لكل شخص، ولدى معظم الرياضيين والمتابعين والجماهير والناس عامةً، وفي أي مجتمع أمنياتٌ مختلفة.
أمنياتٌ رزينة، أو مرتبكة الاتجاه، بعضها عقيم.. سقيم الرؤى، ضعيف المظهر والمخبر، في حين تبدو “الأماني الرياضية” واحدةً من أهم التطلعات أو “السلوكيات” الرياضية حاليًّا، وعلى مستويات مختلفة، وليس شرطًا أن تكون هذه “البغية الدفينة” رياضية محضة، وغير مسيئة للآخرين، ولعل هذا النمط الأخير من “الأمنيات المزعومة”، يبرز عادةً وبكثافة طاغية في “الأمنيات الرياضية” التي تنال من الآخرين والأندية المنافسة وإداراتها ولاعبيها ومشجعيها ومنسوبيها وإعلامها بطريقة أو بأخرى، وتحفل بها وسائل التواصل الاجتماعي! هناك مَن يتمنى “بشغف” فوز فريقه المفضَّل، وهي “بغية مرجوَّة”، يطمح مروِّجوها لـ “قهر” المنافسين التقليديين، وتحقيق البطولات المحلية، والمشاركة بفاعلية في المنافسات الرياضية، والظفر بالبطولة القارية والإقليمية، من ثم البطولات العالمية إن أمكن! وهذا ما ينطبق على الفرق والمنتخبات والفئات الأولمبية، وبعض الألعاب الأخرى، مثل الكرة الطائرة، والسلة، واليد، وتنس الطاولة، والسباحة، وألعاب القوى وغيرها، حيث تظهر الأمنيات “المحلقة”، والتنظير، و”إسداء” النصائح والإرشادات، والخطط “الروتينية” للإدارة والمدرب واللاعبين للفوز بالمباريات الحاسمة خاصةً، على اعتبار أنهم “يعرفون كرة القدم”، ويدركون أصولها وفصولها كما يزعمون!
وهناك مَن يتمنى إخفاق المنافسين، وتراجعهم، وإطلاق الأمنيات “السخيفة” تجاههم وتجاه مشجعيهم دون أي اعتبارات وطنية، أو دينية، أو مجتمعية، أو أخلاقية. وبرزت هذه “التوجهات” عبر بعض “التصرفات الجماهيرية”، وتتجسَّد بكثافة في وسائل التواصل الاجتماعي، وبصور سخيفة شتى، وفي تطلعات “محرجة”، ومضيعة للجهد والوقت والمال، ولا يُركن إلى ادعاءاتها وتخرصاتها غالبًا، ويعمد معظم متابعيها إلى مشاركات شحيحة جراء “الخوف والحذر” من متعصبي المدرَّجات والساحات، ومواقع التواصل الاجتماعي، وأصحاب المرئيات “المتنمِّرة” التي لا تسندها قواعد علمية، أو أخلاقية، ولا ممارسات وقدرات، أو خبرات موضوعية! وهناك “فئات جماهيرية” تنادي، عند إخفاق فريقها المفضَّل، بالويل والثبور وعظائم الأمور، وتهاجم الحكم ومساعديه، وترفع الأصوات عاليًا بضرورة معاقبته، ومنعه من التحكيم لفريقها، ولا ينظر معظمهم إلى الكوارث التدريبية والفنية التي ارتكبها فريقهم ومدربهم! وفي سياق التنديد بالهزائم والحكام ومساعديهم، تستمر “مهرجانات” التعدي على التحكيم، واتحاد اللعبة، والفرق الأخرى، وإطلاق “ادعاءات ساذجة” لا أساس لها، وتعتمد على الظنون، والتفسيرات الشوفينية التي تصبُّ في سياق الأمنيات والاستنتاجات العشوائية!
أمنياتٌ رزينة، أو مرتبكة الاتجاه، بعضها عقيم.. سقيم الرؤى، ضعيف المظهر والمخبر، في حين تبدو “الأماني الرياضية” واحدةً من أهم التطلعات أو “السلوكيات” الرياضية حاليًّا، وعلى مستويات مختلفة، وليس شرطًا أن تكون هذه “البغية الدفينة” رياضية محضة، وغير مسيئة للآخرين، ولعل هذا النمط الأخير من “الأمنيات المزعومة”، يبرز عادةً وبكثافة طاغية في “الأمنيات الرياضية” التي تنال من الآخرين والأندية المنافسة وإداراتها ولاعبيها ومشجعيها ومنسوبيها وإعلامها بطريقة أو بأخرى، وتحفل بها وسائل التواصل الاجتماعي! هناك مَن يتمنى “بشغف” فوز فريقه المفضَّل، وهي “بغية مرجوَّة”، يطمح مروِّجوها لـ “قهر” المنافسين التقليديين، وتحقيق البطولات المحلية، والمشاركة بفاعلية في المنافسات الرياضية، والظفر بالبطولة القارية والإقليمية، من ثم البطولات العالمية إن أمكن! وهذا ما ينطبق على الفرق والمنتخبات والفئات الأولمبية، وبعض الألعاب الأخرى، مثل الكرة الطائرة، والسلة، واليد، وتنس الطاولة، والسباحة، وألعاب القوى وغيرها، حيث تظهر الأمنيات “المحلقة”، والتنظير، و”إسداء” النصائح والإرشادات، والخطط “الروتينية” للإدارة والمدرب واللاعبين للفوز بالمباريات الحاسمة خاصةً، على اعتبار أنهم “يعرفون كرة القدم”، ويدركون أصولها وفصولها كما يزعمون!
وهناك مَن يتمنى إخفاق المنافسين، وتراجعهم، وإطلاق الأمنيات “السخيفة” تجاههم وتجاه مشجعيهم دون أي اعتبارات وطنية، أو دينية، أو مجتمعية، أو أخلاقية. وبرزت هذه “التوجهات” عبر بعض “التصرفات الجماهيرية”، وتتجسَّد بكثافة في وسائل التواصل الاجتماعي، وبصور سخيفة شتى، وفي تطلعات “محرجة”، ومضيعة للجهد والوقت والمال، ولا يُركن إلى ادعاءاتها وتخرصاتها غالبًا، ويعمد معظم متابعيها إلى مشاركات شحيحة جراء “الخوف والحذر” من متعصبي المدرَّجات والساحات، ومواقع التواصل الاجتماعي، وأصحاب المرئيات “المتنمِّرة” التي لا تسندها قواعد علمية، أو أخلاقية، ولا ممارسات وقدرات، أو خبرات موضوعية! وهناك “فئات جماهيرية” تنادي، عند إخفاق فريقها المفضَّل، بالويل والثبور وعظائم الأمور، وتهاجم الحكم ومساعديه، وترفع الأصوات عاليًا بضرورة معاقبته، ومنعه من التحكيم لفريقها، ولا ينظر معظمهم إلى الكوارث التدريبية والفنية التي ارتكبها فريقهم ومدربهم! وفي سياق التنديد بالهزائم والحكام ومساعديهم، تستمر “مهرجانات” التعدي على التحكيم، واتحاد اللعبة، والفرق الأخرى، وإطلاق “ادعاءات ساذجة” لا أساس لها، وتعتمد على الظنون، والتفسيرات الشوفينية التي تصبُّ في سياق الأمنيات والاستنتاجات العشوائية!