ونحن نعيش أجواء التكريم لفريق الهلال بعد أن حصل على المركز الثاني في بطولة كأس العالم للأندية، والتي أقيمت مؤخرًا في دولة المغرب الشقيقة، وبلوغ الفريق الأزرق النهائي لأول مرة في تاريخه بعد عدة محاولات، وتلقي هزيمة معقولة من فريق مرصع بالنجوم والتاريخ العريض النادي الملكي ريال مدريد بخمسة أهداف مقابل ثلاثة.
لهذا أتمنى أن يهتم القائمون على النادي الأهلي سواء من داخل النادي وخارجه بتكريم الإدارة السابقة بقيادة الأخوان ماجد النفيعي وموسى المحياني، وبقية أعضاء مجلس الإدارة بعد أن قدما أرقامًا قياسية للنادي، لم ولن يحصل عليها أي نادٍ في بلادنا المعطاء، وأتصور خلال عشر سنوات قادمة.
ويكفي أنهم هبطوا بهذا النادي الكبير إلى دوري الدرجة الأولى الذي حظي بمتابعة لم يعشها هذا الدوري منذ انطلاقه، وذلك من عدة جوانب أهمها الحضور الجماهيري في الملاعب والذي تسيده النادي الملكي، وكذلك المشاهدة التلفزيونية والعديد من التعليقات في اللقاءات التلفزيونية، بل حتى التعاقدات مع اللاعبين الأجانب والمحليين كانت وما زالت تظهر لأول مرة أن يتعاقد لاعبون أساسيون في فرقهم في الدوري الأعلى ليذهبوا إلى الدوري الأدنى أمثال سميحان النابت وفهد الرشيدي، ناهيك على الهشتاقات والتعليقات في تويتر التي اعتلاها النادي الجداوي خلال لعبه أي مباراة في دوري يلو، وبالأخص على ملعبه وبين جماهيره علاوة على ثقة المعلنين أو الرعاة في هذا النادي الكبير وعدم ابتعادهم عنه أو إلغاء عقودهم معه والبقاء بالرغم من ابتعاده عن المنافسة وعدم الظهور في دوري روشن أو دوري أبطال آسيا.
ثم إبعاد لاعبي الخبرة أمثال معتز هوساوي وحسين المقهوي ونوح الموسى وعبد الرحمن غريب وبيع عقده لمنح اللاعبين الشبان فرصة للعب.
وفي الأخير ها هم المدربون الذين جاء بهم المدرب هاسي وزميله ربورت وسيولدي عاطلين عن العمل وكل من جاؤوا بهم من لاعبين أجانب جالسين في منازلهم لم يتعاقد معهم أي نادٍ وعلى رأسهم حمدي النقاز أطول ظهير في العالم وغربان والعبدلي ونداي وغيرهم.
أليس هذا إنجازًا غير مسبوق وفق قول العديد من محبي النادي بدلًا من مهاجمتهم وإبعاد صورة الرئيس من قاعة كبار الشخصيات في النادي بعد الإنجاز غير المسبوق والأرقام الخيالية والقياسية أليسوا أحق بالتكريم والإشادة بدلًا من التعليقات والإساءة لعملهم.
لهذا أتمنى أن يهتم القائمون على النادي الأهلي سواء من داخل النادي وخارجه بتكريم الإدارة السابقة بقيادة الأخوان ماجد النفيعي وموسى المحياني، وبقية أعضاء مجلس الإدارة بعد أن قدما أرقامًا قياسية للنادي، لم ولن يحصل عليها أي نادٍ في بلادنا المعطاء، وأتصور خلال عشر سنوات قادمة.
ويكفي أنهم هبطوا بهذا النادي الكبير إلى دوري الدرجة الأولى الذي حظي بمتابعة لم يعشها هذا الدوري منذ انطلاقه، وذلك من عدة جوانب أهمها الحضور الجماهيري في الملاعب والذي تسيده النادي الملكي، وكذلك المشاهدة التلفزيونية والعديد من التعليقات في اللقاءات التلفزيونية، بل حتى التعاقدات مع اللاعبين الأجانب والمحليين كانت وما زالت تظهر لأول مرة أن يتعاقد لاعبون أساسيون في فرقهم في الدوري الأعلى ليذهبوا إلى الدوري الأدنى أمثال سميحان النابت وفهد الرشيدي، ناهيك على الهشتاقات والتعليقات في تويتر التي اعتلاها النادي الجداوي خلال لعبه أي مباراة في دوري يلو، وبالأخص على ملعبه وبين جماهيره علاوة على ثقة المعلنين أو الرعاة في هذا النادي الكبير وعدم ابتعادهم عنه أو إلغاء عقودهم معه والبقاء بالرغم من ابتعاده عن المنافسة وعدم الظهور في دوري روشن أو دوري أبطال آسيا.
ثم إبعاد لاعبي الخبرة أمثال معتز هوساوي وحسين المقهوي ونوح الموسى وعبد الرحمن غريب وبيع عقده لمنح اللاعبين الشبان فرصة للعب.
وفي الأخير ها هم المدربون الذين جاء بهم المدرب هاسي وزميله ربورت وسيولدي عاطلين عن العمل وكل من جاؤوا بهم من لاعبين أجانب جالسين في منازلهم لم يتعاقد معهم أي نادٍ وعلى رأسهم حمدي النقاز أطول ظهير في العالم وغربان والعبدلي ونداي وغيرهم.
أليس هذا إنجازًا غير مسبوق وفق قول العديد من محبي النادي بدلًا من مهاجمتهم وإبعاد صورة الرئيس من قاعة كبار الشخصيات في النادي بعد الإنجاز غير المسبوق والأرقام الخيالية والقياسية أليسوا أحق بالتكريم والإشادة بدلًا من التعليقات والإساءة لعملهم.
