كيف تكون حياة الإنسان بلا رياضة؟ قد نجهل الإجابة، ومفهومها الحقيقي، ومعاناة الكثيرين من عدم ممارستها، والتمتع “بجسد رشيق”، وهل نستطيع المحافظة عليه على الرغم من الجهد الذي نبذله في التدريبات الرياضية، كما أن الخمول، وزيادة الوزن المفرط، يمكن أن يجعلانا نعاني من بعض “الأمراض”، ونصبح “غير رشيقين” بشكل أسرع بكثير من الوقت الذي استغرقناه للحصول على نمط أجسامنا الجيد الذي نفضِّله.
تسهم الرياضة المنتظمة في الاحتفاظ بصحة أبداننا، ووضعها بصورة حركية جميلة ومفيدة، كما أنها بوابة للولوج إلى الأنشطة الإنسانية المتعددة، والحفاظ على تطوير الجسم الإنساني كأداة مستقرة “وبسيطة” ومباشرة لممارسة الرياضة، والوصول إلى مرحلة “الرضا الرياضي”، والشعور بتغيُّرات إيجابية ومتصاعدة من القدرات الرياضية البدنية كبوابة للانطلاق نحو ممارسات رياضية إيجابية، مثل المشي، والركض، والسباحة، والرياضات البدنية الأخرى.
لقد عرفت الحضارات الرياضة بأنواعها، وكثيرًا من الأنشطة الإنسانية التي تمارس بأشكال رياضية بدنية متصاعدة، فنترجَّل، ونمشي، ونسبح، ونقطع المسافات الطويلة بهدف العمل والرزق والصحة وغيرها كنشاط بدني، وبعضنا لا يملك الوعي الكافي بأهمية الرياضة اليومية، وجعلها “روتين حياة”، لا يقل أهميةً عن الروتين اليومي في الذهاب للعمل. ويعدُّ غالبية الناس ممارسة الرياضة رفاهيةً، يمكن الاستغناء عنها، بالتالي فإن زيادة “الوعي” بأهميتها، يسهم في حل “مشكلات صحية” عدة، مثل آلام أسفل الظهر، وخشونة المفاصل، وغيرهما. يعدُّ المشي أرقى الرياضات الشعبية، بالشوارع والساحات المتاحة، ولا يحتاج الإنسان من أجل المشي إلى “ملابس رياضية”، كما أن ممارسة هذه الأنشطة أمرٌ مهمٌّ للصحة النفسية والبدنية للإنسان، والتخلص من روتين الحياة اليومي، الذي يسبِّب القلق والتوتر، فالكثيرون يشتغلون بأمور الحياة التي تمنع ممارسة الرياضة، ويعانون من “العصبية” جراء المصاعب اليومية.
وقد برزت أهمية التوازن والمواءمة بين العمل واللياقة البدنية، حيث إن إهمالها قد يتسبَّب في بعض إصابات العمل بحالة لم تتم معالجتها بحرفية. وتعود أسباب هذه “الإصابات” إلى الجلوس فترات طويلة، وبوضعيات غير سليمة، وتدني الحالة الصحية واللياقة البدنية. وقد “ثبت علميًّا، أن “التمارين” الرياضية تعدُّ عاملًا مهمًّا للحفاظ على نشاط الموظفين في أعمالهم، بالتالي زيادة فاعلية وكفاءة الدماغ والتركيز والتعلم والتفكير الإبداعي، كما تبيَّن أن مشاهدة “فريقنا المفضل” لكرة القدم وتحقيقه الفوز أمرٌ ذو تأثير صحي إيجابي، حيث يعاني بعض “المتفرجين” من ضغوط بدنية، تعادل نزهة ومشيًا لمدة ساعتين متكاملتين.
تسهم الرياضة المنتظمة في الاحتفاظ بصحة أبداننا، ووضعها بصورة حركية جميلة ومفيدة، كما أنها بوابة للولوج إلى الأنشطة الإنسانية المتعددة، والحفاظ على تطوير الجسم الإنساني كأداة مستقرة “وبسيطة” ومباشرة لممارسة الرياضة، والوصول إلى مرحلة “الرضا الرياضي”، والشعور بتغيُّرات إيجابية ومتصاعدة من القدرات الرياضية البدنية كبوابة للانطلاق نحو ممارسات رياضية إيجابية، مثل المشي، والركض، والسباحة، والرياضات البدنية الأخرى.
لقد عرفت الحضارات الرياضة بأنواعها، وكثيرًا من الأنشطة الإنسانية التي تمارس بأشكال رياضية بدنية متصاعدة، فنترجَّل، ونمشي، ونسبح، ونقطع المسافات الطويلة بهدف العمل والرزق والصحة وغيرها كنشاط بدني، وبعضنا لا يملك الوعي الكافي بأهمية الرياضة اليومية، وجعلها “روتين حياة”، لا يقل أهميةً عن الروتين اليومي في الذهاب للعمل. ويعدُّ غالبية الناس ممارسة الرياضة رفاهيةً، يمكن الاستغناء عنها، بالتالي فإن زيادة “الوعي” بأهميتها، يسهم في حل “مشكلات صحية” عدة، مثل آلام أسفل الظهر، وخشونة المفاصل، وغيرهما. يعدُّ المشي أرقى الرياضات الشعبية، بالشوارع والساحات المتاحة، ولا يحتاج الإنسان من أجل المشي إلى “ملابس رياضية”، كما أن ممارسة هذه الأنشطة أمرٌ مهمٌّ للصحة النفسية والبدنية للإنسان، والتخلص من روتين الحياة اليومي، الذي يسبِّب القلق والتوتر، فالكثيرون يشتغلون بأمور الحياة التي تمنع ممارسة الرياضة، ويعانون من “العصبية” جراء المصاعب اليومية.
وقد برزت أهمية التوازن والمواءمة بين العمل واللياقة البدنية، حيث إن إهمالها قد يتسبَّب في بعض إصابات العمل بحالة لم تتم معالجتها بحرفية. وتعود أسباب هذه “الإصابات” إلى الجلوس فترات طويلة، وبوضعيات غير سليمة، وتدني الحالة الصحية واللياقة البدنية. وقد “ثبت علميًّا، أن “التمارين” الرياضية تعدُّ عاملًا مهمًّا للحفاظ على نشاط الموظفين في أعمالهم، بالتالي زيادة فاعلية وكفاءة الدماغ والتركيز والتعلم والتفكير الإبداعي، كما تبيَّن أن مشاهدة “فريقنا المفضل” لكرة القدم وتحقيقه الفوز أمرٌ ذو تأثير صحي إيجابي، حيث يعاني بعض “المتفرجين” من ضغوط بدنية، تعادل نزهة ومشيًا لمدة ساعتين متكاملتين.