بالسبعة انتزع الهلال حامل لقب دوري أبطال آسيا البطاقة المؤهلة لنهائي دوري الأبطال من أمام الدحيل القطري.. زعيم الكرة السعودية والآسيوية يدافع عن لقبه أمام أوراوا الياباني من جديد بعد أن هزمه في نسخة 2019 ذهابًا وإيابًا محققًا لقبًا غاب عن الكرة السعوديه طويلًا..
ثم ألحقه بلقب نسخة 2021 وها هو الآن يدافع عن لقبه مجددًا بعد جولة دولية رفع خلالها علم المملكة العربية السعودية في المحافل الدولية في المغرب ثم الدوحة..
رحلة دولية قدم خلالها الهلال نفسه للعالم بصورة مشرفة له ولبلاده.. ففي بطولة أندية العالم هزم الوداد المغربي بطل إفريقيا على أرضه وبين جماهيره الصاخبة.. ثم هزم بطل أمريكا الجنوبية الكبير فلامنجو البرازيلي بالثلاثة ليتأهل لملاقاة بطل أوروبا ريال مدريد ويقدم أمامه ملحمة بطولية انتهت بخمسة أهداف لثلاثة لبطل أوروبا والعالم.. ليعود الهلال بسمعة كبيرة وصلت لجميع قارات العالم ويشرّف الكرة السعودية أيما تشريف.. وفي بطولة الأندية الآسيوية هزم الزعيم بطل الإمارات ثم ممثل إيران وختمها بالفوز على الفريق المنظم الدحيل في عقر داره بالسبعة.. مقدمًا أداءً رائعًا وتاركًا خلفه آهات الإعجاب والثناء من محبيه وكارهيه معًا..
ولذلك فما حققه الهلال خلال الفترة الماضية لا شك أنه يعادل مواسم كامله لغيره من الفرق.. ويحق للزعماء الفخر والتباهي بفريقهم الذي أصبح واحدًا من الفرق العالمية بالفعل وهو يجد هذا الثناء والمتابعة والإعجاب أينما حل.. وتنتظره بالتأكيد مهمة لن تكون سهلة وهي الحصول على اللقب الآسيوي والحفاظ على لقبه الذي يحمله وهذا مطمح الهلاليين كافة ولن يتنازلوا عنه أبدًا طالما لديهم هذا الفريق المدهش..
وموعدنا جميعًا سايتاما بإذن الله للعودة بالكأس الآسيوية التي ستصبح إحدى بطولات الزعيم الثابتة في كل عام بحول الله وقوته..!
لمسات
لهذا انتقدنا دياز كثيرًا هذا الموسم وأعني هنا هذا الأداء المدهش الذي قدمه نجوم الزعيم أمام الدحيل القطري.. نعم هكذا يجب أن يكون الهلال بهذا المستوى وهذا الانضباط الفني.. وما قدمه الزعيم من مستويات في مبارياته وآخرها أمام الدحيل يؤكد ما نطالب به وما تريده جماهيره طالما لديه هذه الإمكانات العالية وليس مقبولًا أبدًا أن يظهر بشكل مهزوز أو يتعثر أمام فرق أقل منه بمراحل..
ومن لا يستطيع تقديمه بهذه الصورة فعليه أن يتقبل النقد دائمًا.
ـ سيعود الهلال إلى الدوري الخميس المقبل وسيكون تحت المجهر من قبل جماهيره التي لا تشبع وسيكون مطالبًا بالعودة لصدارة الدوري مجددًا فهكذا قدر الزعيم.
ثم ألحقه بلقب نسخة 2021 وها هو الآن يدافع عن لقبه مجددًا بعد جولة دولية رفع خلالها علم المملكة العربية السعودية في المحافل الدولية في المغرب ثم الدوحة..
رحلة دولية قدم خلالها الهلال نفسه للعالم بصورة مشرفة له ولبلاده.. ففي بطولة أندية العالم هزم الوداد المغربي بطل إفريقيا على أرضه وبين جماهيره الصاخبة.. ثم هزم بطل أمريكا الجنوبية الكبير فلامنجو البرازيلي بالثلاثة ليتأهل لملاقاة بطل أوروبا ريال مدريد ويقدم أمامه ملحمة بطولية انتهت بخمسة أهداف لثلاثة لبطل أوروبا والعالم.. ليعود الهلال بسمعة كبيرة وصلت لجميع قارات العالم ويشرّف الكرة السعودية أيما تشريف.. وفي بطولة الأندية الآسيوية هزم الزعيم بطل الإمارات ثم ممثل إيران وختمها بالفوز على الفريق المنظم الدحيل في عقر داره بالسبعة.. مقدمًا أداءً رائعًا وتاركًا خلفه آهات الإعجاب والثناء من محبيه وكارهيه معًا..
ولذلك فما حققه الهلال خلال الفترة الماضية لا شك أنه يعادل مواسم كامله لغيره من الفرق.. ويحق للزعماء الفخر والتباهي بفريقهم الذي أصبح واحدًا من الفرق العالمية بالفعل وهو يجد هذا الثناء والمتابعة والإعجاب أينما حل.. وتنتظره بالتأكيد مهمة لن تكون سهلة وهي الحصول على اللقب الآسيوي والحفاظ على لقبه الذي يحمله وهذا مطمح الهلاليين كافة ولن يتنازلوا عنه أبدًا طالما لديهم هذا الفريق المدهش..
وموعدنا جميعًا سايتاما بإذن الله للعودة بالكأس الآسيوية التي ستصبح إحدى بطولات الزعيم الثابتة في كل عام بحول الله وقوته..!
لمسات
لهذا انتقدنا دياز كثيرًا هذا الموسم وأعني هنا هذا الأداء المدهش الذي قدمه نجوم الزعيم أمام الدحيل القطري.. نعم هكذا يجب أن يكون الهلال بهذا المستوى وهذا الانضباط الفني.. وما قدمه الزعيم من مستويات في مبارياته وآخرها أمام الدحيل يؤكد ما نطالب به وما تريده جماهيره طالما لديه هذه الإمكانات العالية وليس مقبولًا أبدًا أن يظهر بشكل مهزوز أو يتعثر أمام فرق أقل منه بمراحل..
ومن لا يستطيع تقديمه بهذه الصورة فعليه أن يتقبل النقد دائمًا.
ـ سيعود الهلال إلى الدوري الخميس المقبل وسيكون تحت المجهر من قبل جماهيره التي لا تشبع وسيكون مطالبًا بالعودة لصدارة الدوري مجددًا فهكذا قدر الزعيم.