تعيش الكرة السعودية في أوج عطائها وبريقها، فأصبحت محط أنظار العالم، حيث تصدرت القنوات، وعناوين الصحف العالمية، طوال الفترة الماضية، والإنجازات تتحقق تلو الإنجازات.
ما حدث خلال الأيام الماضية هو فخر لكل سعودي محب وعاشق لرياضة وطنه، ما فعله الهلال ببطولة كأس العالم للأندية يدعونا جميعًا إلى أن نفرح، ونحتفل، ونصفق، ونقف احترامًا لنادي الهلال بقيادة رئيسه فهد بن نافل، واللاعبين، والطاقم الإداري والفني.
ما حققه الهلال هو إثبات علو كعب الأندية السعودية على أندية القارة الآسيوية، لم تكن الظروف قبل بداية انطلاق كأس العالم للأندية تساعد نادي الهلال، حيث لم يستطع تسجيل لاعبين جدد في خارطة الفريق بسبب حرمانه من التسجيل لفترتين، وحرمانه من لاعبيه الدوليين المحليين بسبب الإصابات التي لحقت بهم سابقًا، وكان يظن الجميع بأن الهلال سيكون ضيف شرف في البطولة العالمية، ولن يحقق أي انتصار، وحدث ما لم يكن بالحسبان، حيث تجلى نادي الهلال، وأظهر شخصية البطل، رغم الظروف القاهرة التي تعرض لها، وكانت ستشكل عائقًا أمام بطل القارة، فأبى الهلال واختفى جميع من حوله.
التقى نادي الهلال السعودي ببطل القارة الإفريقية، وانتصر عليه في أرضه وبين جماهيره، حيث التقى كذلك ببطل القارة الأمريكية الجنوبية فلامنجو البرازيلي، وانتصر عليه، والتقى في نهائي البطولة بطل القارة الأوروبية وملكها ريال مدريد الإسباني.
وقدم لاعبو الهلال ملحمة كروية ستبقى في ذاكرة المشجع السعودي والعربي والعالم أجمع.
لم تكن المباراة سهلة على ريال مدريد كما يظن، بل كانت صعبة جدًا ومعقدة، وهذا يعود للاعبي الهلال الذين كانوا على قدر من المسؤولية، رغم الخسارة التي تلقاها نادي الهلال في النهائي، إلا أنها تبقى خسارة ناد بطل من ناد بطل آخر.
ما حققه الهلال في السنوات الماضية من إنجازات رسالة مفادها أن العمل الصحيح دائمًا ما تكون نهايته صحيحة، متى ما أرادت إدارات الأندية تحقيق الإنجازات عليها أن تحذو حذو إدارة الهلال، فالعمل الذي قدمته الإدارة الهلالية عمل ممنهج، فكان نتاجه ذهبًا وصعودًا إلى المنصات، سواء محليًا أو قاريًا.
كل ما يتمناه محبو وعشاق الأندية الأخرى أن يشاهدوا أنديتهم تحقق ما حققه نادي الهلال، فالهلال أصبح أيقونة رياضية أشبه بالقانون الذي يجب على الجميع احترامه.
لقطة ختام
أنا العناد أنا الطموح أنا الأمل
أنا الغريب أنا المريب أنا الجدال أنا القوي
أنا الزعيم أنا البطل أنا الوقوف رغم الظروف أنا الهلال
ما حدث خلال الأيام الماضية هو فخر لكل سعودي محب وعاشق لرياضة وطنه، ما فعله الهلال ببطولة كأس العالم للأندية يدعونا جميعًا إلى أن نفرح، ونحتفل، ونصفق، ونقف احترامًا لنادي الهلال بقيادة رئيسه فهد بن نافل، واللاعبين، والطاقم الإداري والفني.
ما حققه الهلال هو إثبات علو كعب الأندية السعودية على أندية القارة الآسيوية، لم تكن الظروف قبل بداية انطلاق كأس العالم للأندية تساعد نادي الهلال، حيث لم يستطع تسجيل لاعبين جدد في خارطة الفريق بسبب حرمانه من التسجيل لفترتين، وحرمانه من لاعبيه الدوليين المحليين بسبب الإصابات التي لحقت بهم سابقًا، وكان يظن الجميع بأن الهلال سيكون ضيف شرف في البطولة العالمية، ولن يحقق أي انتصار، وحدث ما لم يكن بالحسبان، حيث تجلى نادي الهلال، وأظهر شخصية البطل، رغم الظروف القاهرة التي تعرض لها، وكانت ستشكل عائقًا أمام بطل القارة، فأبى الهلال واختفى جميع من حوله.
التقى نادي الهلال السعودي ببطل القارة الإفريقية، وانتصر عليه في أرضه وبين جماهيره، حيث التقى كذلك ببطل القارة الأمريكية الجنوبية فلامنجو البرازيلي، وانتصر عليه، والتقى في نهائي البطولة بطل القارة الأوروبية وملكها ريال مدريد الإسباني.
وقدم لاعبو الهلال ملحمة كروية ستبقى في ذاكرة المشجع السعودي والعربي والعالم أجمع.
لم تكن المباراة سهلة على ريال مدريد كما يظن، بل كانت صعبة جدًا ومعقدة، وهذا يعود للاعبي الهلال الذين كانوا على قدر من المسؤولية، رغم الخسارة التي تلقاها نادي الهلال في النهائي، إلا أنها تبقى خسارة ناد بطل من ناد بطل آخر.
ما حققه الهلال في السنوات الماضية من إنجازات رسالة مفادها أن العمل الصحيح دائمًا ما تكون نهايته صحيحة، متى ما أرادت إدارات الأندية تحقيق الإنجازات عليها أن تحذو حذو إدارة الهلال، فالعمل الذي قدمته الإدارة الهلالية عمل ممنهج، فكان نتاجه ذهبًا وصعودًا إلى المنصات، سواء محليًا أو قاريًا.
كل ما يتمناه محبو وعشاق الأندية الأخرى أن يشاهدوا أنديتهم تحقق ما حققه نادي الهلال، فالهلال أصبح أيقونة رياضية أشبه بالقانون الذي يجب على الجميع احترامه.
لقطة ختام
أنا العناد أنا الطموح أنا الأمل
أنا الغريب أنا المريب أنا الجدال أنا القوي
أنا الزعيم أنا البطل أنا الوقوف رغم الظروف أنا الهلال
