الرياض” بلفت أنظار العالم المحب لكرة القدم، وتزايدت ثقة الجميع في قدرتنا على تنظيم واستضافة الأحداث المهمة، ما يعزِّز من فرص نجاحنا في الفوز بحق استضافة “كأس آسيا”، وبعد ذلك تنظيم “كأس العالم”، مع أملي بأن تتزامن البطولتان مع وقت فعاليات “موسم الرياض”.
تغريدة tweet:
“رؤية السعودية 2030”، أسعدنا عرَّابها “ولي العهد” بخبر إنشاء صندوق الفعاليات، الذي سيشمل تشييد 35 منشأةً ترفيهيةً ورياضيةً وثقافيةً وسياحيةً في مختلف المدن السعودية، لكنه لا يشمل بناء ملاعب كرة القدم، التي نعلم أنها مسؤولية جهات أخرى، ستبنيها في “القدية وشمال الرياض ووسط جدة والشرقية”، وأكرِّر اقتراحي ببناء “ستاد الملك سلمان” في “حديقة الملك سلمان” الذي أتمنى تشييده على “الطراز السلماني”، ليكون تحفةً معماريةً وإضافةً رياضيةً، تساعدنا في الفوز بحقوق استضافة المحافل الدولية في كرة القدم. وعلى منصات موسم الرياض نلتقي.
لقد نجحت “هيئة الترفيه” في التفوُّق على نفسها موسمًا بعد آخر، وحققت شعار “فوق الخيال”، الذي يعكس واقع حالٍ تعيشه عاصمة القرار “الرياض” حيث أصبحت وجهةً سياحيةً رائدةً، تأتيها الناس من كل أنحاء العالم، ومساء الخميس الماضي توجَّهت أنظار الجميع إلى “ستاد الملك فهد” لمتابعة مباراة “باريس سان جيرمان” أمام فريق “الهلال والنصر” على كأس “موسم الرياض”.
فكرةٌ عبقريةٌ، تأخرت عن موعدها السابق في شهر “سبتمبر” بسبب “كورونا”، فكان في التأخير خيرٌ كبيرٌ، حيث جاء “رونالدو” ليضيف الكثير من الوهج للمباراة، التي جمعت أكثر فرق العالم نجومًا بوجود “ميسي ونيمار ومبابي” مع فريق جمع نجوم الغريمين “الهلال والنصر” في مباراة هي الأولى من نوعها، وكانت الحصيلة تسعة أهداف، وفاز “الدون” بنجم “موسم الرياض”.
لقد كان أسبوعًا حافلًا بالفعاليات الرياضية، التي يندر أن يحتضنها ملعبٌ واحدٌ. “الكلاسيكو” يوم الأحد، والأربعاء “ديربي الغضب”، والختام “باريس والهلال والنصر” مساء الخميس، إشباعٌ كروي مليءٌ بالمتعة والإثارة والتشويق والأهداف، التي استمتع بها كل متذوّق للعبة الجميلة، ونجحت “الرياض” بلفت أنظار العالم المحب لكرة القدم، وتزايدت ثقة الجميع في قدرتنا على تنظيم واستضافة الأحداث المهمة، ما يعزِّز من فرص نجاحنا في الفوز بحق استضافة “كأس آسيا”، وبعد ذلك تنظيم “كأس العالم”، مع أملي بأن تتزامن البطولتان مع وقت فعاليات “موسم الرياض”.
تغريدة tweet:
“رؤية السعودية 2030”، أسعدنا عرَّابها “ولي العهد” بخبر إنشاء صندوق الفعاليات، الذي سيشمل تشييد 35 منشأةً ترفيهيةً ورياضيةً وثقافيةً وسياحيةً في مختلف المدن السعودية، لكنه لا يشمل بناء ملاعب كرة القدم، التي نعلم أنها مسؤولية جهات أخرى، ستبنيها في “القدية وشمال الرياض ووسط جدة والشرقية”، وأكرِّر اقتراحي ببناء “ستاد الملك سلمان” في “حديقة الملك سلمان” الذي أتمنى تشييده على “الطراز السلماني”، ليكون تحفةً معماريةً وإضافةً رياضيةً، تساعدنا في الفوز بحقوق استضافة المحافل الدولية في كرة القدم. وعلى منصات موسم الرياض نلتقي.
