مع بداية الموسم الجاري تخلف البرازيلي تاليسكا عن الأسبوع الأول من بداية المعسكر الخارجي في إسبانيا بإذن من إدارة الكرة، التي راعت في ذلك غيابه عن أول مباراتين في الدوري بداعي إيقافه الإجباري، في تلك الأثناء وكالعادة حاول البعض تسريب شائعات عن أسباب غيابه إما لخلافات إدارية أو مطالبات مالية أو ارتباطه بحفلات غنائية كونه يملك شعبية في بلاده، ويملك حنجرة ذهبية توازي قدمه في الملاعب، كل ذلك والإدارة النصراوية فضلت الصمت ولم تعلق على ما يثار من ترهات لثقتها في قراراتها التي يدعمها في ذلك مدرب الفريق جارسيا.
عاد تاليسكا إلى التدريبات وأسكت المحرضين وشارك في المباريات وعاد إلى التألق والتسجيل من جديد حتى ارتقى قائمة الهدافين وهو لاعب وسط وبغياب أول مباراتين للفريق في الدور الأول.
الحدث يتكرر حاليًا بعد إعلان إصابته التي تحتاج إلى أسابيع ومغادرته إلى البرازيل لاستكمال علاجه، ومحاولة زعزعة الاستقرار في بث أخبار ومعلومات عن اللاعب وإخراج الفريق عن الملعب وإشغال الجمهور النصراوي في قضية لا وجود لها إطلاقًا، وللعلم فإن مدافع الفريق ألفارو غادر إلى مسقط رأسه إسبانيا قبل أيام للكشف عن إصابته والتأكد من سلامته قبل العودة.
السيناريو شبيه بالتمام والكمال بوجود حمد الله في النصر وسيل الشائعات والإساءات التي طالته وإن كان الفارق أن تاليسكا أخلاقياته وسلوكياته والتعامل معه فيها كثير من الألفة والود والاحترام المتبادل، بدليل اقتراب النصر من تجديد عقده، أما عن حفلاته التي زعم البعض أنها السبب في مغادرته فإذا كانت كمثل عودته في بداية الموسم لاعبًا هدافًا يهز الشباك ويتصدر الهدافين ويلفت الأنظار فمرحى بتلك الحفلات التي تعيد نشاط اللاعب وتألقه وتوهجه.
المؤسف أن يخرج بعض النصراويين ويتكئ على تلك الشائعات والأكاذيب التي روجت لذهابه إلى البرازيل وحاجته إلى العلاج في أحد المراكز المختصة، ويبدأ في كتابة سيناريو لمغادرته وكأنه على دراية كاملة بإصابة اللاعب وكيفية علاجه ومدتها حتى إن البعض شكك في قدرات الجهاز الطبي بالنصر رغم أنه يقوده طبيب يملك خبرة كافية في الإصابات ويكفي أنه استمر مع أتلتيكو مدريد ستة مواسم وليبدأ في نسج خيوط إصابته ومغادرته بشكل لا يقوم به أحد المنافسين وبصورة استفزازية تدل على عدم حرصه على استقرار الفريق لمجرد تغريدة تحصد الإعجاب أو الرتويت أو يظهر صوته في إحدى المساحات فيما النصر آخر اهتماماته.
عاد تاليسكا إلى التدريبات وأسكت المحرضين وشارك في المباريات وعاد إلى التألق والتسجيل من جديد حتى ارتقى قائمة الهدافين وهو لاعب وسط وبغياب أول مباراتين للفريق في الدور الأول.
الحدث يتكرر حاليًا بعد إعلان إصابته التي تحتاج إلى أسابيع ومغادرته إلى البرازيل لاستكمال علاجه، ومحاولة زعزعة الاستقرار في بث أخبار ومعلومات عن اللاعب وإخراج الفريق عن الملعب وإشغال الجمهور النصراوي في قضية لا وجود لها إطلاقًا، وللعلم فإن مدافع الفريق ألفارو غادر إلى مسقط رأسه إسبانيا قبل أيام للكشف عن إصابته والتأكد من سلامته قبل العودة.
السيناريو شبيه بالتمام والكمال بوجود حمد الله في النصر وسيل الشائعات والإساءات التي طالته وإن كان الفارق أن تاليسكا أخلاقياته وسلوكياته والتعامل معه فيها كثير من الألفة والود والاحترام المتبادل، بدليل اقتراب النصر من تجديد عقده، أما عن حفلاته التي زعم البعض أنها السبب في مغادرته فإذا كانت كمثل عودته في بداية الموسم لاعبًا هدافًا يهز الشباك ويتصدر الهدافين ويلفت الأنظار فمرحى بتلك الحفلات التي تعيد نشاط اللاعب وتألقه وتوهجه.
المؤسف أن يخرج بعض النصراويين ويتكئ على تلك الشائعات والأكاذيب التي روجت لذهابه إلى البرازيل وحاجته إلى العلاج في أحد المراكز المختصة، ويبدأ في كتابة سيناريو لمغادرته وكأنه على دراية كاملة بإصابة اللاعب وكيفية علاجه ومدتها حتى إن البعض شكك في قدرات الجهاز الطبي بالنصر رغم أنه يقوده طبيب يملك خبرة كافية في الإصابات ويكفي أنه استمر مع أتلتيكو مدريد ستة مواسم وليبدأ في نسج خيوط إصابته ومغادرته بشكل لا يقوم به أحد المنافسين وبصورة استفزازية تدل على عدم حرصه على استقرار الفريق لمجرد تغريدة تحصد الإعجاب أو الرتويت أو يظهر صوته في إحدى المساحات فيما النصر آخر اهتماماته.
