في 18 سبتمبر 2018 كتبت مقال “إجازات للمجتمع” اقترحت فيه تطبيق فكرة “إجازة عطلة الأسبوع المطولة” وتمنيت في نهاية المقال ربط تلك الإجازات بأيام وطنية مثل “يوم الملك عبد العزيز” في شهر يناير حيث ولادة المغفور له بإذن الله موحد الدولة السعودية الثالثة، وفي 1 يونيو 2019 كتبت مقال “يوم الرؤية” مقترحًا أن يكون يوم مبايعة سمو ولي العهد محمد بن سلمان 23 يونيو من كل عام يومًا نحتفي به بولادة النهضة السعودية الحديثة التي يقودها عراب الرؤية، ولذلك كنت الأكثر سعادة بقرار تسمية 11 مارس “يوم العَلم” للتأكيد على أهمية راية التوحيد في نفوس أبناء الوطن، ولذلك أقترح أن تسمى الجولة المتزامنة معه “جولة العَلم”.
تعودنا من وزارة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم ورابطة دوري المحترفين السعودي مواكبة الأحداث الوطنية، لأن الرياضة جزء لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي، فقد كانت حاضرة بتسمية الجولات بمسميات تلامس الوطن مثل جولة يوم التأسيس وجولة البيعة وجولة اليوم الوطني وجولة عيدنا عيدين وجولة شهداء الواجب وغيرها من الجولات التي تؤكد ارتباط الرياضة بالمجتمع كمنصة لتأكيد الولاء والوفاء وامتدادًا لذلك أتوقع إعلان تسمية “جولة العلم”.
كرة القدم تستحق ما يصرف عليها وأكثر لأنها تمثل أكبر شغف يرتبط به شباب الوطن الذين يشكلون ثلثي عدد سكانه، ولذلك أشد دومًا على يد القيادات الرياضية التي تستشعر دور الرياضة في التأثير على فكر الشباب وتسعى من خلال المنافسات والاستضافات الرياضية لإشباع شغفهم مهما كلفت تلك الاستضافات والاستقطابات التي كان آخرها استقطاب أفضل لاعب في التاريخ “رونالدو” للعب في دوري روشن السعودي مما ساهم في رفع نسبة المشاهدة والاهتمام العالمي، ولعلي أقترح أن يدخل قادة الفرق يحملون العلم السعودي بشكل منفرد أو ثنائي في “جولة العَلم”.
تغريدة tweet:
وامتدادًا للحديث عن الإنفاق السخي على كرة القدم السعودية أكرر التأكيد على أهمية الملاعب النموذجية التي تعد أهم الاستثمارات الباقية مهما بلغت تكلفتها، ولعلي أذكركم باقتراحي بناء استاد كرة قدم عالمي في أطراف “حديقة الملك سلمان” يسمى “استاد الملك سلمان” ويكون بناؤه على “الطراز السلماني” ليكون أيقونة تتغنى بها الأجيال، فالاستضافات القادمة تحتاج ملاعب ومنشآت أكثر في عاصمة القرار “الرياض”، وعلى منصات الوطنية نلتقي،
تعودنا من وزارة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم ورابطة دوري المحترفين السعودي مواكبة الأحداث الوطنية، لأن الرياضة جزء لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي، فقد كانت حاضرة بتسمية الجولات بمسميات تلامس الوطن مثل جولة يوم التأسيس وجولة البيعة وجولة اليوم الوطني وجولة عيدنا عيدين وجولة شهداء الواجب وغيرها من الجولات التي تؤكد ارتباط الرياضة بالمجتمع كمنصة لتأكيد الولاء والوفاء وامتدادًا لذلك أتوقع إعلان تسمية “جولة العلم”.
كرة القدم تستحق ما يصرف عليها وأكثر لأنها تمثل أكبر شغف يرتبط به شباب الوطن الذين يشكلون ثلثي عدد سكانه، ولذلك أشد دومًا على يد القيادات الرياضية التي تستشعر دور الرياضة في التأثير على فكر الشباب وتسعى من خلال المنافسات والاستضافات الرياضية لإشباع شغفهم مهما كلفت تلك الاستضافات والاستقطابات التي كان آخرها استقطاب أفضل لاعب في التاريخ “رونالدو” للعب في دوري روشن السعودي مما ساهم في رفع نسبة المشاهدة والاهتمام العالمي، ولعلي أقترح أن يدخل قادة الفرق يحملون العلم السعودي بشكل منفرد أو ثنائي في “جولة العَلم”.
تغريدة tweet:
وامتدادًا للحديث عن الإنفاق السخي على كرة القدم السعودية أكرر التأكيد على أهمية الملاعب النموذجية التي تعد أهم الاستثمارات الباقية مهما بلغت تكلفتها، ولعلي أذكركم باقتراحي بناء استاد كرة قدم عالمي في أطراف “حديقة الملك سلمان” يسمى “استاد الملك سلمان” ويكون بناؤه على “الطراز السلماني” ليكون أيقونة تتغنى بها الأجيال، فالاستضافات القادمة تحتاج ملاعب ومنشآت أكثر في عاصمة القرار “الرياض”، وعلى منصات الوطنية نلتقي،