لا يختلف اثنان على أن “ريال مدريد” هو “زعيم إسبانيا وأوروبا”، وأن “الهلال” هو “زعيم السعودية وآسيا”، ولذلك نحن موعودون الليلة بلقاء مختلف يجمع الزعيمين في نهائي “كأس أندية العالم”، الذي سيشاهده أكثر من نصف سكان الكرة الأرضية، وسينقل إلى كل دول العالم، وبجميع اللغات، ولذلك نطمع في الكثير من المتعة والإثارة، التي ستقدمها لنا “قمة الزعماء”.
الكبير جدًا “ريال مدريد” بطل “كأس العالم للأندية” 4 مرات كرقم قياسي يصعب الوصول إليه، وهو أيضًا بطل “دوري أبطال أوروبا” 14 مرة كرقم قياسي يستحيل الوصول إليه، وبطل “ليقا” 35 مرة كرقم قياسي ثالث تفصله 9 ألقاب عن أقرب منافسيه، ولذلك فسيبقى “الزعيم الملكي” متربعًا على عرش “أوروبا وإسبانيا” ردحًا من الزمن، مهما تعثر أو تراجعت مستوياته، لأنه تعود على القمة، فسيعود لها سريعًا، وسيبقى أكبر أندية العالم من حيث الإنجازات والموارد المالية والجماهيرية والقوة الناعمة، وسيتطلع الليلة للفوز بلقبه الـ 5، ليعزز أرقامه في “قمة الزعماء”.
الكبير جدًا “الهلال” بطل “دوري أبطال آسيا” 4 مرات كرقم قياسي يمكن الوصول إليه، حيث يبتعد بلقب واحد عن “بوهانج الكوري الجنوبي”، وهو بطل “الدوري الممتاز السعودي” 18 مرة كرقم يصعب الوصول إليه، حيث يملك أقرب منافسيه نصف ذلك الرقم، ولذلك لا نستغرب بقاء “الهلال” زعيمًا لآسيا والسعودية لفترة طويلة، حيث اعتاد اعتلاء منصات التتويج، التي تليق به، ويليق بها، وقد ذهب إلى “المغرب” جريحًا بالإصابات، مقصوص الجناحين بالمنع من التسجيل، لدرجة أن معظم محبيه خافوا عليه من نتائج كوارثية في مشاركته الثالثة في كأس العالم للأندية، لكنه فاجأ الجميع، وتفوق على “بطل إفريقيا”، ثم “بطل أمريكا الجنوبية”، ليصل إلى “قمة الزعماء”.
تغريدة tweet:
“قمة الزعماء” تجدد استغرابي لعاشق “الهلال”، الذي لا يشجع “ريال مدريد”، فالتشابه بين الزعيمين لا يحتاج إلى خبير رياضي يؤكد أن “الهلال والريال” وجهان لعملة واحدة، وهو ما أكده عدد من نجوم “زعيم أوروبا وإسبانيا” حين ذكروا أن: “الهلال هو ريال مدريد آسيا”، فهل يحتاج أصدقائي الهلاليون/ البرشلونيون في ديوانية “الخميسية” وغيرها إلى من يعيدهم إلى جادة الصواب، ليغيروا ميولهم الأوروبية، ويشجعوا “الزعيم الملكي ريال مدريد”، ولنا موعد هذا المساء مع “قمة الزعماء”، وعلى منصات التتويج نلتقي.
الكبير جدًا “ريال مدريد” بطل “كأس العالم للأندية” 4 مرات كرقم قياسي يصعب الوصول إليه، وهو أيضًا بطل “دوري أبطال أوروبا” 14 مرة كرقم قياسي يستحيل الوصول إليه، وبطل “ليقا” 35 مرة كرقم قياسي ثالث تفصله 9 ألقاب عن أقرب منافسيه، ولذلك فسيبقى “الزعيم الملكي” متربعًا على عرش “أوروبا وإسبانيا” ردحًا من الزمن، مهما تعثر أو تراجعت مستوياته، لأنه تعود على القمة، فسيعود لها سريعًا، وسيبقى أكبر أندية العالم من حيث الإنجازات والموارد المالية والجماهيرية والقوة الناعمة، وسيتطلع الليلة للفوز بلقبه الـ 5، ليعزز أرقامه في “قمة الزعماء”.
الكبير جدًا “الهلال” بطل “دوري أبطال آسيا” 4 مرات كرقم قياسي يمكن الوصول إليه، حيث يبتعد بلقب واحد عن “بوهانج الكوري الجنوبي”، وهو بطل “الدوري الممتاز السعودي” 18 مرة كرقم يصعب الوصول إليه، حيث يملك أقرب منافسيه نصف ذلك الرقم، ولذلك لا نستغرب بقاء “الهلال” زعيمًا لآسيا والسعودية لفترة طويلة، حيث اعتاد اعتلاء منصات التتويج، التي تليق به، ويليق بها، وقد ذهب إلى “المغرب” جريحًا بالإصابات، مقصوص الجناحين بالمنع من التسجيل، لدرجة أن معظم محبيه خافوا عليه من نتائج كوارثية في مشاركته الثالثة في كأس العالم للأندية، لكنه فاجأ الجميع، وتفوق على “بطل إفريقيا”، ثم “بطل أمريكا الجنوبية”، ليصل إلى “قمة الزعماء”.
تغريدة tweet:
“قمة الزعماء” تجدد استغرابي لعاشق “الهلال”، الذي لا يشجع “ريال مدريد”، فالتشابه بين الزعيمين لا يحتاج إلى خبير رياضي يؤكد أن “الهلال والريال” وجهان لعملة واحدة، وهو ما أكده عدد من نجوم “زعيم أوروبا وإسبانيا” حين ذكروا أن: “الهلال هو ريال مدريد آسيا”، فهل يحتاج أصدقائي الهلاليون/ البرشلونيون في ديوانية “الخميسية” وغيرها إلى من يعيدهم إلى جادة الصواب، ليغيروا ميولهم الأوروبية، ويشجعوا “الزعيم الملكي ريال مدريد”، ولنا موعد هذا المساء مع “قمة الزعماء”، وعلى منصات التتويج نلتقي.