ـ فازت المملكة العربية السعودية بحقوق استضافة نهائيات كأس أمم آسيا 2027 بعد أن تقدمت في وقت سابق بملف متميز للغاية حمل شعار (معًا لمستقبل آسيا).
ـ يرى كثيرون أن (إسناد) استضافة النهائيات للسعودية (تأخر) كثيرًا، إذ تستحق السعودية أن تستضيف النهائيات، فقد حققت اللقب 3 مرات وتأهلت إلى نهائيات كأس العالم 6 في مرات، وهذه منجزات تجعل السعودية (رائدة) آسيويًا في مجال كرة القدم.
ـ التأخر في (استضافة) النهائيات لم يكن قرارًا (آسيويًا)، بل ربما (تمنى) الاتحاد الآسيوي لكرة القدم منذ زمن قديم أن (تطلب) السعودية استضافة النهائيات لأنه يعلم (أي الاتحاد الآسيوي) نجاح النهائيات.
ـ التأخر في (طلب) الاستضافة كان قرارًا (سعوديًا) بحتًا وفق دراسات عميقة بحيث تكون الاستضافة (متوافقة) مع خطط (حكومية) شاملة في كل المجالات وليس فقط في كرة القدم.
ـ بمعنى أنه تم التقدم بملف طلب الاستضافة عندما شعرت القيادة السعودية (السياسية) وعبر القيادة (الرياضية) بأن الوقت بات (مناسبًا) لاستضافة النهائيات (تزامنًا) وكخطوة ومرحلة من خطوات ومراحل تحقيق رؤية 2030.
ـ السعودية (اليوم) باتت وجهة (عالمية) مهمة على صعيد كرة القدم سواء من خلال دوري محترفين قوي (الأقوى في آسيا)، أو وجود محترفين أجانب متميزين (على رأسهم النجم العالمي رونالدو)، أو (وهو الأهم) من خلال (دعم حكومي) متميز للارتقاء بكرة القدم السعودية.
ـ ما يحدث في كرة القدم السعودية من (اهتمام ودعم حكومي) لا يخدم السعودية (فقط)، بل (خدم) كرة القدم الآسيوية، وهو أمر يجب أن (يقدره) القائمون على كرة القدم في آسيا، وتحديدًا مجلس إدارة الاتحاد الآسيوي.
ـ ما يحدث في كرة القدم السعودية هو بمثابة (سباق) للحاق بركب كرة القدم العالمية المتقدمة، وهذا أيضاً (يخدم) الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، واعتدنا أن الاتحاد (القاري) هو من (يطور) اللعبة في قارته (أيًا كانت القارة)، لكن هذا لا يحدث في آسيا!
ـ من المفترض أن (يواكب) الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ما يحدث في كرة القدم السعودية، ويسعى (الاتحاد الآسيوي) لتطوير مسابقاته وتوضيح أجندته لسنوات عدة.
ـ أفتخر أنني (سعودي) وبما يحدث في كرة القدم السعودية في السنوات القليلة الماضية، ولا أبالغ ولا أجامل إذا قلت إن علينا ألا نهنئ السعودية باستضافة نهائيات أمم آسيا، بل نهنئ الاتحاد الآسيوي أن هذه النهائيات ستقام في السعودية.
ـ يرى كثيرون أن (إسناد) استضافة النهائيات للسعودية (تأخر) كثيرًا، إذ تستحق السعودية أن تستضيف النهائيات، فقد حققت اللقب 3 مرات وتأهلت إلى نهائيات كأس العالم 6 في مرات، وهذه منجزات تجعل السعودية (رائدة) آسيويًا في مجال كرة القدم.
ـ التأخر في (استضافة) النهائيات لم يكن قرارًا (آسيويًا)، بل ربما (تمنى) الاتحاد الآسيوي لكرة القدم منذ زمن قديم أن (تطلب) السعودية استضافة النهائيات لأنه يعلم (أي الاتحاد الآسيوي) نجاح النهائيات.
ـ التأخر في (طلب) الاستضافة كان قرارًا (سعوديًا) بحتًا وفق دراسات عميقة بحيث تكون الاستضافة (متوافقة) مع خطط (حكومية) شاملة في كل المجالات وليس فقط في كرة القدم.
ـ بمعنى أنه تم التقدم بملف طلب الاستضافة عندما شعرت القيادة السعودية (السياسية) وعبر القيادة (الرياضية) بأن الوقت بات (مناسبًا) لاستضافة النهائيات (تزامنًا) وكخطوة ومرحلة من خطوات ومراحل تحقيق رؤية 2030.
ـ السعودية (اليوم) باتت وجهة (عالمية) مهمة على صعيد كرة القدم سواء من خلال دوري محترفين قوي (الأقوى في آسيا)، أو وجود محترفين أجانب متميزين (على رأسهم النجم العالمي رونالدو)، أو (وهو الأهم) من خلال (دعم حكومي) متميز للارتقاء بكرة القدم السعودية.
ـ ما يحدث في كرة القدم السعودية من (اهتمام ودعم حكومي) لا يخدم السعودية (فقط)، بل (خدم) كرة القدم الآسيوية، وهو أمر يجب أن (يقدره) القائمون على كرة القدم في آسيا، وتحديدًا مجلس إدارة الاتحاد الآسيوي.
ـ ما يحدث في كرة القدم السعودية هو بمثابة (سباق) للحاق بركب كرة القدم العالمية المتقدمة، وهذا أيضاً (يخدم) الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، واعتدنا أن الاتحاد (القاري) هو من (يطور) اللعبة في قارته (أيًا كانت القارة)، لكن هذا لا يحدث في آسيا!
ـ من المفترض أن (يواكب) الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ما يحدث في كرة القدم السعودية، ويسعى (الاتحاد الآسيوي) لتطوير مسابقاته وتوضيح أجندته لسنوات عدة.
ـ أفتخر أنني (سعودي) وبما يحدث في كرة القدم السعودية في السنوات القليلة الماضية، ولا أبالغ ولا أجامل إذا قلت إن علينا ألا نهنئ السعودية باستضافة نهائيات أمم آسيا، بل نهنئ الاتحاد الآسيوي أن هذه النهائيات ستقام في السعودية.
