أيام الفيفا التي لا هدف لها إلا تجمع المنتخبات، والتي لا يأتي بعدها حدث رياضي مهم لأي منتخب، تبدو مملة ولا يصاحبها الإثارة في المباريات إلا ما نذر.
وما في شك أن ذائقة المشجع لمستوى المباريات بين المنتخبات ما زال على وتيرة كأس العالم في قطر، حماس وتنافس ومستويات عالية وبالمقارنة مع مباريات المنتخبات الودية في أيام الفيفا الحالية يشعر المشجع بحالة من الملل وعدم الشغف لمتابعة بعض المباريات.
اشتقتوا للدوري، اشتقتوا للمنافسات المحلية، بصراحة اشتقنا لدوري روشن السعودي.
دون أدنى شك الأندية التي يشارك عدد كبير من لاعبيها مع المنتخبات الوطنية سوف تكون غير قادرة على الاستفادة كثيرًا من فترة التوقف الحالية من مختلف النواحي خاصة الخططية والتكتيكية، بسبب غياب العناصر الأساسية في الفريق، التي يعتمد عليها المدرب في بناء شخصية الفريق الفنية داخل المستطيل الأخضر.
واحدة من أهم الأمور التي سوف تنعكس إيجابيًّا على الأندية هو وجود الوقت الكافي لتأهيل اللاعبين المصابين، وإعدادهم للعودة للملاعب بعد انتهاء فترة التوقف في وضع بدني، لياقي، وخططي أكثر جاهزية.
عندما تعود المنافسات السعودية بعد أيام الفيفا سوف تنكشف كل الأندية من تطور ومن تدهور مستواه.
هذه المدة من الإيقاف سوف يكون لها الأثر الإيجابي على بعض الأندية، ومن جهة أخرى أضرار سلبية على بعض الأندية.
ما يحدد المنفعة أو الضرر من التوقف هو استثمار الأندية لهذه الفترة في تنظيم معسكرات قصيرة ومباريات ودية، ومعالجة شاملة لجميع الأخطاء في الجولات الماضية.
لا يبقى إلا أن أقول:
بسبب طبيعة الظروف في رمضان وعدم القدرة على التدريب في فترتين، هذا سوف ينعكس سلبيًّا على كثير من الأندية من الناحية اللياقية.
قد ينخفض مستوى كثير من المباريات بسبب العادات المصاحبة لشهر رمضان كالسهر بدون أدنى شك سوف يعاني كثير من اللاعبين من الإرهاق.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”، وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
وما في شك أن ذائقة المشجع لمستوى المباريات بين المنتخبات ما زال على وتيرة كأس العالم في قطر، حماس وتنافس ومستويات عالية وبالمقارنة مع مباريات المنتخبات الودية في أيام الفيفا الحالية يشعر المشجع بحالة من الملل وعدم الشغف لمتابعة بعض المباريات.
اشتقتوا للدوري، اشتقتوا للمنافسات المحلية، بصراحة اشتقنا لدوري روشن السعودي.
دون أدنى شك الأندية التي يشارك عدد كبير من لاعبيها مع المنتخبات الوطنية سوف تكون غير قادرة على الاستفادة كثيرًا من فترة التوقف الحالية من مختلف النواحي خاصة الخططية والتكتيكية، بسبب غياب العناصر الأساسية في الفريق، التي يعتمد عليها المدرب في بناء شخصية الفريق الفنية داخل المستطيل الأخضر.
واحدة من أهم الأمور التي سوف تنعكس إيجابيًّا على الأندية هو وجود الوقت الكافي لتأهيل اللاعبين المصابين، وإعدادهم للعودة للملاعب بعد انتهاء فترة التوقف في وضع بدني، لياقي، وخططي أكثر جاهزية.
عندما تعود المنافسات السعودية بعد أيام الفيفا سوف تنكشف كل الأندية من تطور ومن تدهور مستواه.
هذه المدة من الإيقاف سوف يكون لها الأثر الإيجابي على بعض الأندية، ومن جهة أخرى أضرار سلبية على بعض الأندية.
ما يحدد المنفعة أو الضرر من التوقف هو استثمار الأندية لهذه الفترة في تنظيم معسكرات قصيرة ومباريات ودية، ومعالجة شاملة لجميع الأخطاء في الجولات الماضية.
لا يبقى إلا أن أقول:
بسبب طبيعة الظروف في رمضان وعدم القدرة على التدريب في فترتين، هذا سوف ينعكس سلبيًّا على كثير من الأندية من الناحية اللياقية.
قد ينخفض مستوى كثير من المباريات بسبب العادات المصاحبة لشهر رمضان كالسهر بدون أدنى شك سوف يعاني كثير من اللاعبين من الإرهاق.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”، وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.