المؤشرات، هي أدوات تقييم الأداء، وقياس نتائج العمل بطريقة موضوعية، وفي زمن معيَّن لمنشأة ما.
وتُظهر المؤشرات بصورة عامة حالة الضغط، أو الاستجابة، وتؤدي إلى اتخاذ قرارات بالتحرك والعمل في اتجاه موضوعي لحصد نتائج إيجابية.
في هذا الإطار، ظهرت على الساحة الرياضية السعودية بعض المؤشرات والإرهاصات الإيجابية عن “الأزمة” الأهلاوية الطاحنة، التي شهدت محطات سلبية مريرة خلال الموسمين الماضيين، وأدَّت في نهاية المطاف إلى هبوط “قلعة الكؤوس”إلى دوري يلو لكرة القدم، وسط حزن كبير وغضب أهلاوي عارم وموجع، مقابل “شماتة سخيفة”، أطلقتها بعض الأبواق “الحاقدة”، التي ذاقت “الأمرَّين” على ساحات المنافسات الشريفة، التي تسيَّدها الأخضر غالبًا، وطوال عقود ماضية في مجمل المنافسات الرياضية.
الشماتة “صفة” متأصّلة في بعض النفوس المريضة، ومَن يقتات على الضغينة، والعاجزين عن المقارعة الرياضية الرصينة، وهي “داءٌ عضال”، يستحيل علاجه، ولا يمحوه إلا الاحترام المتبادل والروح الرياضية العالية، ونبذ “السلوكيات السلبية” التي أكل الدهر عليها وشرب! سيعود الأهلي العتيد إلى مكانه ومكانته الطبيعية، حيث صال وجال طوال عقود متتالية، ولن يتوقف عن العودة إلى هذه المكانة، بإذن الله تعالى، ثم بفضل جهود إدارة أهلاوية شابة، “استوعبت الكارثة” التي حلَّت بالنادي العتيق، وتعمل حاليًّا بصمت، وتخطط بهدوء وبشكل منهجي للعودة الظافرة، “وتلك الأيام نداولها بين الناس...”.
ضمن أساسيات العمل الإداري والرياضي المنهجي، تعمل الإدارة الأهلاوية الحالية على تذليل العقبات، وتلبية الاحتياجات الإدارية والقانونية والمالية، ويسعى رئيس النادي ومساعدوه إلى إعادة تشكيل وصياغة وتفعيل أهداف العودة الأهلاوية المرتقبة، بإذن الله وتوفيقه، وإسعاد جماهير النادي الغفيرة، التي تساند فريقها أينما حل وارتحل، ولعب وظفر. ويقدم الأهلي أداءً إيجابيًّا متصاعدًا، ستجعله، بحول الله تعالى، في مقدمة صفوف الفرق المتطلعة إلى الالتحاق بدوري روشن السعودي. لعبت جماهير الأهلي الوفية، بدعمها وحضورها المتميز، دورًا جوهريًّا في مساندة فريقها الفتي، وشد أزره، وما زالت هذه الجماهير تسجل حضورًا ميدانيًّا، جُبل على تجسيد العشق والوفاء للأهلي العريق في أحلك الظروف، مع تطلعاتها المشروعة لأداء أهلاوي متصاعد وحيوي، يقفز بالأخضر التاريخي إلى المقدمة، من ثم العودة المأمولة الى دوري المحترفين لإسعادها بعد أن عانت الأمرَّين في المواسم القليلة المنصرمة. وإن غدًا لناظره قريب.
وتُظهر المؤشرات بصورة عامة حالة الضغط، أو الاستجابة، وتؤدي إلى اتخاذ قرارات بالتحرك والعمل في اتجاه موضوعي لحصد نتائج إيجابية.
في هذا الإطار، ظهرت على الساحة الرياضية السعودية بعض المؤشرات والإرهاصات الإيجابية عن “الأزمة” الأهلاوية الطاحنة، التي شهدت محطات سلبية مريرة خلال الموسمين الماضيين، وأدَّت في نهاية المطاف إلى هبوط “قلعة الكؤوس”إلى دوري يلو لكرة القدم، وسط حزن كبير وغضب أهلاوي عارم وموجع، مقابل “شماتة سخيفة”، أطلقتها بعض الأبواق “الحاقدة”، التي ذاقت “الأمرَّين” على ساحات المنافسات الشريفة، التي تسيَّدها الأخضر غالبًا، وطوال عقود ماضية في مجمل المنافسات الرياضية.
الشماتة “صفة” متأصّلة في بعض النفوس المريضة، ومَن يقتات على الضغينة، والعاجزين عن المقارعة الرياضية الرصينة، وهي “داءٌ عضال”، يستحيل علاجه، ولا يمحوه إلا الاحترام المتبادل والروح الرياضية العالية، ونبذ “السلوكيات السلبية” التي أكل الدهر عليها وشرب! سيعود الأهلي العتيد إلى مكانه ومكانته الطبيعية، حيث صال وجال طوال عقود متتالية، ولن يتوقف عن العودة إلى هذه المكانة، بإذن الله تعالى، ثم بفضل جهود إدارة أهلاوية شابة، “استوعبت الكارثة” التي حلَّت بالنادي العتيق، وتعمل حاليًّا بصمت، وتخطط بهدوء وبشكل منهجي للعودة الظافرة، “وتلك الأيام نداولها بين الناس...”.
ضمن أساسيات العمل الإداري والرياضي المنهجي، تعمل الإدارة الأهلاوية الحالية على تذليل العقبات، وتلبية الاحتياجات الإدارية والقانونية والمالية، ويسعى رئيس النادي ومساعدوه إلى إعادة تشكيل وصياغة وتفعيل أهداف العودة الأهلاوية المرتقبة، بإذن الله وتوفيقه، وإسعاد جماهير النادي الغفيرة، التي تساند فريقها أينما حل وارتحل، ولعب وظفر. ويقدم الأهلي أداءً إيجابيًّا متصاعدًا، ستجعله، بحول الله تعالى، في مقدمة صفوف الفرق المتطلعة إلى الالتحاق بدوري روشن السعودي. لعبت جماهير الأهلي الوفية، بدعمها وحضورها المتميز، دورًا جوهريًّا في مساندة فريقها الفتي، وشد أزره، وما زالت هذه الجماهير تسجل حضورًا ميدانيًّا، جُبل على تجسيد العشق والوفاء للأهلي العريق في أحلك الظروف، مع تطلعاتها المشروعة لأداء أهلاوي متصاعد وحيوي، يقفز بالأخضر التاريخي إلى المقدمة، من ثم العودة المأمولة الى دوري المحترفين لإسعادها بعد أن عانت الأمرَّين في المواسم القليلة المنصرمة. وإن غدًا لناظره قريب.