باستضافة بلادنا المعطاة نهائيات كأس آسيا 2027، والثقة التى منحت لأهل السعودية من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والظفر بهذا التنظيم وانسحاب أي مرشح آخر من أمام السعودية، أمر يدل على علو كعب المختصين بهذه اللعبة في بلادنا.
وأتصور بأنه حان الوقت لكي نخرج للعالم ببطولة مميزة من جميع النواحي، على ألا تكون تقليدية من حيث التنظيم والاستضافة، وهذا الحديث لا ينصب فقط على وزارة الرياضة الجهة المسؤولة فقط بتطوير الملاعب والبنية التحتية لهذه المنشآت، بل على الجميع من مسؤولين ومنظمين ومشجعين والعديد من الوزارات والقطاعات الخاصة التي لا بد وأن تشارك الوطن في هذه الاستضافة وكشعب مستضيف للبطولة من حيث الابتسامة والاستقبال واللقاءات في الملاعب والأماكن العامة.
فلا بد من العمل على عمل شعار مميز وتميمة مناسبة لهذه البطولة، مستوحاة من طبيعة بلادنا ذات الثقافات المتنوعة والجميلة، وكذلك لا بد من إنشاء متحف يهتم بتاريخ الكرة السعودية وانطلاقتها والبطولات التي ظفرت بها، وكذلك أبرز اللاعبين في تاريخ هذا البلد العاشق شعبها للكرة بجنون، ويبث من قبل البطولة، ليحرص جميع المنتخبات على زيارته والتنويه عنه.
ولا بد من يكون إخراج البطولة من حيث النقل التلفزيوني يواكب أحدث البطولات العالمية إن لم يكن أفضل.
وكم أتمنى أن يكرم كل من شارك في نهائيات كأس آسيا، البطولة التي جلبت لنا أول إنجاز وفرح بعد التأهل إلى أولمبياد لوس أنجليس عام 84م.
وتاريخ الكرة السعودية كبير في آسيا من حيث الحصول على الكأس أو لعب النهائي وعلى صعيد الفئات السنية كذلك.
وأتمنى استضافة الأخوة المشاركين في كأس آسيا 84م والبطولات الأخرى 88م وعام 1996م من لاعبين ومدربين وإداريين وإعلاميين ومعلقين إلخ.. الأخوة الذين ساهموا في صناعة الفرح لذلك الجيل الطيب الجميل وتنظيم البطولات دائمًا ووفق ما يقال يكون في صالح المنظم من حيث صيانة العقول قبل الحقول، فهل نحن أهل للتجربة؟ هذا أمر أكيد، ولكن لا يأتي إلا بالتنازل والعمل والطموح والإصرار وشعار النجاح التضحية قبل كل شيء.
ونسأل الله التوفيق للكرة السعودية في قادم الأيام والعديد من البطولات.
وأتصور بأنه حان الوقت لكي نخرج للعالم ببطولة مميزة من جميع النواحي، على ألا تكون تقليدية من حيث التنظيم والاستضافة، وهذا الحديث لا ينصب فقط على وزارة الرياضة الجهة المسؤولة فقط بتطوير الملاعب والبنية التحتية لهذه المنشآت، بل على الجميع من مسؤولين ومنظمين ومشجعين والعديد من الوزارات والقطاعات الخاصة التي لا بد وأن تشارك الوطن في هذه الاستضافة وكشعب مستضيف للبطولة من حيث الابتسامة والاستقبال واللقاءات في الملاعب والأماكن العامة.
فلا بد من العمل على عمل شعار مميز وتميمة مناسبة لهذه البطولة، مستوحاة من طبيعة بلادنا ذات الثقافات المتنوعة والجميلة، وكذلك لا بد من إنشاء متحف يهتم بتاريخ الكرة السعودية وانطلاقتها والبطولات التي ظفرت بها، وكذلك أبرز اللاعبين في تاريخ هذا البلد العاشق شعبها للكرة بجنون، ويبث من قبل البطولة، ليحرص جميع المنتخبات على زيارته والتنويه عنه.
ولا بد من يكون إخراج البطولة من حيث النقل التلفزيوني يواكب أحدث البطولات العالمية إن لم يكن أفضل.
وكم أتمنى أن يكرم كل من شارك في نهائيات كأس آسيا، البطولة التي جلبت لنا أول إنجاز وفرح بعد التأهل إلى أولمبياد لوس أنجليس عام 84م.
وتاريخ الكرة السعودية كبير في آسيا من حيث الحصول على الكأس أو لعب النهائي وعلى صعيد الفئات السنية كذلك.
وأتمنى استضافة الأخوة المشاركين في كأس آسيا 84م والبطولات الأخرى 88م وعام 1996م من لاعبين ومدربين وإداريين وإعلاميين ومعلقين إلخ.. الأخوة الذين ساهموا في صناعة الفرح لذلك الجيل الطيب الجميل وتنظيم البطولات دائمًا ووفق ما يقال يكون في صالح المنظم من حيث صيانة العقول قبل الحقول، فهل نحن أهل للتجربة؟ هذا أمر أكيد، ولكن لا يأتي إلا بالتنازل والعمل والطموح والإصرار وشعار النجاح التضحية قبل كل شيء.
ونسأل الله التوفيق للكرة السعودية في قادم الأيام والعديد من البطولات.