عودة نادي الاتحاد لتحقيق البطولات بعد سنوات “عجاف” حتى لو كانت بطولة سوبر هي عودة عظيمة لبطل عظيم “جار” عليه الزمن ومرَّ بظروف صعبة كادت تودي به لدوري المظاليم كحال جاره الأهلي، إلا أن وقفة وزارة الرياضة أنقذته من المصير المجهول ليعود المونديالي بطلًا، وهذا يصب في صالح كرة القدم السعودية.
كأس السوبر السعودي أعطى الاتحاد “جرعة” ثقة العودة لتحقيق البطولات، وهو ما ينبئ بأن الاتحاد لن يكتفي فقط بالمنافسة في ظل الاستقرار الفني والإداري الذي يعيشه الفريق منذ ما يقارب موسمين، وهذا ساهم في انسجام المجموعة، بالرغم من خسارة نجمين كبيرين مثل عبد الحميد والمالكي، اللذين انتقلا في منتصف الموسم الماضي ما أثر سلبيًا في فرصة الفوز ببطولة الدوري الماضي، بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيقها.
الاتحاديون يعيشون الآن مرحلة النشوة والفرح، وهو حق مكتسب لهم بعد معاناة واجهتهم في الأربع سنوات الماضية، إلا أن “روح الاتحاد” كانت حاضرة في كل وقت كان الاتحاد يعاني فيه بسبب الظروف التي مرَّ بها، وكما يقول الاتحاديون سر الانتصارات هي “روح الاتحاد” التي أصبحت ماركة اتحادية تُثير إعجاب كثيرين من أنصار الأندية الأخرى.
أكثر ما “نكد” على الاتحاديين تصريح رئيسه أنمار الحائلي أن الديون الواجبة السداد على النادي تصل إلى ما يقارب 200 مليون، وهو رقم كبير إلا أن الدعم الحكومي الذي يحظى به النادي سيساهم بحل جزء كبير من هذه الالتزامات خلال المرحلة القادمة، ما يعني أن الثقة في الإدارة الحالية ستتجدد لتستمر أربع سنوات قادمة وهو أمر في غاية الأهمية لتحقيق الاستقرار الإداري في النادي.
نوافذ:
- نادي الفيحاء من سدير يستحق التقدير والاحترام بعد أن ظهر منافسًا شرسًا في بطولة السوبر السعودي برغم الظروف الصعبة التي يعيشها ولولا التصرف الأحمق من لاعبه السفري لظهر بشكل مختلف في النهائي، تحية وتقدير لإدارته الحالية التي قدمت عملًا كبيرًا يستحقون عليه الشكر.
- خروج النصر من السوبر يتحمله المدرب جارسيا بمشاركة عناصر ليست هي الأفضل ولا الطريقة التي دخل بها مناسبة أمام الاتحاد الذي يلعب على الهجوم المرتد السريع.
وعلى دروب الخير نلتقي.
كأس السوبر السعودي أعطى الاتحاد “جرعة” ثقة العودة لتحقيق البطولات، وهو ما ينبئ بأن الاتحاد لن يكتفي فقط بالمنافسة في ظل الاستقرار الفني والإداري الذي يعيشه الفريق منذ ما يقارب موسمين، وهذا ساهم في انسجام المجموعة، بالرغم من خسارة نجمين كبيرين مثل عبد الحميد والمالكي، اللذين انتقلا في منتصف الموسم الماضي ما أثر سلبيًا في فرصة الفوز ببطولة الدوري الماضي، بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيقها.
الاتحاديون يعيشون الآن مرحلة النشوة والفرح، وهو حق مكتسب لهم بعد معاناة واجهتهم في الأربع سنوات الماضية، إلا أن “روح الاتحاد” كانت حاضرة في كل وقت كان الاتحاد يعاني فيه بسبب الظروف التي مرَّ بها، وكما يقول الاتحاديون سر الانتصارات هي “روح الاتحاد” التي أصبحت ماركة اتحادية تُثير إعجاب كثيرين من أنصار الأندية الأخرى.
أكثر ما “نكد” على الاتحاديين تصريح رئيسه أنمار الحائلي أن الديون الواجبة السداد على النادي تصل إلى ما يقارب 200 مليون، وهو رقم كبير إلا أن الدعم الحكومي الذي يحظى به النادي سيساهم بحل جزء كبير من هذه الالتزامات خلال المرحلة القادمة، ما يعني أن الثقة في الإدارة الحالية ستتجدد لتستمر أربع سنوات قادمة وهو أمر في غاية الأهمية لتحقيق الاستقرار الإداري في النادي.
نوافذ:
- نادي الفيحاء من سدير يستحق التقدير والاحترام بعد أن ظهر منافسًا شرسًا في بطولة السوبر السعودي برغم الظروف الصعبة التي يعيشها ولولا التصرف الأحمق من لاعبه السفري لظهر بشكل مختلف في النهائي، تحية وتقدير لإدارته الحالية التي قدمت عملًا كبيرًا يستحقون عليه الشكر.
- خروج النصر من السوبر يتحمله المدرب جارسيا بمشاركة عناصر ليست هي الأفضل ولا الطريقة التي دخل بها مناسبة أمام الاتحاد الذي يلعب على الهجوم المرتد السريع.
وعلى دروب الخير نلتقي.
